انتقل إلى المحتوى

نقاش:محمد دحلان/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


مقترح التعديل الصحيح و الخالي من التشويه الملتزم في سياسة ويكي

محمد دحلان
معلومات شخصية
اسم الولادة محمد يوسف دحلان
الميلاد 29 سبتمبر 1961 (العمر 62 سنة)
مخيم خان يونس، قطاع غزة
أسماء أخرى أبو فادي
الديانة مسلم
الحياة العملية
المدرسة الأم الجامعة الإسلامية بغزة
الحزب فتح
المواقع
الموقع الموقع الرسمي

محمد يوسف شاكر دحلان، سياسي فلسطيني وقيادي بحركة فتح الفلسطينية، ولد في مخيم خان يونس بقطاع غزة سنة 1961 ، دخل دنيا السياسة مبكرا قبل أن يتم سن العشرين سنة فشارك في تأسيس حركة الشبيبة الفتحاوية.[1] اعتقلته إسرائيل خمس مرات بسبب نشاطاته في الفترة بين 1981 و 1986 ثم أبعدته إلى الأردن حيث تم اعتقاله أيضا ثم إرساله إلى مصر التي أبعدته بدورها إلى العراق حيث نشط في العمل العسكري مع القائد خليل الوزير في القطاع الغربي لحركة فتح. اختاره ياسر عرفات عضوا في فريق التفاوض الفلسطيني في مرحلة ما بعد توقيع اتفاق أوسلو … بدأ من مفاوضات القاهرة عام 1994 ، مرورًا بمفاوضات طابا والمفاوضات على إطلاق سراح الأسرى،[2] وواي ريفر وكامب ديفيد الثانية وانتهاء بقيادته للمفاوضات التي أفضت إلى اتفاقية فتح المعابر في سياق الإعداد لمرحلة ما بعد تطبيق خطة الانسحاب الإسرائيلي في قطاع غزة سنة 2005 شغل منصب رئيس جهاز الأمن الوقائي بتكليف مباشر من الرئيس ياسر عرفات، كما شغل عدة مناصب أخرى في الدولة مثل مستشار الأمن القومي، و وزير الدولة لشؤون الأمن الداخلي في الحكومة الفلسطينية الأولى ثم وزير الشؤون المدنية سنة 2005 .[3] حصل على أعلى نسبة أصوات من مرشحي فتح في دائرة محافظة خان يونس في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني عام 2006 ، وتم انتخابه عضو اللجنة المركزية للحركة في مؤتمرها السادس ببيت لحم سنة 2009 ، ثم شغل منصب مفوض الإعلام والثقافة فيها.[4] نشبت خلافات سياسية بينه وبين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إثر قضية عرفت باسم "تقرير غولدستون" اضطرته إلى مغادرة فلسطين والاستقرار بدولة الإمارات العربية المتحدة، فأسس تيار الإصلاح لحركة فتح ليواصل مسيرته السياسية.[5]

النشأة

ولد محمد يوسف شاكر دحلان في 29 من سبتمبر سنة 1961 بمخيم خان يونس في قطاع غزة. ابن لأسرة متوسطة الحال هاجرت من بلدة حمامة لتستقر في مخيم خان يونس سنة 1948 ... سافر أبوه للعمل في السعودية عام 1964 طلبا للقمة العيش تاركا زوجةً وأربعة أبناء محمد أصغرهم وابنتين اثنتين...[6] شهد محمد دحلان في طفولته استشهاد قريب والدته على يد الجيش الإسرائيلي ورأى كيف استقبلت والدته خبر استشهاد ابن أخيها بتجلّد وعزة نفس ، فترك ذلك المشهد أثرا في نفسه و كان بداية التوجه إلى الفكر السياسي للنضال ضد الاحتلال.[7]

الانضمام لحركة فتح الفلسطينية

غادر محمد دحلان فلسطين لأول مرة في سن 19 حيث اتجه إلى القاهرة بغرض الدراسة والتحق بكلية التربية الرياضية سنة 1980 . أثناء فترة تواجده بالقاهرة تعرف على أصدقاء من الطلاب الفلسطينيين في الجامعات وكان أحد أولئك الأصدقاء عضوا في حركة فتح. اقترح على دحلان إجراء مكالمة هاتفية مع القائد الفلسطيني "خليل الوزير" والملقب ب"أبو جهاد"، وكانت تلك هي المكالمة الأولى التي جمعت محمد دحلان بخليل الوزير، ورغم قصرها إلا أنها تركت أثرا كبيرا في نفسية الشاب الذي قرر العودة إلى فلسطين وانتهاج العمل النضالي داخل حركة فتح.[8] عاد إلى غزة حيث التحق بجامعة الأزهر التي أصبحت تُعرف فيما بعد باسم الجامعة الإسلامية، ثم انخرط

في العمل السياسي سنة 1981 ليشارك في تأسيس حركة الشبيبة الفتحاوية في قطاع غزة.[9]


الاعتقالات والترحيل

ملف:إبعاد محمد دحلان .jpg
إبعاد محمد دحلان من قبل الجيش الاسرائيلي

اعتقل محمد دحلان خمس مرات داخل السجون الإسرائيلية خلال الفترة بين 1981 و 1986 بسبب نشاطه في حركة فتح والشبيبة الفتحاوية. تلقّن إسرائيل المعتقلين داخل سجونها اللغة العبرية، فتعلّم دحلان العبرية خلال فترات اعتقاله. أبعدته إسرائيل سنة 1987 إلى الأردن، وما إن دخلها حتى اعتقلته السلطات الأردنية هي الأخرى قبل أن تفرج عنه في شباط من نفس السنة... بعد خروجه من السجن اتجه من أجله خليل الوزير إلى عمان واصطحبه معه إلى القاهرة، حيث رفضت السلطات المصرية منح محمد تأشيرة إقامة دائمة واكتفت بمنحه إقامة مؤقتة مع اشتراط عيشه في منزل أبي جهاد والامتناع عن ممارسة أي عمل سياسي...[10] لكن دحلان مارس العمل السياسي ولم تمض سوى ستة أشهر حتى أبعدته السلطات المصرية هي الأخرى إلى العراق... عبد الكريم القوقا هناك نشط في العمل العسكري مع القائد خليل الوزير في القطاع الغربي لحركة فتح وشارك في تنسيق فعاليات الانتفاضة الأولى وكان أصغر الأعضاء سنا في المجلس العسكري الأعلى المكلف متابعة شؤون الثورة الفلسطينية.[11]

المفاوضات مع إسرائيل

إثر الفترة التي قضاها محمد دحلان رفقة خليل الوزير في العراق، التحق سنة 1990 بياسر عرفات حيث مقر منظمة التحرير الفلسطينية بتونس.[12] فقرر عرفات التعويل عليه ضمن فريق التفاوض الفلسطيني في مرحلة مابعد توقيع اتفاق أوسلو... شارك دحلان كعضو في فريق التفاوض الفلسطيني ب"مفاوضات القاهرة" سنة 1994 و"مفاوضات طابا" التي نتج عنها الإفراج عن 9500 معتقل والمفاوضات على إطلاق سراح الأسرى و"واي ريفر" و"كامب ديفيد الثانية" ،[13]انتهاء بقيادته للمفاوضات التي أفضت إلى "اتفاقية فتح المعابر" في سياق الإعداد لمرحلة ما بعد تطبيق خطة الانسحاب الإسرائيلي في قطاع غزة سنة 2005 .[14]

رئيس جهاز الأمن الوقائي

أمر ياسر عرفات بتشكيل جهاز أمني يتولّى مسؤولية حماية الاتفاق السياسي وعملية السلام حتى تستكمل السلطة الفلسطينية فيما بعد استرجاع الأراضي المغتصبة سنة 1967 مقابل تقديم الأمن لإسرائيل... وبتكليف مباشر، أوكل عرفات مهمة قيادة هذا الجهاز الذي سمي ب"جهاز الأمن الوقائي" إلى محمد دحلان. فعاد دحلان إلى غزة في 17 من شهر مايو سنة 1994 ليباشر مهامه على رأس جهاز الأمن الوقائي. انتهج الأمن الوقائي تحت قيادة محمد دحلان سياسة ساهمت في الحفاظ عن الأمن والفلسطينيين المطلوبين في ذات الوقت...الأمن الوقائي الفلسطيني "سياسة الباب الدوار" التي تقضي بإلقاء القبض على المطلوبين من الاحتلال والإيهام باعتقالهم ليتم إرسالهم بعد ذلك إلى مخابئ سرية بغرض حمايتهم من الاغتيال، كما كان يسمح لهم التواصل مع عوائلهم في تلك المخابئ وعقد الاجتماعات، وانتفع من هذه السياسة العديد من قادة حماس، أمثال "إسماعيل هنية" و"محمد الضيف" وغيرهم...[15]

مطلوب للاغتيال

اشتعلت الانتفاضة الثانية في وجه الاحتلال سنة 2000 وكان جهاز الأمن الوقائي الذي يرأسه دحلان أول من أشعل شرارتها، فقدم أول عملية استشهادية نفذها "الشهيد بهاء الدين سعيد" ضابط جهاز الأمن الوقائي الذي اقتحم مستوطنة كفاردروم في دير البلح. كما كان "الوقائي" يمد كافة التنظيمات بالسلاح والذخيرة خلال فترة الانتفاضة...[16] لذلك دعا آرييل شارون إلى اغتيال محمد دحلان مدير الأمن الوقائي بسبب ما ألحقه هذا الجهاز من أضرار لإسرائيل.[17] سنة 2002 تم إطلاق النار على سيارة "محمد دحلان" عند "معبر ايرز" ببوابة بيت حانون، لكن عملية الاغتيال باءت بالفشل. [18]

العلاقة مع ياسر عرفات

كان دحلان من أكثر المقربين للزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات. اعتمد عليه في عديد الخطط والمهمات، كالمفاوضات وتشكيل جهاز الأمن الوقائي وقيادته ثم تعيينه مستشارا للأمن القومي بموجب مرسوم رئاسي منه، كما كان يرافقه في زياراته واجتماعاته مع زعماء وقادة الدول العربية والأجنبية.[19] سنة 2004 نشب خلاف في الرأي بين الرجلين بسبب تعيين الرئيس ياسر عرفات اللواء "موسى عرفات" قائدا لجهاز الأمن العام بديلا للواء "عبد الرزاق المجايدة"... فتدخل دحلان لمعارضته هذا القرار الذي ارتأى أن عرفات لم يكن صائبا فيه، وخرج بمظاهرات ضمت قرابة ثلاثين ألفا فتحاويا مطالبين ياسر عرفات بالإصلاح والعدول عن قراره وبالفعل ذلك ماحصل وعاد المجايدة إلى منصبه.[20] انتهى الخلاف بين الرجلين بعودة المجايدة إلى منصبه، وبقي دحلان مقربا من ياسر عرفات حتى آخر أيام حياته بالمستشفى بباريس.[21]

السياسي

شغل منصب رئيس جهاز الأمن الوقائي، مستشار الأمن القومي، ووزير الدولة لشؤون الأمن الداخلي في الحكومة الفلسطينية الأولى ثم وزير الشؤون المدنية سنة 2005 .[22] حصل على أعلى نسبة أصوات من مرشحي فتح في دائرة محافظة خان يونس في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني عام 2006 ، وتم انتخابه عضو اللجنة المركزية للحركة في مؤتمرها السادس ببيت لحم سنة 2009 ، ثم شغل منصب مفوض الإعلام والثقافة فيها.[23]

الخلاف مع عباس

شبت خلافات سياسية بينه وبين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إثر قضية عرفت باسم "تقرير غولدستون" وهو تقرير أدان إسرائيل بارتكاب جرائم حرب ترقى إلى درجة جرائم ضد الإنسانية أثناء حرب غزة سنة 2008 . لكن السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس تعرضت لضغط أمريكي لتأجيل مناقشة التقرير ورضخت السلطة للمطلب الأمريكي.[24]

خرج محمد دحلان الذي كان يشغل وقتها منصب المفوض الاعلامي للجنة المركزية لحركة فتح وصرح لوسائل الإعلام أن الحركة تعارض تماما تأجيل عرض تقرير جولدستون. ولم يمض الكثير من الوقت حتى كشف دحلان حقائق تربُّح واستثراء غير مشروع لأبناء عباس بقيمة ملايين الدولارات... وهو الأمر الذي جعل الخلاف بين الرجلين يشتد.[25] فاضطر دحلان إلى مغادرة فلسطين تفاديا لتصفية عباس سياسيا له بإلصاق تهم فساد بحقه.[26]

تيار الإصلاح الديمقراطي

بعد خلافه مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، [27]اتجه دحلان إلى دولة الإمارات العربية المتحدة و بادر بتأسيس تيار الإصلاح الديمقراطي لحركة فتح مع عدد من أبناء الحركة، ولا يزال إلى اليوم يستكمل مسيرته السياسية عبره.[28]

  1. ^ "محمد دحلان". www.aljazeera.net. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  2. ^ "القيادى الفلسطينى محمد دحلان فى أجرأ مواجهة مع «اليوم السابع»:عباس ديكتاتور صغير تحت الاحتلال.. أبومازن لا يستطيع أن يحكم وأنا موجود وأبلغ مرسى أننى أدعم الثورة المصرية بالأموال والإعلام". اليوم السابع. 1 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  3. ^ "شخصيات فتحاوية". www.aljazeera.net. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  4. ^ "نتائج الانتخابات التشريعية الفلسطينية". www.mesc.com.jo. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  5. ^ "محمد دحلان". www.aljazeera.net. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  6. ^ "طلال الشريف - آن أوان أن نقول لهذا الرجل أنت الأمين علي فتح وعلي الوطن". الحوار المتمدن. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  7. ^ "محمد دحلان". www.aljazeera.net. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  8. ^ "النائب الفلسطيني دحلان يستذكر لحظات استشهاد خليل الوزير "ابو جهاد"". الشروق العربي. 16 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  9. ^ شربل، غسان (30 أغسطس 2008). "اللاعب الفتحاوي المثير للجدل يفتح لـپ"الحياة" دفاتره ... ويفتح النار . محمد دحلان : فلسطيني واحد عرف حقيقة "حماس" أكثر مني اسمه ياسر عرفات لا فارق بين الحركة و"القاعدة" والمطلوب إنقاذها من خطيئتها وإنقاذ الشعب من "إمارتها" 1 ". Hayat. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  10. ^ نيوز (http://www.karamanews.net/)، الكرامة. "بالصور.. الآلاف يبايعون القائد الكبير "محمد دحلان" أمام بيته بخانيونس". الكرامة نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |last= (مساعدة)
  11. ^ نيوز، 24. "أحمد يوسف يعاتب مشير المصري.. دحلان خصم سياسي لا تُسعِّر حرباً أطفأنا الكثير من نيرانها". 24 نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |first= يحوي أسماء رقمية (مساعدة)
  12. ^ "محمد دحلان .. تطورات الساحة الفلسطينية". www.aljazeera.net. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  13. ^ "دحلان : بدء العمل في ملف لم شمل وتسوية أوضاع 54 ألف مواطن لم يتسلموا بطاقات هوية". دنيا الوطن. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  14. ^ "Muhammad Dahlan". Palestinian Biographies. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  15. ^ "هل حماس مُحرجة من إعلان اتفاقها مع دحلان بسبب ماضي الأمن الوقائي؟!". دنيا الوطن. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  16. ^ "إحياء الذكرى 13 لاستشهاد البطل بهاء الدين سعيد منفذ أول عملية اقتحام لمستوطنة في بدايات الأنتفاضة الثانية". دنيا الوطن. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  17. ^ "شارون يدعو لاغتيال رئيس الأمن الوقائي الفلسطيني, أخبــــــار". archive.aawsat.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  18. ^ "غارات على جنين واحتلال مقر الأمن الوقائي في بيتونيا". www.aljazeera.net. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  19. ^ سوا، وكالة. "هذا ما قاله دحلان في الذكرى 14 لاستشهاد الرئيس عرفات". وكالة سوا الإخبارية. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  20. ^ "أسس المصالحة بين عرفات ودحلان". www.aljazeera.net. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  21. ^ "دحلان يكتب عن ذكرى استشهاد أبو عمار". وكالة خبر الفلسطينية للصحافة. 10 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  22. ^ "محمد دحلان – وزير الدولة الفلسطيني للشؤون الامنية". www.aljazeera.net. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  23. ^ Fatehmedia. "كتبت الإعلامية نهى أبو عمرو : محمد دحلان هو الشخص الذي لن يختلف عليه الفلسطينيون لقيادة المرحلة القادمة". فتح ميديا (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-09-25.
  24. ^ قسم الأرشيف (4 مايو 2019). أرشيف نشرة فلسطين اليوم: آب/ أغسطس 2007: Palestine Today Newspaper Archive_8-2007. مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات.
  25. ^ "د. أحمد يوسف يكتب: ذكرياتٌ مع الرئيس عباس ودحلان". www.roayahnews.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-09-25.
  26. ^ "شاشة نت | الإنتربول يرفض طلب سلطة رام الله ضد محمد دحلان". shashe.net. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.
  27. ^ "INTELLIGENCE OFFICER REVEALS A BIG TURKISH-QATARI SCANDAL". arabobserver (بالإنجليزية). 23 Jul 2019. Retrieved 2019-09-25.
  28. ^ "تيار دحلان يفجر مفاجأة من العيار الثقيل: قد نتحالف مع حماس في أي انتخابات مقبلة!". فلسطين اليوم - عاجل أخبار فلسطين ورام الله اخبار العرب. 30 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-25.