انتقل إلى المحتوى

نقاش ويكيبيديا:تدقيق مستخدم/تصويت/باسم

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مرحبا باسم. انت اهلا لهذه الصلاحية ولا أتردد بالتصويت بنعم لك لكن بما أن هذه الصلاحية تحتاج لمعرفة بمفاهيم الأي‌بي وخاصة ما يرتبط بتوزيعها لدي بعض الأسئلة بهذا الشأن.

  1. كم عدد الأي‌بيهات الموجودة في نطاق 127.0.0.1/24؟
  2. ماذا يعني XFF؟
  3. بما أن على المدقق فحص الأيبيهات ما اذا كانت بروكسي مفتوح، كيف يمكنك التأكد من أي‌بي ما اذا كان بروكسي مفتوح أم لا؟
  4. هل لديك معرفة ب Useragent؟
  5. ماذا يعني Mozilla/5.0 (Windows NT 6.1; rv:22.0) Gecko/20100101 Firefox/22.0؟

شكرا مسبقا وتهانينا لك للحصول على هذه الصلاحية.--عباس 09:20، 17 فبراير 2014 (ت ع م)ردّ

باسم، أحيانا المدقق يشعر أن حسابا ما هو دمية جورب و لكن لا يمكن للمدقق القيام بالتدقيق بناء على إحساسه فقط. هنالك قواعد صارمة لاستعمال هذه الصلاحية. هل يوجد ما لديك لتضيفه على هذا الامر. --Tarawneh (نقاش) 08:05، 18 فبراير 2014 (ت ع م)ردّ

في البداية أنا معلوماتي محدودة في مجال علوم الحاسوب، لكنني مُستعد لأتعلَّم كُل ما هو جديد، لذا فإنَّ إجابتي مبنيَّة على ما فهمته بعد البحث
  1. في نطاق 127.0.0.1/24 هُناك 256 آيپي.
  2. «XFF» هي اختصار لعبارة «X-Forwarded-For» وهو أداة تُستخدم ضمن بروتوكول نقل النص الفائق (HTTP) لتحديد مصدر أحد عناوين الآيپي.
  3. الپروكسي المفتوح هو إحدى الوسائل التي يعتمدها الأشخاص للوصول إلى مواقع الإنترنت المحجوبة، فهو أداة من «أدوات التحايل»، ويُمكن تحديده باستخدام الأدوات المُتاحة في التولسيرڤر.
  4. «Useragent» هو «وكيل برمجي» يُطبق على مُتصفح الإنترنت، أي هو ما يستعمله المُستخدم ليتصفح الشبكة.
  5. إحدى إصدارات موزيلَّا فايرفوكس التي تعمل على نظام ويندوز 7.
بالنسبة للسؤال الثاني: إجمالًا فإنَّ ما حصل ويحصل في موسوعتنا هو عودة المُخربين لذات الموضوع الجدلي وذات التعديلات بشكلٍ لا يحتمل التأويل، ووفق اختبار البط فإنَّهم إن كانوا يتصرفون بذات الطريقة والأسلوب فإنهم لا بد أن يكونوا ذات الشخص. ما يدفع لإثارة الشك هو بالأساس تطابق التعديلات أو تشابهها إلى حدٍ كبير، عدا ذلك فالموضوع عادي. وفي جميع الأحوال يجب الحفاظ على المعلومات الشخصيَّة بهؤلاء الأشخاص وعدم الإفصاح عنها--باسمراسلني (☎)--: 12:29، 18 فبراير 2014 (ت ع م)ردّ
شکرا باسم. بارك الله فيك--عباس 08:24، 19 فبراير 2014 (ت ع م)ردّ