نقاش:الإسلام واليهودية

اصل اليهود هم من هادوا مع موسى عليه السلام من اسلم لله واتبع موسى عليه السلام وماانزل عليه من تعاليم التوراة التي هي احد شرائع دين الإسلام وخرج من الإسلام منهم من أدرك عيسى عليه السلام ولم يتبعه ويؤمن به وبما انزل اليه من تعاليم الإنجيل .. أما الإسلام فلا يرتبط نشأته ببعثة محمد رسول الله صلى الله اليه واله وسلم فهو الدين عند الله وهذا يعني انه لم يكن أحدا من المصطفين الاخيار سلام الله عليهم جميعا الا وكان مسلما لله سبحانه ويدعو اليه بارك الله فيكم والله اعلم

حذف غير مبرر

قام المستخدم @Uwe a: بحذف هذا الجزء ((بين الإسلام والمسيحية واليهودية، باعتبارهم جميعا يمثلون ما يسمى بـ الديانات الإبراهيمية)) وكتب في مختصر التعديل هذه العبارة(إزالة ربط غير مبرر بمظلة الأديان الإبراهيمية). ممكن مزيد من التفسير؟ --Taher (نقاش) 06:53، 10 مارس 2014 (ت ع م)

الإزالة غير مُبررة فعلًا، وقد استرجعتها--باسم^{راسلني (☎)}--: 06:58، 10 مارس 2014 (ت ع م)

شكرا @باسم: للانتباه وسرعة الرد. --Taher (نقاش) 07:00، 10 مارس 2014 (ت ع م)

أعتذر على عدم سرعة الرد (وقد قمت بالإسترجاع ثانية قبل رؤية هذه الرسالة)، المقال يتحدث تحديدا عن اليهودية والإسلام، والتقديم يتحدث عن 1- الروايات المشتركة (مذكورة في القرآن وفي التوراة (والعهد القديم أي التوراة؛ عند الحديث عن الإنجيل) 2- مفاهيم الحدود والتشريعات الدنيوية. وبقية النص يتحدث عن النصوص الإسلامية واليهودية ومواقف مرتبطة بالتاريخ. حشر المسيحية هنا يعني بالضرورة كونها تشترك بشيء مما ذكر أعلاه، وهو ببساطة ليس الواقع، في حال تحول المقال إلى مقارنة أديان تحتوي فعلا حديث عن المسيحية تشير إلى صفات مشتركة فإن ذلك حديث آخر.--ميسرة ^(نقاش) 16:31، 10 مارس 2014 (ت ع م)

مرحبا ميسرة @Uwe a: يبدو أنك قد قمت بالاسترجاع للمرة الثانية (بدون رؤية التعديل)؟ فتعديلي الأخير هو تنفيذ لـ (تعليقك أعلاه) والذي ترفض فيه (حشر المسيحية) لكون المقالة تتحدث عن الإسلام واليهودية. ولذلك فقد قمت بإزالة المسيحية لأنني اقتنعت بوجهة نظرك.

أما الآن وقد أصبحت الجملة ((والمبادئ المشتركة بين الإسلام واليهودية، باعتبارهما من الديانات الإبراهيمية)) فما هو مبررك للحذف؟ --Taher (نقاش) 12:01، 13 مارس 2014 (ت ع م)

ليس ما أقول مقتصر على "حشر" المسيحية، فما أحاول قوله متعدي على تلك الصدفة، الجملة الحالية "والمبادئ المشتركة بين الإسلام واليهودية، باعتبارهما من الديانات الإبراهيمية" تعني أحد معنيين: 1- أن المبادئ المشتركة بين الإسلام واليهودية هي بالضرورة صفات أصيلة في الديانات الإبراهيمية (مما يجعل قضية حشر المسيحية ذات علاقة، حيث انها لا تشترك بالصفات المذكورة على الأقل) 2- أن الصفات المشتركة سببها، تفسيرها أو مردها أنهما من الديانات الإبراهيمية (وهو أمر غير دقيق ببساطة). إن كون كل من الديانتين تصنفان من قبل الكثيرين تحت مسمى "ديانات إبراهيمية" أو "ديانات سماوية" هو أمر لا نختلف عليه، ولكن طرح "التسبب" غير دقيق وفي حالة الصيغة الأولى كان خطأ صريح.--ميسرة ^(نقاش) 18:39، 13 مارس 2014 (ت ع م)