المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي تشريح، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالتشريح في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي ثدييات، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بثدييات في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي علم الأحياء، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بعلم الأحياء في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
السبب: الانسان له عرقوب وليس الحيوانات فقط، وتتحدث المقالة عن العرقوب لدى الحافريات. --Abdeldjalil09 (نقاش) 18:48، 30 سبتمبر 2020 (ت ع م)
رد الإداري: يُنفَّذ...--علاءراسلني 23:22، 7 أكتوبر 2020 (ت ع م)
تعليق: مرحبًا Abdeldjalil09 وعذرًا للتأخر في التعليق على الطلب. فعليًا لا أتفق مع إضافة (حافريات) فالمقالة بالعموم تتحدث عن العرقوب في رباعيات الحركة سواءً إصبعية (قط، كلب وغيرها) أو حافريات (حصان، ظبي، حمار وحشي وغيرها). أيضًا لدينا عرقوب (صفحة توضيح). أما في البشر فالعرقوب هو وتر أخيل وتسميته بالعرقوب ليست شائعة كثيرًا. طبعًا لا أتفق أيضًا مع وضع (تشريح) كون اعتمادها في الإنجليزية جاء لأنَّ التسمية الإنجليزية هي (Hock) وتختلف عن تسمية العرقوب في البشر (heel). رُبما ننقلها إلى عرقوب (رباعيات الحركة)؟ إذا لم يكن لديك اعتراض طبعًا. تحياتي --علاءراسلني 16:58، 18 نوفمبر 2020 (ت ع م)
التعليق الأخير: قبل سنتينتعليق واحدشخص واحد في النقاش
حب الوطن هو ذلك الإحساس الخفي الذي يحركنا للتعلق به، والاحساس بالانتماء إليه مهما بعدت بنا المسافات، وهو شعور فطري ينمو ويكبر مع تقدمنا بالعمر، وإحساسنا بأنّ لا شيء يضاهي دفء الأرض التي خلقنا من ترابها، وترعرعنا في روابيها مهما رأينا وأحببنا من بلاد، إنّه حب تناقلناه من الأجداد للأباء فاستقرّ في قلوبنا ولا زال يكبر. إنّ حب هذه الأرض لم يأتِ من العدم، فلولا الوطن لما شعرنا يومًا بمعنى الاستقرار والأمان، فهو الملجأ من كلّ ما يضرّنا، وهو المكان الذي لو عملنا ليلاً نهاراً من أجله لما استطعنا إيفاءه حقه، فهو الكيان الذي يستحق منّا العمل لا القول فقط، فالفرد الصالح هو من يعبّر عن حبّه لوطنه بالدفاع عنه في كل حين، وفي الحفاظ على ممتلكاته العامة ومرافقه ونظافتها، وهو الفرد ذاته الذي يسعى للتعلّم ونيل الدرجات لتسخيرها مستقبلاً في إفادة وطنه، ولا ننسى أنّه الفرد الذي يبتعد عن الأقاويل التي تمس هذا الوطن وتسيء إليه، كيف لا وهو يراه الأم والأب والمأوى؟! علّمنا رسولنا الكريم عليه أفضل الصلوات وأتمّ التسليم كيف يكون حبّ الوطن، وكيف لا؟ وهو الذي قال عن مكة المكرّمة: (ما أَطْيَبَكِ من بلدٍ! وأَحَبَّكِ إليَّ! ولولا أن قومي أَخْرَجُونِي منكِ ما سَكَنْتُ غيرَكِ) (حديث صحيح)، فهذا الحديث الشريف الذي يدلّ على تعلّق النبي عليه الصلاة والسلام بوطنه، وحبّه العميق تجاهه، وحنينه الدائم له، فهو الذي وُلد فيه عليه السلام وشبّ فيه، فما حبّ الوطن إلا أن يكون أمرًا فطريًّا في نفس كلّ إنسان؟ ما أغلاك يا وطني وما أحبّك إلى قلبي!، أيّها الوطن الذي أشهدُ فيه أجمل صباحاتي، وأصحو على أشعة الشمس التي تغمر أراضيه وبساتينه وأنهاره، أعدك بأن أحافظ على حبّك نقياً، وأن أنقله لأبنائي ليستمر حياً في القلوب جيلاً بعد جيل، ولتبقى أنت ذخرًا لنا نباهي به بين الأمم.
غازي وجيه ابوشعيشع القصيبي