انتقل إلى المحتوى

نقاش:مريم العذراء/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 6 سنوات من ALFRNSE في الموضوع طلب حماية المقالة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


التسمية

  • لحل الإختلاف في التسمية ونقله إلى متن المقال بدل العنوان، ماذا تقترحون ان يعنون المقال، مريم العذراء؟ او مريم فقط؟ ومن ثم إنشاء مقال توضيح إذا ظهرت مقالات اخرى بإسم مريم تحت عنوان مريم (توضيح) ؟! أية إقتراحات اخرى؟--ميسرة (نقاش) 4 يوليو 2005 10:16 (UTC)
الصفحة جيدة هكذا .. فقط نقوم بانشاء صفحة تدعى مريم بنت عمران مع تحويلة لمريم العذراء و تتكفل الصفحة بالتوضيح . Chaos 4 يوليو 2005 14:33 (UTC)

مريم في الإسلام

  • لايذكر القرأن كلمة عذراء، وإن كان الحمل بدون ذكر.الأزدي 15:32, 9 فبراير 2007 (UTC)

القضايا الخلافية

تم تعديل قسم مريم في الإسلام للتخلص من القضايا الخلافية واستعمال الكلمات المستخدمة في القرآن، فكما ذكِر: يؤمن المسلمون بولادة السيدة مريم بدون رجل لكن لايستعمل القرآن كلمة عذراء، وأيضا لاداعي للدخول في قضية أخت عمران - فمستشرقون مثل نولدكه قالوا بأن القرآن خلط بين مريم أخت موسى وبين مريم أم المسيح عليهم الصلاة والسلام. الأزدي 20:53, 9 فبراير 2007 (UTC)

العنوان

هل هناك سبب مقنع لجعل العنوان "مريم العذراء" بدلاً من "مريم"؟ Slacker 12:40، 24 أغسطس 2007 (UTC)

الفصل بين العقيدة الإسلامية والنصرانية

  • أنا أقترح أن يكون هناك صفحة تمييز ليسهل للقارئ اختيار المقال عن مريم عليها السلام وفق العقيدة الإسلامية ووفق المعتقد النصراني. بومحمد الشحي (نقاش) 11:31، 8 أغسطس 2011 (ت ع م)
الصفحة موجودة ضمن صفحة التوضيح: مريم (توضيح)، وفي قسم الإسلام: مريم ابنة عمران--باسمراسلني (☎): 18:21، 8 أغسطس 2011 (ت ع م)

التسمية الصحيحة لمريم عليها السلام في الإسلام

  • فلتعلموا أن التسمية الصحيحة لمريم عليها السلام في الإسلام هي (الصدّيقة مريم عليها السلام) أو (مريم بنت عمران عليها السلام)، واللهُ أعلم.
 تمّت إضافة هذه التسمية أيضًا--باسمراسلني (☎)--: 11:22، 25 سبتمبر 2011 (ت ع م)
  • والد مريم أم المسيح بحسب النظرة المسيحية يدعى يوياقيم. عمران هو والدها بحسب النظرة الإسلامية بينما عمرام هو والد مريم ويوسف وهارون بحسب التوراة. سأقوم بإصلاح هذا اللغط هنا.--Rafy راسلني 14:13، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
والد سيدتنا مريم في الإسلام لا يُدعى عمران، مع أنها تُدعى مريم بنت عمران بشكل صريح، لكن ليس المقصود به أن والدها يُدعى عمران، على ما أعتقد. والدها في الإسلام هو يواقيم أيضًا بحسب معرفتي، لكنها تدعى ابنة عمران بمعنى أنها من آل عمران، أي تتحدر من نسب سيدنا موسى، وهذه استعارة وتلقيب شائع في اللغة العربية، أي دعوة الإنسان باسم أبيه وجدّه ونسبه أو سلالته. وهذا فيه شبه عند دعوتها بأخت هارون (شقيق موسى عليه السلام)--باسمراسلني (☎)--: 14:22، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
  • في الحقيقة ليست لدي معرفة كبيرة بالنظرة الإسلامية. هل بإمكانك إصلاح مقالتي آل عمران وإضافة النظرة الإسلامية لمقالة يوياقيم؟--Rafy راسلني 14:37، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
سأرى ما يمكنني فعله ، لكن بعد أن أتأكد من المراجع كي لا أكون على خطأ--باسمراسلني (☎)--: 14:53، 13 سبتمبر 2011 (ت ع م)
  • بعد بحث سريع وجدت أن هناك رأيين في الإسلام: الأول يفسر التسمية القرانية حرفيا فيذكر أن والدها كان عمران.[1] والآخر يوافق التقليد المسيحي في كون والدها يهوياقيم.[2] أرى أن يتم ذكر كلا الفرضيتين أو حذف إحداهما إن كانت لا تمثل النظرة الرسمية أو الشائعة.--Rafy راسلني 10:40، 14 سبتمبر 2011 (ت ع م)
 تمّ ذكر كلا الفرضيتين في الحاشية الأخيرة رقم 12--باسمراسلني (☎)--: 15:35، 28 سبتمبر 2011 (ت ع م)

تصنيف: نساء مسلمات

قمت بإعادة هذا التصنيف كونه يضم أيضًا عددًا من النساء اللواتي ذكرن في القرآن أو من خلال السير، ولم يكنّ مسلمات بمعنى من معتنقي الدين الإسلامي الحالي. إنما المقصود به أنهنّ سلّموا أمرهنّ إلى الله وكنّ مؤمنات به. التعبير نفسه يُستخدم في القرآن للإشارة إلى تلاميذ المسيح وبعض من بني إسرائيل عندما آمنوا به وقالوا إشهد بأننا مسلمون--باسمراسلني (☎)--: 23:47، 30 ديسمبر 2011 (ت ع م)

والدة الله / أم الله / والدة الإله / أم الإله / حاملة الإله

عزيزي من البداهة بمكان أن يكون الله لم يلد ولم يولد هذه لا تحتاج لنصوص مكتوبة، تستنتج منطقيًا. أما بخصوص اللقب، فقد لاحظت في كثير من الأيقونات أنّ ما يكتب هو "والدة الإله" وليس "والدة الله" (مع أن الصيغة الثانية منتشرة على ألسنة المسيحيين)، وانطلاقًا من أنّ مريم، مُنح عبرها العالم الكلمة - أي كما في قانون الإيمان "نور من نور" فهي منحت النور الثاني لا النور الأول - فالرأي الغالب أن يطلق لفظ "الله" على الله بجملته دون تعيين، أما عند التعيين - أقصد التعيين الأقنومي - يستخدم لفظ "إله" فحسب. الآن الإله هو الله، هذه بدورها بداهة، ولكن التخصيص الأقنومي يفترض دقة في التحديد؛ فالله بجملته (أي مع كلمته [ابنه] وروحه) لم يمنح جسديًا من مريم الذي منح من مريم الكلمة فحسب. هذا سبب لاهوتي صرف. وهو مأخوذ بشرحي :) من اليوكات - التعليم المسيحي للشبيبة الكاثوليكية -.--Sammy.aw (نقاش) 16:24، 28 أبريل 2013 (ت ع م)ردّ

مطلوب تنقيح لغوي

وصلت إلى هذه المقالة من الصفحة الرئيسية، برأيي الفقرة الأولى ركيكة لغويا وتحتاج إلى إعادة صياغة (عدا عن كونها حقل ألغام في مسألة "وجهة النظر الحيادية")... بما أن المقالة "مختارة" لم أقم بالتعديل لكنني أقترح ترجمة الفقرة الأولى من المقالة الإنجليزية مع بعض التصرف التي أرها تحافظ على وجهة النظر الحيادية. أو القيام بتعديل طفيف على الصياغة مثل مريم وتدعى أيضا مريم العذراء (بالعبرية מרים הבתולה مِريَم هَبِتوله وبالسريانية ܡܪܝܡ ܒܬܘܠܬܐ مِريَم بثولتا وباليونانية Παρθένος Μαρία برثينوس مريا) شخصية ورد ذكرها بالعهد الجديد والقرآن. وفق المعتقدات الإسلامية والمسيحية هي أم يسوع الناصري، الذي ولدته ولادة عذرية. --Clanless (نقاش) 23:09، 3 يوليو 2013 (ت ع م)ردّ

لم أجد مواطن الركاكة أبدًا. كما لم أستوعب أين عدم الحيادية. انظر يا عزيزي، عندما نقول "وفق المعتقدات المسيحية" أو "حسب المعتقدات البوذية" أو "تبعًا للإيمان الهندوسي" أو "طبقًا للشريعة الإسلامية" نكون أحلنا الرأي لصاحبه وبالتالي لم نخالف الحيادية.--Sammy.aw (نقاش) 16:14، 4 يوليو 2013 (ت ع م)ردّ
بتأخير ما يربو على ٣ سنوات قمت بتعديل الفقرة الأولى. تعديلي كان لصياغة الفقرة دون تعديل مضمونها. --Clanless (نقاش) 04:33، 13 سبتمبر 2016 (ت ع م)ردّ

اضافة وصلة في جدول أشهر الظهورات المريمة

اضفت وصلة لكنيسة السيدة العذراء بالزيتون في جدول أشهر الظهورات المريمة وتم الغاء التعديل بدون سبب واضح مع العلم ان الجدول به وصلات لجميع الكنائس عدا هذة الكنيسة --المصري الأصيل (نقاش) 11:59، 16 أكتوبر 2016 (ت ع م)ردّ

هل أم المسيح هي أخت موسى؟

  1. ليس في الأناجيل القانونية اي ذكر لاسم والد مريم.
  2. اسم والد موسى في العهد القديم هو عَمرام، (ولنترك التناقضات في الأنساب الآن).
  3. لم يقل القرآن بأن مريم هي أخت للنبي موسى، بل من الواضح كون المسيح في حقبة تالية.
  4. وللدقة ففي القرآن قال قومها لها: يأخت هارون وهذا مماثل لقول الأناجيل عن المسيح ياابن داود أو قول القرآن يابني ءادم، فالأخوة والبنوة ليست محصورة في المتعاصرين - إنما المؤمنون أخوة - وأزواجُهُ أمهاتُهُم - إلخ.
  5. نرى أيضا في انجيل متى أن خطيب مريم هو يوسف بن يعقوب، فهل يجوز القول بأن الأناجيل تخلط بين يوسف النبي ويوسف الأخير.
  6. هل تعلم أنه هناك تقريبا سبع نساء اسمهن مريم في الأناجيل؟

ولذا فالقول بأن القرآن يخلط بين أم المسيح وبين أخت موسى هو سوء فهم.وقل ربي زدني علما

طلب حماية المقالة

من الواضح من سجل التعديلات أنه تم محاولات تخريب للمقالة و يمكن أن يتكرر هذا الشيء فأتمنى من الإداريين وضع حماية لهذه المقالة، و شكرا لكم. ALFRNSE (نقاش) 08:57، 2 مايو 2018 (ت ع م)ردّ

حماية المقالات لا تجوز إلَّا لو كان التخريب مُتواصلًا ومُتكررًا خلال فترات قصيرة، وهو ما لا يصدق على هذه المقالة. وحتَّى إن تعرَّضت لِتخريبٍ ما فإنَّ الحماية تكون لِفترةٍ مُعينة، ولا تجوز الحماية الدائمة إلَّا في حالاتٍ نادرة. المقالة هذه لم تتعرَّض لِتخريباتٍ مُتواترة ومُتكررة مُؤخرًا، فلا يجوز حمايتها--باسمراسلني (☎) 09:04، 2 مايو 2018 (ت ع م)ردّ

أخي المقالة تعرضت لتخريب و انت من أسترجعتهم و يمكنك التأكد من سجل التعديل--مستخدم:ALFRNSE/توقيع ALFRNSE (نقاش) 19:30، 30 مايو 2018 (ت ع م)ردّ