نقاش:انقلاب تموز 1958 في العراق/أرشيف 1
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول انقلاب تموز 1958 في العراق. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
طول المقال والبيان الاول
تحية طيبة اخي العزيز المقال عبارة عن مبحث يمكن استخدامه من قبل الباحثين وهنا تبرز الحاجة ان يكون بهذا الشكل تقطيعة برايي سيسبب ضياع الحقائق بين المقالاات المشتته , فسايكولوجية القاريء تحتم عليه متابعة سرد المقال وتسلسله دون التوقف والذهاب الى الوصلة التشعبية .. اما البيان الاول ففي نظري هو المقال بعينه , لانه يدل على ايديولوجية واهداف "الثوار" او القائمين بالحركة, ومبادئهم , ومن خلاله تصلنا الاشارات الاولى عن الحدث , هل هو انقلاب ام ثورة؟ Jalal naimi 03:30, 23 مارس 2007 (UTC)jalal_naimi
النعيمي
صديقي و زميلي و أستاذي النعيمي , تحية طبية وبعد إذنك أغاتي راح أسوي شوية تنسيقات وتعديلات بالمقالة , عمل رائع كالعادة , تحياتي و قبلاتي Classic 971 21:06, 9 مارس 2007 (UTC) ارجو قراءة المقال بالكامل للاطلاع على المراجع الرصينة, في نهاية المقال الذي اخذ مني بحدود ثلاثة اشهر من البحث بين المراجع والمقابلات الشخصية. مع التقدير والاحترام. أ.د. جلال النعيمي كاتب البحث
أسم ومقالة غير حيادية
المقالة بعنوان حركة تموز 1958 وهذا خاطئ من كل النواحي، حيث اولاً هي ثورة، سوف تقولون لي أن الثورة يقوم بها الشعب وليس مجموعة من الضباط او تنظيم من الضباط يعرف بـ تنظيم الضباط الوطنيين أو الأحرار، نعم الثورة يقوم بها الشعب، هو صحيح أن هي بدأت بإنقلاب عسكري قامت به عدد من القطعات العسكرية لكن عندما تم إذاعة البيان في ذار الإذاعة العراقية الواقعة في الصالحية خرجت العديد من الجماهيير مؤيدة للثورة ولقائد الثورة عبد الكريم قاسم، أن الشعب ساخط على النظام الملكي ويريد الإطاحة به وحاول ذلك مراراً وتكراراً عبر إنتفاضات 1948 و1952 و1956، لكنها كلها فَشلت وحان الآن الفرصة، ايضاً في مُقدمة المقال فهي غير حيادية فهي تبدأ بـ "حركة 14 تموز 1958 وتعرف أيضًا بانقلاب 14 تموز 1958،" ولم يقولوا أنها إيضاً تُعرف بـ ثورة 14 تموز كما إن أكثر شيء مَشهور به في العراق وفي الكتاب الدين دونو هذه الحدث هو أسم ثورة 14 تموز وليس حركة تموز 1958 ولا إنقلاب 1948، ما حدث آنذاك هو إنقلاب وأيدته الجماهير، وشكراً.
@Izoozo: @باسم: @Ravan: @Mahmoudalrawi: @Usamasaad: ما رأيكم؟. --سولذرنقاشي 07:17، 5 يناير 2017 (ت ع م)
- في البداية كان اسم المقال (ثورة) وبعد نقاش حولها أتفقنا أن يكون أسمها (حركة) من الناحية الحيادية، حيث ان قسما من الرافضين لكلمة (الثورة) أعتبروها نوع من الأنقلاب العسكري على الحكم وليس ثورة شعبية، وأصروا على أن يكون اسمها (انقلاب عسكري) بينما قسم آخر أصروا على أن يكون اسمها (ثورة) بحجة إنها من صميم ثورة الشعب العراقي وليست عسكرية، وبالتالي وجدنا أن كلمة (حركة) أسم محايد نوعاً ما ويتفق مع جميع الآراء ولا مشكلة فيه وهو شائع نوعا ما. أشكرك لهذا الأستفسار أسامة سعد (نقاش) 07:25، 5 يناير 2017 (ت ع م)
- أذكر أنَّ أحدهم قال مرَّة أنَّ كاتب هذه المقالات عن هذه المرحلة من تاريخ العراق أستاذ جامعي كان مشهودًا له بِجودة ما يكتب. عُمومًا الأولويَّة للتسمية التاريخية المُعتمدة في المصادر المكتوبة، إلَّا لو كان هُناك خِلاف على تلك التسمية في المصادر نفسها--باسمراسلني (☎)--: 07:37، 5 يناير 2017 (ت ع م)
- د. جلال النعيمي / هو كاتب المقال وترك الموسوعة منذ عام 2008 / وأذكر إنه ساعدنا في الكثير من المقالات حول العراق وسياسته، وكانت كتاباته جيدة، ولقد كتب في بداية المقال لو رجعت لتاريخ المقالة لوجدتها كلمة (ثورة) وكان المقال بعنوان (ثورة) ثم أردف قائلا (أو حركة) ثم غيروها من بعده، ولقد أضفت الآن كلمة (ثورة) في صدارة المقال للتوضيح . أسامة سعد (نقاش) 07:56، 5 يناير 2017 (ت ع م)
- @Usamasaad: هذه ليست حيادية بل تحريف للتاريخ، صحيح هو بدأ كإنقلاب عسكري لكن خلال وقت قليل أصبحت ثورة شعبية وأيدتها الجماهيير وخرجت إلى وزارة الدفاع، كذلك من قتل الوصي عبد الإله هم الجماهيير وعلقو جثمانه على جسر الشهداء، حركة مُرادف او نفس معنى الإنقلاب، الحركة يعني تَحرك قوات عسكرية لتقوم بعملية ما، حماية، إنقلاب، إسقاط نظام الخ... وغيرها من المهام، والصراحة انا لا أتفق مع أسم حركة ولا أراه مُحايد، وايضاً المعروف في العراق ليس حركة تموز بل المعروف ثورة 14 تموز.
@باسم: الصراحة المؤرخيين أختلفو في تسمية هذه الحدث بالـ «ثورة» أو «الإنقلاب» لكنِ انا الأن أقوم بكتابة عن شخصية وطنية بنظر الكثيريين وهي عبد الكريم قاسم مُفجر الثورة مع زميله عبد السلام عارف، فعلى حسب المَصادر الذي بحثت عنها في الإنترنت وفي المكاتب فأن التسمية أغلبها بثورة 14 تموز.--سولذرنقاشي 08:26، 5 يناير 2017 (ت ع م)
- تعليق: مرحباً جميعاً، أود أن اعرض لكم التسميتين وأثباتات أصحابها
- الأولى (الثورة): يعتقد بعض الناس أن تحول العراق من الملكية الرجعية (حسب قولهم) الى الجمهورية التقدمية ثورة وليس إنقلاباً، وكذلك يدعون أن النظام الملكي كان دكتاتورياً أو قمعياً أو حتى رجعياً فقط.
- الثانية (الإنقلاب): يعتقد بعض الناس أن ما حصل هو إنقلاب وأهم أثباتاتهم هي قتل العائلة المالكة من دون أي محاكمة، كذلك يدعون أن النظام الملكي ديمقراطي كونه نظام لا يعطي للملك وعائلته أي سلطات وليس لهم أي تأثير حقيقي على الواقع بل يُشبهونه بمنصب رئيس الجمهورية العراقية بعد 2003 دلالةً على شكلية الملكية علماً ان النظام كان ملكي برلماني أي ينتخب الشعب البرلمانيين وهم ينتخبون رئيس الوزراء بعد تكليفه من الملك.
أعلاه عرض للآراء، أما عن رأيي الشخصي أجد أنها إنقلاب، لذلك أقترح أن نبقى على إسم حركة مع تغير الإسم إلى "حركة 14 تموز" وإضافة تحويلتين بشكل (إنقلاب، ثورة) إن كانت غير موجودة.--izoozo نقاشي 14:43، 6 يناير 2017 (ت ع م)
@Izoozo: رد على مشاركتك
- لا أعتقد أنه لهذا ثورة، المسألة بدأت كإنقلاب، لكن عندما أداع عبد السلام عارف بيان الثورة فخرجت الجماهيير العراقية مُحتشدة إلى وزارة الدفاع، وكان الشعب العراقي يَنتظر هذا اليوم
- العائلة الملكية لم تُصادر أوامر بقتلها، أن الأوامر التي أتت ارادت أن يتم اعتقال العائلة الملكية في قصر الرحاب لكن هناك تصرف فردي من أحد الضباط حيث قام بتصويب أحد أفراد العائلة الملكية وأدى إلى أطلاق نار وأشتباك تسبب في مقتل العائلة الملكية وجرح بعض الضباط الوطنيين، الصراحة فيصل الثاني ليس مسؤول عن أي شيء لأن خاله كان وصي عليه وهو فقط كان شيء رمزي، سبب الأتفاقيات وقمع الأنتفاضات التي حدثت عام 1952 و1956 هما أثنان نوري السعيد والوصي عبد الإله.--سولذرنقاشي 14:53، 6 يناير 2017 (ت ع م)