انتقل إلى المحتوى

نقاش:عمر بن الخطاب/أرشيف 2

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف 1أرشيف 2
  • 1
  • أرشيف 2
  • 3

أخطاء إملائية وشكلية بالجملة

أثناء تصفحي للمقالة لاحظت أنه يشوبها وجود أخطاء إملائية (خصوصا الهمزات على الأحرف وحالات النصب المنتهية بألف ممدودة وغيرها) وأخطاء شكلية (فتنوين النصب يوضع على الألف المتطرفة لا قبلها) حاولت إصلاح بعضها في قسم إسلامه غير أنك تجاهلتها واسترجعت النسخة السابقة لها. لذا المرجو التدقيق اللغوي خاصة. --Ahmedou1980 (نقاش) 15:34، 21 يوليو 2012 (ت ع م)

لم أتجاهلها لأنها غير صحيحة، بل لإضافة الصلاة على النبي، الأمر الذي اتفق المجتمع على عدم صحته إلا ضمن الاقتباسات، قم بالتصحيح والمراجعة اللغوية كما تشاء، لكن لا يجب إضافة عبارات المديح والثناء إلا ضمن الاقتباسات. شكرًا لك على مجودك--باسمراسلني (☎)--: 11:34، 22 يوليو 2012 (ت ع م)

التاريخ يكتب بالموضوعية و ليس بالمذهبية

السلام عليكم، لست ادري من هو القائم على تنقيح هذا المقال ولكنني كنت أضفت رأى فتم حذفها دون تسبيب و كانه كما قال احد المشاركين يحاول ان يبني تاريخا استنادا على رأي طائفي و كان رده عليه مضحك جدا حيث أعتبر ذكر الرأي الآخر في مقابل الرواية المتبناه تشبثا برأي دون آخر. أنا مسلم شيعي و لا اعتقد في عمر إلا انه منافق قام انقلب على زصية و سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ثم قام أتباعه بتفصيل تاريخه على هواهم. مع كل احترامي لقناعات الاخرين.— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Audilan (نقاشمساهمات)

سلام عليكم اذا خطرة على بالك ان تلقي بالشبهات والاتهامات لالامام عمر بن الخطاب عليك ان تكون مجهز بمصادر موثوقة وادلى قاطعة لا تتكلم بهرطق مشايخ لا علم ولا دليل. Abdulmjeed muhammed (نقاش) 14:00، 5 أبريل 2017 (ت ع م)

وعليكم السلام

  • تفضل اكتب ذلك في فقرة رأي الشيعة، مدعومة بالمصادر الملائمة--باسمراسلني (☎)--: 13:42، 24 يوليو 2012 (ت ع م)
مصادر ملائمة!! أشك في ذلك.--الثعلب (نقاش) 20:21، 24 يوليو 2012 (ت ع م)
عزيزي لا اعرف اسمك ولكن أنتم لستم فرقة واحد بل فرق ومختلفين في عمر فمن أنت من الشيعة ؟
تم اضافة رأيكم كشيعة اثناعشرية وزيدية في عمر وان رأيكم سلبي وانه خائن بنظركم كاثناعشرية ؟
هناك من المسيحين والملحدين يشتمون الامام علي وابوبكر لكن لايمكن وضعه في موضوع انما في الاراء فقط لنبين الرأي في الاشخاص
لن نقبل بان تكون ويكيبيديا مكان للطائفية ويحق لكل محبي الاشخاص ان يضيفوا فضائلهم والكارهون يضعون رأيهم فيه فقط وليس موضوع
عمر شخصية عربية مُحترمه ولها محبين وويكبيديا العربي ليس موقع طائفي ولن يكون--ابن جزيرة العرب (نقاش) 01:10، 27 أغسطس 2012 (ت ع م)
  • أرجو من إدارة الموسوعة الالتفات إلى مثل هذه النيات التسييسية للمقالات العلمية و ان تتحرى أناسا موضوعيين لتنقيح المقالات.— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Audilan (نقاشمساهمات)

رد

رد على كل من يقول أن الصفحة غير حيادية أنا أرى أن الصفحة حيادية و ليست متحيزة لطرف معين و الصفحة ممتازة و أرشحها لتكون مختارة --Kuwait.4.ever (نقاش) 06:07، 10 أغسطس 2012 (ت ع م)

دوره في الغزوات

الرجاء من الأخوة الباحثين أن يبينوا ما كان دوره في الغزوات مع الاستشهاد بالمصادر، وما إذا كان قاد سرايا والسلام— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Kuwaitiyi (نقاشمساهمات)

@باسم: رجاء أخف التعديل المسيء. تحياتي--Avicenno (نقاش) 15:59، 1 ديسمبر 2014 (ت ع م)

@باسم: الرجاء إخفاء التعديل المسيء أخي--Avicenno (نقاش) 20:36، 20 فبراير 2015 (ت ع م)
 تم--باسمراسلني (☎)--: 21:20، 20 فبراير 2015 (ت ع م)

وصف مسيء للصحابة

في فقرة الشورى واستخلاف خليفته يرجى حذف هذه الفقرة

«واللَّه، ما يمنعني أن أستخلفك يا سعد إلّا شدّتك وغلظتك، مع أنّك رجلُ حربٍ! وما يمنعني منك يا عبد الرحمن إلّا أنّك فرعون هذه الاُمّة! وما يمنعني منك يا زبير إلّا أنّك مؤمن الرضى، كافر الغضب! وما يمنعني من طلحة إلّا نَخْوته وكِبْره، ولو وليها وضع خاتمه في إصبع امرأته! وما يمنعني منك يا عثمان إلّا عصبيّتك وحبّك قومَك وأهلَك! وما يمنعني منك يا عليّ إلّا حرصك عليها! وإنّك أحرى القوم، إن وُلِّيتها، أن تقيم على الحقّ المبين، والصراط المستقيم».[1][2]

حيث أن بها أوصاف مسيئة للصحابة ومصادرها غير موثوقة ولم يرد هذا النص فى أى من الكتب الصحيحة لأهل السنة— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه فارس التوحيد (نقاشمساهمات)

@فارس التوحيد: لا يُمكن حذف أي عبارة مُوثقة. عليك بإضافة عبارة ترد عليها أو تُناقضها--باسمراسلني (☎)--: 07:23، 7 أبريل 2017 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 12 يونيو 2018

السلام عليكم. يرجى حذف العبارة القائلة "وكان مغرمًا بالخمر والنساء" في صفحة (عمر بن الخطاب), فقرة: بداية حياته, تحت فقرة: نشأته--O.Rayes (نقاش) 16:29، 12 يونيو 2018 (ت ع م)

  1. ^ لنَّخْوة: الكِبْر والعُجْب، والأنَفَة والحَمِيَّة (النهاية: 34:5)
  2. ^ الإمامة والسياسة: 43:1 وراجع الإيضاح: 500