انتقل إلى المحتوى

نقاش:محمد دحلان

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Hamooom في الموضوع اقتراح حذف الصفحة

تعديل صفحة محمد دحلان

[عدل]

يجب ازالة بعض المحتوى الموجود لانه ملفق و عاري عن الصحة و فيه اساءة للرجل , بعض النقاط الذي يجب حذفها

إتفاقية مع دولة إسرائيل ضد حركة حماس الفلسطينية وتعود حرية حركة وعمل الأجهزة الأمنية الفلسطينية وخاصة جهاز الأمن الوقائي إلى اتفاق تم التوصل إليه في روما في بداية العام 1994م، بين محمد دحلان رئيس جهاز الأمن الوقائي في غزة وجبريل الرجوب رئيس جهاز الأمن الوقائي في الضفة الغربية من جهة، وكل من يعقوب بيري رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (شين بيت) آنذاك وأمنون شاحاك نائب رئيس هيئة أركان جيش الدفاع الإسرائيلي من جهة أخرى. وقد توصل الطرفان في ذلك الاجتماع إلى أن دولة إسرائيل سوف تعطي جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني حرية الحركة والعمل في الضفة الغربية و قطاع غزة مقابل أن يقوم جهاز الأمن الوقائي بحملة واسعة ضد تنظيمات المعارضة الفلسطينية آنذاك وخاصة حركة حماس التابعة لتنظيم الإخوان المسلمين.

قضية اغتيال المبحوح في الإمارات

   Crystal Clear app kdict.png مقالات مفصلة: محمود المبحوح اغتيال المبحوح

قادت التحقيقات التي قامت بها وزارة الداخلية الإماراتية ممثلة في شرطة دبي إلى أن الفلسطنيين أحمد حسنين وهو عضو سابق في المخابرات الفلسطينية، وأنور شحيبر ضابط سابق في جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني، المتورطان في عملية اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح يتبعان لجهاز الموساد الإسرائيلي. وأن الاثنين يعملان موظفين في مؤسسة عقارية تابعة لمحمد دحلان. وحاول دحلان التوسط لدى السلطات الأمنية في دبي للإفراج عن عميلي المخابرات الإسرائيلية ولكن طلبه جوبه بالرفض من قبل وزارة الداخلية الإماراتية. . ولكن محمد دحلان أنكر أي علاقة له بالموضوع، وأكد أن حركة حماس مخترقة من الموساد الإسرائيلي، وأن لا علاقة له بالمدعو جمال أسعد شيبر بل بالعكس أكد على أن الشخص تربطه علاقة قوية بحركة حماس، وشكر محمد دحلان قيادة شرطة دبي التي استطاعت بما تملكه من تقنيات أمنية متطورة اكتشاف عناصر المؤامرة. وقد نفت عائلة المبحوح أنها اتهمت دحلان، وأكدت عائلة المبحوح أن لديها خلفية حول هوية الفلسطينيين المتورطين في عملية الاغتيال، نافيةً ما تناقلته بعض وسائل الإعلام على لسانها عن اتهامها لعضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" محمد دحلان بعلاقته باغتيال نجلها وأن ذلك ليس له أية مصداقية.

وأكد عضو المكتب السياسي لحركة حماس ان دحلان متورط رئيسسي في اغتيال القيادي في كتائب القسام محمود المبحوح، ونفى الأنباء التي تناولتها وسائل إعلام عربية وأجنبية حول تورط بعض من أعضاء حركة حماس في اغتيال المبحوح اتهامات بالفساد عام 1997 نُشرت تقارير عما عرف بفضيحة معبر كارني عندما تم الكشف أن 40% من الضرائب المحصلة من الحكومة الإسرائيلية عن رسوم المعبر والمقدرة بمليون شيكل شهريا كانت تحول لحساب "سلطة المعابر الوطنية الفلسطينية" التي اتضح فيما بعد أنها حساب شخصي لمدير جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني في حينه محمد دحلان!.

اولاً :الاتفاق موجود علناً و معروف و لا ينص على حماس و لا غيرها و هذا تلفيق و اعتقد ان على المشرفين حذف هذا . ثانياً : قضية اغتيال المبحوح قضية حماس و الموساد و قتله الموساد الاسرائيلي ولا علاقة لدحلان بها حتى اهل الشهيد يقولون هذا و يجب حذف هذا المقال الذي يعتبر اساءة و سأقوم بالتبليغ عنه و طباعته و الذهاب للشق القانوني بالامر ثالثاً: لن يتهم بالفساد و برئته المحاكم الفلسطينية و اعتبرته خصم سياسي لعباس و يمكنكم الرجوع للمصادر و هذا ايضاً يخالف قوانين ويكيبيديا

ارجو ازالة الثلاث بنود هذه لتعديل السيرة بشكل كامل و بشكل يليق في ويكيبيديا و شكرا لكم .--197.58.225.227 (نقاش) 02:00، 19 سبتمبر 2019 (ت ع م)ردّ

الإستشهاد بمصادر خاطئة

[عدل]

السلام وعليكم و رحمة الله و بركاته

قمت بعمل تعديل في المقالة لوجود الكثير من المعلومات و البيانات الملفوقة و الخاطئة و الاستهاد بمصادر خاطئة الرجاء قراءة ما قمت بتعديله و أخذ بعين الاعتبار من قام بالنشر لاول مرة , الامر المهم وجود تهم باطلة خالية من الحقيقة , الرجاء السماح لي بتعديل المقال بشكل كامل من قبل المشرفين و عرضها عليهم و بعدها اما الموافقة او الرفض و لهم الحرية و من يتبع سياسة و اساسات ويكيبيديا هو من يتم النشر له , اظن ان ويكيبيديا لعرض المعلومات الصحيحة لكل شخص حسب ما يرغب بناءً على المصادر الموثوقة و ليس الملفقة أرجو منكم الرد و شكراً لكم Samy (نقاش) 09:24، 19 سبتمبر 2019 (ت ع م)ردّ

الرجاء الاهتمام:

انا مع ازالة المحتوى المسئ و ترتيب الصفحة قمت بطرح بعض التعديلات المبدئية الرجاء الموافقة عليها لمواصلة العمل — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Hamooom (نقاشمساهمات)

مرحبا، سأقوم بمراجعة المقالة، وأطلب منك وضع المعلومات التي تريدها مع مصادرها هنا للتحقق منها. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 21:49، 24 سبتمبر 2019 (ت ع م)ردّ
مرحبا، قمت بتعديل المقالة في صفحة النقاش بشكل كامل و ازالة المحتوى المسئ و التفخيم و التضخيم و قمت بسردها بالشكل القانوني حسب سياسية ويكي بيديا , و تم اضافة المصادر الصحيحية و البعيدة عن مصادر الفتن و التسيس حسب الرأي الشخصي ,الرجاء اعتمادها دكتور و اشكرك لاهتمامك المستمر في العمل على ازالة المحتوى المسئ في ويكيبيديا. شكرا لك. --Hamooom (نقاش)

تعديل الصفحة

[عدل]

السلام وعليكم لنتناقش بامر الصفحة ، بما يخص حماسو المفاوضات و الامن الوقائي تم نفيه على لسان محمود الزهار عضو المكتب السياسي لحركة حماس

و بما يخص عائلة المبحوح تم نفيه من عائله الشهيد نفسها و حماس ايضاً ، لماذا لا يتم ازالة الاساءة؟ اقترح عليكم التعديل التالي ليتم نقاشه.


محمد يوسف شاكر دحلان (29 سبتمبر1961)، قيادي في حركة فتح، وسياسي فلسطيني، ورئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق في غزة، وقائد سابق لمنظمة شبيبة فتح، وعضو العلاقات بمنظمة التحرير الفلسطينية وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح بالانتخاب في مؤتمرها السادس الذي عقد في بيت لحم بتاريخ 2009/8/4 م، وحصل على أعلى نسبة أصوات من مرشحي فتح في دائرة محافظة خان يونس في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني عام 2006 م، واستقال من منصب مستشار الأمن القومي بعد الانقسام الفلسطيني، وشغل مفوض الإعلام والثقافة في اللجنة المركزية لحركة فتح. فصلته اللجنة المركزية لحركة فتح بعد تقرير يتعرض لقضايا جنائية ومالية وأحيل للقضاء على إثرها.

اختارته السلطة الفلسطينية عضوا في فريق التفاوض الفلسطيني في مرحلة ما بعد توقيع اتفاق أوسلو بدءا من مفاوضات القاهرة عام 1994، ومرورًا بمفاوضات طابا والمفاوضات على إطلاق سراح الأسرى. وواي ريفر وكامب ديفيد الثانية وانتهاءً بقيادته للمفاوضات التي أفضت إلى ما يسمى ببروتوكول العبور والحركة في سياق الإعداد لمرحلة ما بعد تطبيق خطة الإخلاء الإسرائيلي لقطاع غزة عام 1995.

قضى خمس سنوات في السجون الإسرائيلية في الفترة من 1981-1986 قبل ترحيله إلى الأردن عام 1988. متكلم يتحدث العربية والعبرية بطلاقة.

نشأته

ولد دحلان في مخيم خانيونس، فقد هاجرت اسرته من قرية حمامة المهجرة عام 1948م واستقرت في مخيم خان يونس على أمل العودة. سافر والده للعمل في السعودية عام 1964م للتكفل بمصاريف زوجةً وأربعة أبناء محمد أصغرهم وبنتين اثنتين.

الانضمام لحركة فتح

سافر دحلان إلى مصر للالتحاق بكلية التربية الرياضية عام 1979-1980. وكان هذا خروجه الأول من فلسطين. تعرف على الطلاب الفلسطينيين الذين يدرسون في الجامعات المصرية،والتقى أحد أعضاء حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية، فذهب معهم وكان منهم خليل الوزير أبو جهاد، وانتمى لحركة فتح، ثم عاد لقطاع غزة، تاركاً مقعد الدراسة في القاهرة.

الأمن الوقائي

أمر ياسر عرفات بتشكيل جهاز أمني يتولى مسؤولية حماية الاتفاق السياسي و عملية السلام حتى تستكمل السلطة الفلسطينية فيما بعد استرجاع الأراضي المغتصبة سنة 1967 مقابل تقديم الأمن لإسرائيل ، حيث كُلف دحلان عام 1994 و بشكل مباشر من قبل ياسر عرفات بتأسيس جهاز الأمن الوقائي في غزة ، فعاد دحلان في 17 من شهر مايو للعام 1997 ليباشر مهامه على رأس جهاز الأمن الوقائي، و لقد انتهج الأمن الوقائي سياسة ساهمت في الحفاظ على الأمن الفلسطيني و الفلسطينيين المطلوبين في ذلك الوقت ، و هي " سياسة الباب الدوار" و التي تقضي بإلقاء القبض على المطلوبين من الاحتلال ، و الإيهام باعتقالهم ليتم إرسالهم بعد ذلك إلى مخابئ سرية بغرض حمايتهم من الاغتيال ، كما كان يُسمح لهم بالتواصل مع عوائلهم داخل تلك المخابئ و عقد الاجتماعات ، و انتفع من تلك السياسة قادة كثر منهم إسماعيل هنية و محمد الضيف و غيرهم ، وقد أقر نائب وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق زئيف بويم

سياسيا

العلاقة مع عرفات

دحلان كان من أكثر المقربين للزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات. اعتمد عليه في عديد الخطط والمهمات، كالمفاوضات وتشكيل جهاز الأمن الوقائي وقيادته ثم تعيينه مستشارا للأمن القومي بموجب مرسوم رئاسي منه، كما كان يرافقه في زياراته واجتماعاته مع زعماء وقادة الدول العربية والأجنبية. سنة 2004 نشب خلاف في الرأي بين الرجلين بسبب تعيين الرئيس ياسر عرفات اللواء "موسى عرفات" قائدا لجهاز الأمن العام بديلا للواء "عبد الرزاق المجايدة"... فتدخل دحلان لمعارضته هذا القرار الذي ارتأى أن عرفات لم يكن صائبا فيه، وخرج بمظاهرات ضمت قرابة ثلاثين ألفا فتحاويا مطالبين ياسر عرفات بالإصلاح والعدول عن قراره وبالفعل ذلك ماحصل وعاد المجايدة إلى منصبه. انتهى الخلاف بين الرجلين بعودة المجايدة إلى منصبه، وبقي دحلان مقربا من ياسر عرفات حتى آخر أيام حياته بالمستشفى بباريس.

الاعتقالات والترحيل

اعتقل محمد دحلان خمس مرات داخل السجون الإسرائيلية خلال الفترة ما بين 1986 و 1981 بسبب نشاطه  في حركة فتح والشبيبة الفتحاوية.  تلقن إسرائيل المعتقلين داخل سجونها اللغة العبرية فتعلم دحلان اللغة العبرية خلال فترات اعتقاله.

أبعدته إسرائيل عام 1987 إلى الأردن ، و ما إن دخلها حتى اعتقلته السلطات الأردنية هي الأخرى لتفرج عنه في شباط من نفس السنة ، بعد خروجه من السجن ذهب إليه خليل الوزير إلى عمان ، و اصطحبه معه إلى القاهرة حيث رفضت السلطات المصرية منح محمد تأشيرة إقامة دائمة ، و اكتفت بمنحه إقامة مؤقتة ، مع اشتراط عيشه في منزل أبي جهاد و الامتناع عن ممارسة أي عمل سياسي ، لكن دحلان رغم كل ذلك مارس العمل السياسي ، و لم تكد تمضِ سوى ستة أشهر حتى أبعدته السلطات المصرية هي الأخرى إلى العراق ، و هناك  نشط في العمل العسكري مع القائد خليل الوزير في القطاع الغربي لحركة فتح وشارك في تنسيق  في المجلس العسكري الأعلى المكلف متابعة شؤون  فعاليات الانتفاضة الأولى وكان أصغر أعضاء الثورة الفلسطينية سناً.

مطلوب للاغتيال


اشتعلت الانتفاضة الثانية في وجه الاحتلال سنة 2000 ، و كان جهاز الأمن الوقائي الذي يرأسه دحلان أول من أشعل شرارتها ، فلقد قدم أول عملية استشهادية نفذها "الشهيد بهاء الدين سعيد" ضابط جهاز الأمن الوقائي الذي اقتحم مستوطنة كفار دروم في دير البلح، كما كان "الوقائي" يمد كافة التنظيمات بالسلاح والذخيرة خلال فترة الانتفاضة ، لذلك دعا آرييل شارون إلى اغتيال محمد دحلان مدير الأمن الوقائي بسبب ما ألحقه هذا الجهاز من أضرار لإسرائيل.  تم إطلاق النار على سيارة "محمد دحلان" عند "معبر إيرز" ببوابة بيت حانون سنة 2002 ،  لكن عملية الاغتيال باءت بالفشل.

المفاوضات مع إسرائيل

بموجب تكليف قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بالمشاركة في الوفد الفلسطيني إلى المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي في مرحلة ما بعد اتفاقية أوسلو العام 1993، من مفاوضات القاهرة التي أنجزت اتفاق غزة–أريحا والاتفاق الانتقالي ومفاوضات واي بلانتيشن التي أفضت إلى اتفاقية واي ريفر، وكذلك كان ضمن فريق المفاوضات في كامب ديفيد وطابا، وكان ضمن الفريق التفاوضي بشأن ملف الأسرى. وكلفه الرئيس الفلسطيني محمود عباس بقيادة فريق التفاوض الفلسطيني حول ما عرف باسم بروتوكول المرور والحركة في سياق ما عرف في عام 1995 بملف الانسحاب، الذي عمل محمد دحلان منسقا له.

وكلف كعضو في فريق التفاوض الفلسطيني في "مفاوضات طابا" ـ التي نتج عنها الإفراج عن 9500 معتقل ـ والمفاوضات على إطلاق سراح الأسرى و"واي ريفر" و"كامب ديفيد الثانية"، انتهاء بقيادته للمفاوضات التي أفضت إلى "اتفاقية فتح المعابر" في سياق الإعداد لمرحلة ما بعد تطبيق خطة الانسحاب الإسرائيلي في قطاع غزة سنة 2005.

محاولة العودة إلى غزة

بعد الغزو الإسرائيلي على غزة 2008 نفى دحلان أنباء تحدثت عن عودته إلى غزة بمساعدة إسرائيلية وقال إنه لن يقبل العودة إلى قطاع غزة على دماء الفلسطينيين. وأنه لا يوافق أن تبقى غزة تحت سيطرة حماس.

عقد مؤتمر شباب فلسطين الأول بالقاهرة

عقد محمد دحلان مؤتمر للفلسطنيين الأول في القاهرة لدعم القضية الفلسطينية و تقدير جهود الشباب الفلسطيني ضد الكيان الصهيوني والتأكيد على اهمية الشباب في رسم مستقبل فلسطين السياسي و الاقتصادي. المؤتمر كان له اهمية كبيرة لمشاركة قيادات كوادر شابة من قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان والأردن و وصل عدد المشاركين 250 قياديًا وكادرًا فلسطينيًا شابًا.

اتهامات بالفساد

عام 1997 نُشرت تقارير عما عرف بفضيحة معبر كارني عندما تم الكشف أن 40% من الضرائب المحصلة من الاحتلال عن رسوم المعبر والمقدرة بمليون شيكل شهريا كانت تحول لحساب "سلطة المعابر الوطنية الفلسطينية" التي اتضح فيما بعد أنها حساب شخصي لمدير جهاز الأمن الوقائي في حينه محمد دحلان.

إقصاؤه من فتح

فى 12 أكتوبر 2011 قررت اللجنة المركزية لحركة حركة فتح فصل محمد شاكر دحلان القيادي في حركة فتح وإنهاء أي علاقة رسمية له بالحركة. كما قررت في اجتماعها الذي عقدته في رام الله، وبعد الاستماع إلى تقرير لجنة التحقيق المشكلة من أعضاء من اللجنة المركزية إحالته إلى القضاء فيما يخص القضايا الجنائية والمالية وأية قضايا اخرى حسب ما ورد في تقرير لجنة التحقيق. وتضمنت القرارات أيضا، الاستمرار في التحقيق مع الاشخاص الاخرين الذين رأت لجنة التحقيق ضرورة استمرار التحقيق معهم بموجب قرار يصدر لاحقا لتحديد القضايا التي يجب متابعتها.

فى 17 نوفمبر 2015 أكدت اللجنة المركزية لحركة فتح أن قرار فصل محمد دحلان من الحركة نهائي ومحسوم ، جاء ذلك بعد نحو أسبوع من ما نشرته تقارير صحفية مصرية أن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يقود جهودا لرأب بالصدع داخل حركة فتح واجراء مصالحة بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والقيادي المفصول دحلان. وقالت اللجنة المركزية لـ"فتح" في بيان "تم فصل دحلان من حركة فتح، بشكل نهائي وبقرار من الأطر المخولة والمتمثلة في اللجنة المركزية والمجلس الثوري وحسب النظام بسبب تجاوزات مادية خالفت النظم واللوائح، ومست ثوابت الحركة والمصالح العليا لشعبنا وإقدامه على تنفيذ اغتيالات لمواطنين أبرياء وقد أحيلت كل هذه التجاوزات للقضاء والمحاكم".

تيار الإصلاح الديمقراطي


بعد خلافه مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، بادر محمد دحلان بتأسيس تيار الإصلاح الديمقراطي والذي تشكل عقب قيام الرئيس محمود عباس بفصل دحلان إضافة للقائد في حركة فتح والعضو السابق في المجلس الثوري سمير المشهراوي. الذي بادر ببناء هذا التيار مع عدد من أبناء حركة فتح.

يجب الاطلاع على المقال بشكل عاجل

[عدل]

التعديلات الجديدة هجومية للغاية و تبرئ حماس و أنا فلسطيني و اعرف ما حصل و يوجد تأريخ فلسطيني و حماس و دحلان في مصالحة لماذا يتم الان الرجوع لزمن الفتن و المشاكل !!!


يتم الرجوع لمصادر اسرائيلية في العلاقات الفلسطيني الداخلية، كيف !!!


يرجى النظر بالتعديلات قمت باقتراح تعذيلات من قبل و لم يتم الموافقة عليها

Samy (نقاش) 00:22، 9 مارس 2020 (ت ع م)ردّ

اقتراح حذف الصفحة

[عدل]

السلام و عليكم و رحمة الله و بركاته

أقترح حذف الصفحة ، لأنه أغلب المصادر المأخوذة من مواقع للإتجاه الاخر في السياسة ، دحلان رجل ضد الاسلام السياسي و الاتهامات الموجودة باطلة و مسيئة جداً للشخصية

أغلب الكتاب في هذا المقال يكتبون بناءً على رأي و اتجاه سياسي معين ، هل ويكي بيديا مستقلة !؟


دحلان في تفاهمات مع حماس و حماس برئته من كل التهم الموجودة و القضاء الفلسطيني كذالك

اقترح حذف المقال او تعديله بما يتناسب مع خقوق اي شخص سياسي في ويكي بيديا

Samy (نقاش) 21:23، 31 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

Hamooom مرحبًا بك، أولاً لا يُوجد شيء اسمه حذف المقالة لأنها "لم تُعجبني" أو لأنها تُسيء لمُمثلك، لأنك كما ذكرت في أحد التعديلات بأنك مُمثل لمحمد دحلان، وهذا تعارض مصالح واضح. عمومًا، كما ترى من التعليقات أعلاه في هذا القسم وغيرها من الأقسام، مُجرد كلام مُرسل دون أن تضع مصادر موثوقة. ويجب أن تعلم بأن لا يحق لأي شخص أن يُزيل مصادر موثوقة ومُزودة بالمعلومات سواء أعجبتنا المعلومات أو لم تُعجبنا. الآن أرجو أن تكتب بشكل واضح، ما هي المعلومات التي يجب أن تُحذف ولماذا؟ وما هي المعلومات التي يجب أن تُضاف (يجب أن تكون مُزودة بمصادر موثوقة)؟ وأرجو أن يكون ردك على شكل نُقاط وبشكل مُنظم حتى يتسنى لنا التجاوب والتفاعل بشكل مُنظم، بإنتظار ردك حتى نُصحح المقالة ونُزيل قالب الحيادية، لأن الاعتراض هو منك فقط حول المقالة. تحياتي لك.--فيصل (راسلني) 19:52، 30 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
المقال تم تدميره وليس تعديله اخي ، الاساءة به اكثر من الحقيقة بكثير ، و المصادر اغلبها من مصادرة معادية للشخصية فكرياً و سياسياً Samy (نقاش) 11:49، 22 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ