انتقل إلى المحتوى

نقاش:ثورة 26 سبتمبر اليمنية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 أشهر من مها علي القاسمي في الموضوع ثورة وليست حرب

بشأن موضوع نقص الخرائط

[عدل]

جاء فى المقال ان مصر كان لديها نقص شديد فى الخرائط وانها طلبت من السفير الامريكى معلومات وخرائط غير انه لم يمنحها اى خرائط بل بعض المعلومات الاقتصادية وانا قد اتفق معك على ما فعله السفير الامريكى و لكن اختلف بشأن الخرائط فمصر ذهبت لمساعدة السلال او الانقلاب العسكرى فى اليمن فكيف لها الا تطلب الخرائط من السلال ورفاقه العسكريين والمصريين قد اتوا اصلا لمساعدته . طبعا هذا شيئ مضحك ؟؟ احب ان اوضح ان خسائر حرب اليمن ما زال اثرها الى الان على الشعب المصرى فانا ابن للبطل المقاتل سيد مصطفى سيد مصطفى والذى اصيب فى حرب اليمن فى انفجار سيارة ذخيرة وبعد ان اعيد لتلقى العلاج وبعد ان تم شفاؤه اعيد ثانية ليخوض الحروب ضد اسرائيل النكسة والاستنزاف ويخرج فى ما بعد فى 1972 بعد مشاركات كبيرة كمجند تم ترقيته اكثر من مرة وقد مات رحمه الله هذا العام فى شهر رمضان 2019 وكانت امنيته ان يرى حفيده سيد يلتحق بالكلية الحربية ليكون احد ظباطهاولكن الكلية تقفل ابوابها لابناء الوسائط والمحسوبيات . مات رحمها الله وهو يعض شفتيه على ما قدمه لبلاده وما حصل عليه هو وابناؤه واحفاده.--41.176.230.36 (نقاش) 04:05، 4 يونيو 2019 (ت ع م)ردّ

إخطار بإزالة جملة من نص الصفحة الرئيسية

[عدل]

أزلت جملة متعلقة بنتائج حرب اليمن من النص المعروض للمقالة في قسم المقالات المختارة بالصفحة الرئيسية: "واحتلال شبه جزيرة سيناء وهضبة الجولان والضفة الغربية بما فيها القدس من قبل إسرائيل". تحييد الطيران المصري في حرب 1967 وغيره لم يكن نتيجة حرب اليمن فقط، مقالة حرب 67 تشير لأسباب الفشل في رد الهجوم الإسرائيلي، وهذه الأسباب لا تتوقف عند حرب اليمن.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:45، 12 يونيو 2019 (ت ع م)ردّ

طائرات سلاح الجو الملكي الأردني هوكر هنتر

[عدل]

الأردن أرسل سرب من طائرات الهوكر هنتر إلى السعودية لحمايتها لأنها كانت تخشى آنذاك من ضربات جوية مصرية بداية عام 1960. المرجع:https://www.google.ru/books/edition/Full_Committee_Briefing_on_Proposed_Arms/_QREAQAAMAAJ?hl=en&gbpv=1&dq=Jordan+Air+forces+pilots+in+Indo-Pakistan+1971&pg=PA26&printsec=frontcover 37.220.115.170 (نقاش) 19:59، 6 مايو 2022 (ت ع م)ردّ

ثورة وليست حرب

[عدل]

@باسم

إنها ثورة وليست حرب، لقد عدلتها ولكنكم حذفتم تعديلي، حجي كالتالي: يجب تسميتها وفقا لما يعتبرها أغلب الشعب اليمني، وكيف هي تدرس بالمناهج اليمنية. ثانيا، قلتم حرب ولم تستندوا لأي مصدر يمني صريح ورسمي.

ثالثا، لماذا لا نعتبرها ثورة؟ هل لأنها لبلد عربي؟ ماذا عن الثورة الفرنسية؟ ماذا سيكون شعور الفرنسي إذا قلنا عن أنها انقلاب مثلا؟ هل يمكنم أن تخالفوا الاجماع الفرنسي اليوم على أنها ثورة؟ لماذا إذن تتجرؤن على أن تدوسوا على إرادة الشعوب العربية كما يحلوا لكم؟ ولكنم لا تجرؤون على فعل المثل مع الثورات الغربية؟

@باسم Shadigaafar (نقاش) 15:40، 7 يناير 2024 (ت ع م)ردّ

@Shadigaafar: هدِّأ من كلامك وخفِّف من حدَّة نبرتك! ولا تفترض خزعبلات وخرافات من تلقاء نفسك وتُدخلنا بعُقدة الخواجة والثورات العربيَّة والثورات الغربيَّة! لو لم يكن في الأمر إلَّا التعليق الذي كتبته في المُلخَّص لكُنت استرجعت تعديلك أيضًا، فالواجب قبل أن تكتب حرفًا أن تتأدَّب في خطابك مع المُجتمع الويكيبيدي! لا يجوز لك ولا لأي أحد حذف أي تسمية تحت أي حُجَّة. إن كان الحدث الفُلاني يُسمَّى كذا في هذه الدولة ويُسمَّى غير ذلك في غيرها، أو رُبَّما عند فئة أُخرى من شعبها، فمن الواجب ذكر التسميات جميعها، وإلَّا كان الأولى بنا إزالة تسمية حرب يوم الغُفران من مقالة حرب 1967. أفضل ما يُمكنك فعله هو نسبة كُل تسمية لمصدرها دون أن تحذف شيئًا (مثلًا تُسمَّى حرب اليمن في مصر، وتُسمَّى كذا في المصدر الفُلاني...إلخ)-- باسمراسلني (☎) 15:57، 7 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
نبرتي ليس بها شيء وكلامي ليس موجه إلى شخص لذاته، ونحن لسنا هنا بمدرسة لكي نتأدب... أنا جادلت بمنطق، ليس في كلامي سب أو شتم. ولا شأن لي بمن لديه حساسية زائدة. لكن الأمر واضح. كل الصفحات الأجنبية بأي لغة أجنبية تسميها حرب أهلية. لكن هذا ليس شأننا هنا. يظهر النفاق الغربي في أنه يعتبر الثورة الكوبية ثورة بالرغم من أنها اتسمت بالعنف واسست لنظام شيوعي منافي لأنظمتهم الرأسمالية. ولكن ثورة اليمن هي حرب أهلية وصراع داخلي، بغض النظر عما يعتبرها الشعب اليمني، فهؤلاء هـ.مـ.ج لا يمكن أن يعرفوا ثورة، بصرف النظر عن كونها ثورة أسست للمساواة بين افراد الشعب وسمحت للشعب في الحق في التعلم والصحة والخ ولنظام ديمقراطي على النمط الغربي. هذا ما يشير له قول أن الثورة اليمنية هي حرب أهلية. Shadigaafar (نقاش) 16:20، 7 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
واخيرًا، أنت تعرف أن شخصنة الأمور هي مغالطة منطقية، لا يهم شخصية الشخص، ولا طريقة كلامه، بقدر ما يهم منطق كلامه واستدلاله... التركيز على أسلوب الشخص، مغالطة منطقي، وسيلة للهرب لمن لا يستطيع أن يرد بالحجة.
@باسم Shadigaafar (نقاش) 16:27، 7 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
يمكنك ارجاعها فقط إذا تم الاستشهاد بمصدر يمني رسمي (كتاب، مقالة مشهورة نشرت في مجلة أو صحيفة رسمية). Shadigaafar (نقاش) 16:39، 7 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
@Shadigaafar: أنت مُجبر بالتأدُّب أعجبك الأمر أم لم يُعجبك، ولا تُكثر من الكلام والأخذ والرد الذي لن يوصلك لنتيجة. سوف تلتزم بما ذكرته لك وإلَّا لن تُقبل تعديلاتك، وانتبه لأُسلوبك لأنني لن أتردد بالتعامل معك بالطريقة المُناسبة المرَّة القادمة-- باسمراسلني (☎) 17:08، 7 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
عزيزي @باسم انا معك جملة وتفصيلاً في ضرورة الابتعاد عن الشخصنة في المجتمع الويكيبيدي وأنت بدون شك من أعمدة ويكيبيديا العربية ومنك تعلمنا الكثير ولا نزال، وأعاتب الزميل @Shadigaafar على بعض تعبيراته التي ذهبت إلى ما يعتبر شخصنة أو ما يوحي إلى ذلك، وربما لم يكن يقصد الشخصنة بهذا المعنى، مع أنني اتفق معه بأنها ثورة وليست حرب أهلية فقط. عموما فيما يتعلق بالموضوع، وبشكل موضوعي ومتجرد من كل العواطف والقناعات الشخصية أقول إن ماحصل يوم 26 سبتمبر 1962 هي ثورة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ضيق ومعنى واسع ولا تقل أهمية وقيمة بالنسبة للشعب اليمني عن الثورة الفرنسية وتفوق في أهميتها وضروراتها لليمنيين بعض الثورات التي قامت قبلها أو بعدها في بعض الدول العربية، وحتى ثورة 14 أكتوبر 1963 والتي قامت بعد ثورة 26 سبتمبر في جنوب اليمن ضد الاحتلال البريطاني بعام واحد فقط وتعتبر ثورة سبتمبر الثورة الأم، والمقالة محل النقاش تتحدث بوضوح أنها ثورة وحرب تلت الثورة وما الملاحظة إلا على عنوان المقالة فقط، وقد كُتبت عن ثورة 26 سبتمبر المجلدات والمؤلفات التي لا يتسع المجال هنا للإشارة إليها، كما عُقدت حولها الكثير من الندوات والمؤتمرات التي تُجمِع وتُجمِع كافة الأحزاب والتنظيمات السياسية وأصحاب الفكر والرأي في اليمن بمختلف توجهاتهم على تسميتها بالثورة، وإن لم يُوصف ذلك الحدث بالثورة، فما هو التعريف الحقيقي للثورة، لذا فلا يجوز تسميتها بالحرب أو بالحرب الأهلية، وعليه ومن منطلق موضوعي بحت أرى أن يقتصر عنوان المقالة على عبارة "ثورة 26 سبتمبر اليمنية" وكفى، إذ أنه من خلال مطالعة التطور التاريخي للمقالة والعنوان يتبين أن من تكرم مشكوراً بإنشائها وصاغ عنوانها هو أحد الزملاء العرب وليس كاتب يمني. وبالإضافة إلى ما ذكرته أعلاه أسرد الأسباب الرئيسية التالية:
- هي ثورة، وليست حرب أهلية فقط، لأنها أدت إلى تغيير جذري في نظام الحكم وتحويله من نظام ملكي- إمامي حكم اليمن عدة قرون إلى نظام جمهوري تغيرت في ظله كل مؤسسات وآليات السلطة والحكم ولم تكن مجرد حرب نشبت بين أطراف محلية داخل الدولة وفي ظل نظام الحكم نفسه، وما كانت الحرب إلا نتيجة طبيعية لقيام الثورة وكردة فعل وعدم القبول بالنظام الجمهوري من قبل رموز النظام الملكي وأنصارهم وقد ساهم في امتداد فترة الحرب الدعم الكبير و التدخلات الخارجية المباشرة المساندة للطرفين، فالملكيين من جهة تلقوا دعم ومساندة خارجية ضخمة (وخاصة من قِبَل السعودية وهي الجارة الكبرى لليمن والتي يسودها نظام ملكي قائم حتى اليوم)، فيما تلقت الثورة والثوار دعم سخي ورئيسي من قبل مصر عبد الناصر والذي لولاه لفشلت الثورة وعاد الحكم الملكي لحكم اليمن.
- هي ثورة لأن رموز النظام الملكي وافقوا في عام 1970 على الدخول في مصالحة وطنية مع الجمهوريين ضمنت لهم بعض المناصب في الحكم مع اعترافهم بالثورة والنظام الجمهوري وتوقفت على إثرها الحرب كليًا بين الجمهوريين والملكيين، بعد أن كانت مصر قد انسحبت من الحرب إثر نكسة حزيران 1967، وهزيمة الملكيين في حرب السبعين في نوفمبر 1967. وكانت المصالحة نقطة تحول مهمة في مسار الثورة والجمهورية.
- هي ثورة لأن رموز النظام الملكي وافقوا في عام 1970 على الدخول في مصالحة وطنية مع الجمهوريين ضمنت لهم بعض المناصب في الحكم مع اعترافهم بالثورة والنظام الجمهوري وتوقفت على إثرها الحرب نهائياً بين الجمهوريين والملكيين وأوقفت السعوديه دعمها لهم بعد أن كانت مصر قد انسحبت من الحرب في النصف الثاني من العام 1967.
- هي ثورة لأنها أنها أدت إلى تغيير جذري وملموس في حياة الشعب اليمني بكل فئاته اجتماعياً ومعيشيًا وتعليمياً وصحياً وإن لم تتحقق أهداف الثورة كاملة في هذا الجانب بسبب عدم استقرار الأوضاع السياسية في ظل الجمهورية والتوترات الحدودية المتكررة مع السعودية، ثم قيام الوحدة اليمنية عام 1990 وحرب الانفصال عام 1994 وتبعاتها ثم ثورة الشباب عام 2011 فالحرب الأهلية القائمة منذ 8 سنوات.
- قامت ثورة 26 سبتمبر ضد نظام ملكي وراثي كان امتداداً لحكم الأئمة المنتمين للمذهب الزيدي لعدة قرون في اليمن وظل منصب ولي الأمر (المسمى الإمام) وجل المناصب العليا السياسية والمالية حكر على من يعتبرون أنفسهم من سلالة آل البيت أو بالأصح من نسل البطنين، بل وعلى أسر معينة منهم، فيما كان يتم تعيين بقية شرائح المجتمع في المناصب الهامشية.
- حرص نظام الأئمة المتعاقبة على حكم اليمن الشمالي على عدم نشر التعليم بين أوساط المجتمع والفلاحين الذين كانوا يشكلون حوالي 98% من الشعب اليمني قبل الثورة وكانت نسبة الأمية قبل الثورة 99% حيث كان التعليم مقتصرا على فئة صغيرة جداً في المجتمع وكان عدد من يقرأ ويكتب بالعشرات وخريجي الجامعات الدارسين في الخارج يعد بالأصابع، إذ لم يكن هناك نظام تعليمي أساساً في العهد الملكي عدى 3 - 4 مدارس للتعليم الأساسي والثانوي في العاصمة صنعاء ومدرستين في تعز ومدرسة واحدة في الحديدة عدى ذلك لم يكن موجوداً في بقية مناطق اليمن غير بضع كتاتيب بدائية جداً، وكانت أول دفعة تحمل شهادة الثانوية العامة بعد الثورة في عام 1966 وعددهم 77 طالب، فهي بذلك ثورة حقيقية ضد الجهل والتخلف، وقد بنيت في عهد الثورة أكثر من عشرون ألف مدرسة وعشر جامعات حكومية وهذه غير الجامعات والمدارس الأهلية.
- من قام بالثورة كانوا من جميع شرائح المجتمع (هاشميين، شيوخ قبائل، قضاة وفلاحين) وفي مقدمتهم كثير من الهاشميين المحسوبين على نظام الأئمة ولكن لم يكونوا راضين على استمرار الأوضاع في اليمن كما هي عليه من تخلف وجهل وفقر واحتكار للسلطة على فئة معينة فيما كانت كثير من الدول العربية ودول العالم الثالث تتقدم وتتطور وقامت فيها ثورات ضد نظم ملكية أكثر انفتاحا وتطوراً من نظام الأئمة في اليمن. كما شارك في الثورة الكثير من أبناء الشعب في جنوب اليمن إبان الحكم البريطاني معتبرين ثورة 26 سبتمبر الأساس لقيام ثورة 14 أكتوبر 1963 ضد الاحتلال البريطاني للشطر الجنوبي من اليمن.
- هناك شبه إجماع من قبل كافة الشرائح اليمنية أفراد وجماعات وأحزاب وتنظيمات سياسية بأنها ثورة ولا يصف أحد هذا الحدث إلا بكلمة الثورة عدى بعض الأشخاص أو الأسر التي فقدت مصلحتها من النظام الملكي وهذا أمر طبيعي.
من خلال ما تقدم أرجو الموافقة على اختصار عنوان المقالة ليكون "ثورة 26 سبتمبر اليمنية" فقط
تحياتي مها علي القاسمي (نقاش) 18:47، 29 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
شكرا لك على قول الحق، لكن يبدو أنك اسأت الفهم، من قام بالشخصة هو باسل، وليس أنا، وقد ذكرت في رسائلي السابقة ذلك، بأنه يرتكب مغالطة منطقية، ويأخذ الأمور بشكل شخصي وعاطفي. ثانيا: للآن مازال مكتوب "حرب شمال اليمن الأهلية" وهذا أمر مرفوض تماما. ادخل على ثورة كوبا مثالا، كانت ثورة مسلحة، تماما كما اليمن، ومع ذلك مكتوب فقط "الثورة الكوبية" في كل اللغات، حتى بالإنجليزية، بالرغم من أن أمريكيا كانت ضد الثورة. Shadigaafar (نقاش) 02:02، 7 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
بشكل منهجي، لا يحق لأحد أن يكتب "حرب أهلية" من غير الاستدلال بمصدر. وبمصدر يمني. يعني أن المقالة غير منهجية. Shadigaafar (نقاش) 02:04، 7 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
عزيزي @باسم @باسم طابت أوقاتك. أنا كنت قد قمت قبل حوالي شهرين بتعديل عنوان المقالة باستبدال أداة العطف "أو" ب أداة العطف "و" ليصبح العنوان أكثر انسجاماً وترجمة للحدث المتمثل في قيام الثورة كحدث رئيسي ونشوب الحرب الأهلية كحدث تابع وبذلك فهما حدثين وليس حدث واحد ولا يجوز أن نستخدم هنا كلمة "أو" وقد سردت جملة من المبررات أعلاه ولا أعرف هل اطلعت حضرتك عليها أم لا. قبل اسبوعين قمت حضرتك بالتعديل وإعادة "أو" إلى العنوان ثم عدلت انا العنوان وسببت التعديل. وبالأمس قمت أنت ثانية برفض تعديلي بحجة أن الجملة لا تستقيم. واحتراما للأقدمية والصلاحيات التي تتمتع بهما والتسلل الإداري فلن اجري أي تعديل على العنوان طالما انت ترفض ذلك ولكن ينبغي أن تعلم اخي أنني لا أنظر إلى الأمر كوني يمني أو من جانب عاطفي أو سياسي أو غير ذلك وإنما أنظر إلى الأمر بموضوعية وتجرد وبما ينسجم مع الحدث ومعايير الموسوعة. فما حدث في شمال اليمن يوم 26 سبتمبر 1962 هو قيام ثورة أعقبتها حرب راح ضحيتها الآلاف من الشهداء والجرحى وانتهت بانتصار الثورة والجمهورية وكل اليمنيين بكافة فئاتهم يسمونها ثورة والإعلام اليمني والإعلام العربي والأدبيات والمراجع اليمنية والعربية تسميها ثورة ولذلك فمن الخطأ أن يكون العنوان ثورة 26 سبتمبر اليمنية أو حرب شمال اليمن الأهلية ولا ينبغي أن نعتمد على عناوين المقالة باللغات الأخرى لأن كلمت "أو" هنا تستبدل الحدث الرئيسي وهو الثورة بالحدث التابع وهو الحرب الأهلية. وعليه أرجو أن تتفضل انت بحذف جملة حرب شمال اليمن الأهلية من العنوان الفرعي أو استبدال "أو" ب "و" لأنه إذا كانت الجملة لا تستقيم مع وجود "و" حسب رأيك فإنها لا تستقيم بأي حال مع وجود "أو" وتقبل تحياتي مها علي القاسمي (نقاش) 11:57، 22 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
@مها علي القاسمي: فهمت القصد وأعدت التعديل، لكن وجب الآن إعادة صياغة المُقدِّمة بما يتَّفق مع هذا الشرح، فالرجاء تولِّي متى أمكن. تحيَّاتي-- باسمراسلني (☎) 12:18، 22 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
@باسم شكراً لك. سأتولى الأمر. تحياتي مها علي القاسمي (نقاش) 12:26، 22 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
@باسم @مها علي القاسمي أنا أختلف معكما جميعًا. لا أرى أي ضرورة لـ «أو» ولا لـ «و»، ولا لذكر «حرب أهلية». الثورات عبر التاريخ جميعها عنيفة بطبيعتها، وهي عبارة عن كفاح مسلح. فكرة «ثورة سلمية» لم توجد قط في التاريخ، باستثناء القرن الواحد والعشرين. الثورة الكوبية كانت عبارة عن كفاح مسلح وحرب استمرت حوالي سنتين، ومع ذلك، لا أحد يذكر كلمة «حرب» أو «حرب أهلية». الثورات بطبيعتها عنيفة، والحرب جزء منها، وليست شيئاً منفصلاً عنها أو يعقبها. فكرة تسمية الثورة اليمنية بـ«حرب أهلية» هي استنساخ لمصادر غربية لم تعترف قط بأنها ثورة. عندما تقول «حرب أهلية»، فأنت ترفض أنها ثورة أو لا ترغب في الاعتراف بأنها كذلك. إما أن تكون ثورة أو حرب؛ أما الاثنان معاً، فلا يجتمعان. الثورة في الأصل، وكما ذكرت، تتضمن الحرب والكفاح المسلح، الذي قد يستمر لسنوات حسب الظروف. في ثورة سبتمبر اليمنية، كانت بريطانيا ضد الثورة، وكذلك إسرائيل، وهذا ما جعل المصادر الإنجليزية تسميها «حرب أهلية» وليست ثورة. ولكن نحن، كعرب، لا علاقة لنا بمصادرهم وما يظنون أو يعتقدون. نحن نلتزم بالمصادر اليمنية والإجماع اليمني أولاً، ثم العربي. أما أن نتبع المصادر الغربية بشكل أعمى، فهذا ليس نهجًا موسوعيًا علميًا. Shadigaafar (نقاش) 00:09، 19 سبتمبر 2024 (ت ع م)ردّ
ولهذا السبب، طالما لم يتم حذف «حرب أهلية» تعتبر هذه المقالة غير منهجية وغير دقيقة. Shadigaafar (نقاش) 00:12، 19 سبتمبر 2024 (ت ع م)ردّ
عزيزي @Shadigaafar شكراً على مداخلتك وأتفق مع طرحك الموضوعي جملة وتفصيلاً بأن ماحدث يوم 26 سبتمبر 1962 هو ثورة بكل المقاييس ولا خلاف حول ذلك وهذا ما يعبر عنه العنوان الرئيسي لهذه الصفحة، بل وأزيد في القول بأنها كانت من أعظم الثورات في الوطن العربي وكانت بمثابة المعجزة بالنسبة للشعب اليمني كونها حررت اليمن واليمنيين من حكم ملكي سلالي كهنوتي دام لقرون إلى حكم جمهوري. ولعلك قرأت مداخلتي الطويلة أعلاه حول هذا الأمر والتي حاولت من خلالها التوضيح لماذا يعتبر اليمنيون شمالاً وجنوباً هذا الحدث ثورة، وليس مجرد حرب أهلية، انبثقت عنها ثورة أخرى هي ثورة 14 اكتوبر ضد الاحتلال البريطاني في جنوب الوطن واعتبر اليمنيون بكل فئاتهم ومشاربهم السياسية ثورة 26 سبتمبر الثورة الأم. وعودة إلى الموضوع بخصوص عنوان المقالة أو الصفحة أود أن ألفت انتباهك إلى أن العنوان الرئيسي لها هو "ثورة 26 سبتمبر اليمنية" وهذا هو المهم والأهم ويحقق ما ترمي إليه في طرحك وما العنوان الفرعي أو الداخلي إلا عنوان ثانوي والمقالة أو الصفحة تتحدث في كل بنودها وأقسامها عن الثورة وتبعاتها وهي الحرب فالثورة كحدث تم في يوم واحد وهو يوم 26 سبتمبري 1962 وسقط فيه النظام الملكي وأُعلِنَت الجمهورية في نفس اليوم ولكن لم تنتهِ الثورة بسقوط النظام وإعلان الجمهورية كما هو الحال في ثورة 23 يوليو المصرية مثلاً، بل نشبت على إثرها حرب دموية دامت ست سنوات وقد سردت المقالة أحداث تلك الحرب بشيء من التفصيل وظل الإعلام العربي والعالمي خلال سنوات الحرب يتحدث عن "حرب شمال اليمن" ومجرياتها ولم يعد حينها يتحدث عن الثورة التي هي سبب الحرب، ولذلك يمكن القول أن هذه المقالة شملت في محتواها حدثين رئيسين هما الثورة التي أسقطت النظام الملكي كحدث رئيس والحرب الدامية ومجرياتها التي استمرت ست سنوات وتداولتها الأخبار تحت هذا العنوان وانتهت بهزيمة الملكيين وتثبيت النظام الجمهوري كحدث ثانوي وحدث تابع. ومع أنني مع رأيك بأن العنوان الفرعي كان ينبغي أن يطابق العنوان الرئيسي للصفحة ويقتصر على عبارة "ثورة 26 سبتمبر اليمنية" فقط وسيكون هذا العنوان بالنسبة لنا كيمنيين كافياً ومعبراً عن حدث ثورة 26 سبتمبر والحرب الأهلية التي تلتها ولكن قد يكون بالنسبة لجمهور القراء والمهتمين من غير اليمنيين غير معبر بما فيه الكفاية عن حدث الثورة وقيام الجمهورية وأحداث الحرب التي أعقبتها والذين ظلوا يسمعون ويقرأون أخبارها لسنوات، وبما أن المقالة ليست موجهة لليمنيين فحسب فلا أرى من ضير في بقاء العنوان الفرعي بصيغته الحالية بل إنه بهذه الصيغة يعتبر بالنسبة للمهتمين من غير اليمنيين أكثر تعبيراً وشمولاً لمحتويات الصفحة وأقسامها المختلفة. أضف إلى ذلك أن العناوين الداخلية في صفحات موسوعة ويكيبيديا عادة ما تكون في الغالب تفصيلية وشارحة وموضحة للعناوين الرئيسية للصفحات والمقالات.
تقبل تحياتي مها علي القاسمي (نقاش) 18:18، 20 سبتمبر 2024 (ت ع م)ردّ

عن ثورة اليمن

[عدل]

كل ما ذكر ليس له اساس من الواقع وإنما تلميع لشخصيات كانت تعمل ضد الثورة 102.41.198.34 (نقاش) 09:09، 29 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ