نقاش:مناعة جماعية
أضف موضوعًاالمظهر
أحدث تعليق: قبل 4 سنوات من علاء في الموضوع التسمية خاطئة ومحقِّرة
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة مناعة جماعية. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
مشروع ويكي طب / كوفيد-19 | (مقيّمة بذات صنف ب، قليلة الأهمية) | |||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
التسمية خاطئة ومحقِّرة
[عدل]شاعت ترجمة المصطلح "Heard Immunity" بالعربية كمناعة القطيع، لكن مثل هذه التسميات هي تشييء وتحقير لقيمة الإنسان الفرد ومرفوضٌ نقبلُها. الأصح والألأم (الأكثر ملائمة) هو مناعة الجماعة (أو المجتمع)، وهذا ما يجب استخدامه بالعربية بلا أي علاقة بما تستعمله اللغات الأخرى وإن كان شائعا. Ahmad Massalha (نقاش) 09:21، 20 أبريل 2020 (ت ع م)
- @Ahmad Massalha: اتفق معك ولا احبذ الاسم الحالي. شخصيا افضل «مناعة جماعية» حيث انها واضحة ومفهومة ومستخدمة (ولو أن اكثر مواقع الاخبار العربية تحبذ الترجمة الحرفية لأنها لا تستطيع الخروج من عقدة الخواجه). ملخص: اقترح اخي ان تقوم بتغيير الاسم الى «مناعة جماعية» او «مناعة المجتمع» (أميل الى الاولى شخصيا) لكن اي تغيير سيكون افضل من الاسم الحالي وشكرا.--الدُبُونِيْ (نقاش) 09:17، 27 مايو 2020 (ت ع م)
- @الدبوني: آسف حقًا على إعادة عنوان المقالة، رُغم أنني أثق تمامًا بما تكتبه والمراجع المُستخدمة، وأؤيد التحرر من عقدة الخواجة، لكن جرت العديد من النقاشات في الموسوعة وخارجها حول هذه التسمية ولم تخلص إلى نتيجة على علمي، وكان هُناك مُبررات لِاعتماد هذه التسمية دون غيرها. رُبما يستطيع @علاء: الإفادة بالأسباب--باسمراسلني (☎) 10:24، 29 مايو 2020 (ت ع م)
- مرحباً، اتفق مع باسم، والمناعة الجماعية أصبحت مستخدمة في الفترة الأخير في مراجع معتبرة، ولكن النقل يجب ألا يكون بسبب: "تشييء وتحقير لقيمة الإنسان الفرد ومرفوضٌ نقبلُها"، هذا رأي شخصي وليس سبباً للنقل. الرجاء الاعتماد على المراجع الموثوقة لا اتباع الهوى.--Michel Bakni (نقاش) 10:33، 29 مايو 2020 (ت ع م)
- @باسم وMichel Bakni: شكرا للتوضيح لم اكن على علم بالنقاشات السابقة عن الموضوع. كما اتفق ان "التحقير" ليس سببا لرفض التسمية الحالية، لكن ارى ان مناعة جماعية مفهومة اكثر. على كل ما دام لم يحصل اجماع لا اريد فتح نقاشات قديمة.--الدُبُونِيْ (نقاش) 10:42، 29 مايو 2020 (ت ع م)
- تعليق: المصطلح الإنجليزي الأصلي فيه نفس التحقير--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 14:56، 6 يونيو 2020 (ت ع م)
@Ahmad Massalha والدبوني وباسم وMichel Bakni وعبد المؤمن: أعدت ترتيب تسمية المقالة وإضافة المراجع. تحياتي وعذرًا للتأخر --علاء راسلني 18:28، 9 يونيو 2020 (ت ع م)