انتقل إلى المحتوى

ويكيبيديا:إداريون/مشاكل/أرشيف 46

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف 40أرشيف 44أرشيف 45أرشيف 46أرشيف 47أرشيف 48

استغاثة

تحية طيبة وبعد اتقدم لكم بطلب فحص حسابي والتحقق من مقالاتي التي اقوم بإنشائها والتحقق من كونها تحقق معايير سيرة الاشخاص وغير مخالفة لسياسة ويكيبيديا ومع ذالك يتم حذفها دون اي مبرر .اريد توضيح بعض النقاط اولهم الشخص الذي قام بترشيح مقالتي للحذف دون مبرر قمت بالتحدث معه وتجاهل كلامي ولم يقوم بالرد ثانيا لدي ما يثبت انه يتلاعب بالصالحية ولديه اكثر من حساب علي ويكيبيديا ويوجد لدية مقالات مخالفه انشائها وانحذفت وقام بإنشائها من حسابات اخري المقصود من التوضيح هذا انه فقط يريد عرقلة المحررين ولا يريد احد يقوم بإنشاء مقالات لصالح المجتمع انا اترك لكم التحقق من ذالك ومنتظر منكم رد شكرا لكم Khaledmohamedmahmod (نقاش) 10:19، 19 يونيو 2024 (ت ع م)

@Khaledmohamedmahmod قدم طلب استرجاع في ويكيبيديا:إخطار الإداريين واذكر فيه ما يثبت ملحوظيته. أما عن شكوتك من المحرر فهذا ليس المكان المناسب، بل في ويكيبيديا:إخطار الإداريين/أخرى. كريم رائد 💬 14:32 (+2)، - حزيران 12:32، 19 يونيو 2024 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

شكوى ضد ميشيل للمنع الجائر والتحرش والأحكام الجائرة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجميعن.

موضوع الشكوى هو:

الزميل ميشيل يتحرش بي تحرشاً بالغًا يؤدي إلى صدي عن المساهمة في الموسوعة وإن خلط في عبارات تحرشه شيئًا من العبارات التي توهم التقدير والتشجيع على المساهمة.

  • والمنع الذي قام به ضدي في 2024-02-06 كما في سجل المنع وصفحة نقاشي يستند إلى وب:توافق#الوصول إلى التوافق عن طريق النقاش وهذه الصفحة موسومة بأنها سياسة رسمية إلى أن عدلتها اليوم 2024-04-17 إلى مسودة لأنها لم تعرض على المجتمع قبل إنشاء آلية إقرار السياسات ولم تُقر وفق الآلية بعد ذلك. فالمنع واقعيا يستند إلى غير سياسة رسمية.
  • وحتى لو سلمنا جدلًا أنه استند إليها لأنها ظنها سياسة رسمية لكون القالب موضوع عليها كما أنها ضمن {{سياسات ويكيبيديا وإرشاداتها}} فالنص الذي يستند إليه يقول:
ويكيبيديا:إداريون/مشاكل/أرشيف 46 يجب التنويه بأن دور الإداريين والحكام سيكون تطبيق القوانين والسياسات المُتعارف عليها في الموسوعة، وليس حل مشاكل المحتوى أو الموضوع. وللإداريين سلطة منع المحررين الذين يخالفون تطبيق قوانين التوافقية بتعنت، مثل الحروب التحريرية وحالات سوء استخدام الحسابات الشخصية أو انعدام التصرف بأدب ويكيبيديا:إداريون/مشاكل/أرشيف 46
  • هنا سؤال يبزر نفسه تلقائيًّا ما هي قوانين التوافقية التي تتحدث عنها السياسة؟ والتي يمكن أن يمنع المستخدم إذا لم خالف تطبيقها؟ لا يوجد قسم في السياسة يوضح ذلك ولا في سياسات أخرى حسب اطلاعي.
  • لكن لقائل أن يقول أنت ملبس فعلا فقد ذكر النص أمثلة لهذه القوانين في آخر العبارة وهي: 1- الحروب التحريرية، وحالات 2- سوء استخدام الحسابات الشخصية أو3- انعدام التصرف بأدب. ولكي نفهم المقصود نستبدل لفظة (قوانين التوافقية) بالأمثلة المذكورة:
  1. وللإداريين سلطة منع المحررين الذين يخالفون تطبيق الحروب التحريرية بتعنت.
  2. وللإداريين سلطة منع المحررين الذين يخالفون تطبيق سوء استخدام الحسابات الشخصية بتعنت.
  3. وللإداريين سلطة منع المحررين الذين يخالفون تطبيق انعدام التصرف بأدب بتعنت.
فهل يُكرَم من خالف هذه السلوكيات أم يمنع؟! وما دامت هذه هي قوانين التوافقية فيجب علينا تطبيقها فيجب علينا أن نخلق حروبًا تحريرية ونسيئ استخدام الحسابات الشخصية ولا نتصرف بأدب! فلأن هذه المسودة لم تعرض على المجتمع حصل فيها هذا الخلل في العبارة الذي استغله ميشيل ولكن العبارة في الإنجليزية:
ويكيبيديا:إداريون/مشاكل/أرشيف 46 Keep in mind, however, that administrators are primarily concerned with policy and editor behavior and will not decide content issues authoritatively. They may block editors for behaviors that interfere with the consensus process (such as edit-warring, abuse of multiple accounts, or a lack of civility)" ويكيبيديا:إداريون/مشاكل/أرشيف 46
هنا تتضح العبارة فالمنع يكون لأجل سلوكيات تعيق عملية التوافق وليس لخرق قوانين التوافقية الذي هو مصطلح غير مذكور بالمرة في السياسة.
  • لكن ميشيل اخترع قانونًا من نفسه على أنه من قوانين التوافقية أسس به منعي وهو:
ويكيبيديا:إداريون/مشاكل/أرشيف 46 على العموم، لا يجوز الرد على خلاصة إداري محايد على أي نقاش كان، ويمكن لمن يعتقد أن الخلاصة غير مناسبة أن يفتح نقاشاً في صفحة إخطار الإداريين ولا يجوز التعليق على الخلاصة، ويكيبيديا:إداريون/مشاكل/أرشيف 46

فإذا الأساس في منعي ليس سياسة معتمدة ولا حتى سياسة كانت معلمة بالخطأ على أنها معتمدة، لكن قانون ميشيلي لم يعرض على المجتمع ولم يوافق عليه، ومع ذلك هذا لا ينطبق في حالتي لأن وب:توافق تنص على أن «في حال تدخل الإداريون في النزاع، أيُّ قرارٍ يأخذونه يكون ملزماً على الجميع إلا إذا تعارض مع سياسات الموسوعة»، وأنا بيَّنت تعارض تصرف فيصل مع وب:آلية إقرار السياسات.

  • الموضوع الذي منعني ميشيل من أجله كان رفضي إغلاق الزميل فيصل لمقترح السياسة بحالة مرفوض، تقدمت بشكوى ضد الزميل فيصل في هذه الصفحة أعلاه، وأغلقها ميشيل بخلاصة ضدي مع تهديدي بالمنع واتهام بالتحرش، فهل من قواعد العدالة أن يحكم أحد في القضية ابتداء ثم يعيد النظر فيها عند الاستئناف أو التظلم من حكمه، تخظر جميع القوانين التي اطلعت عليها أن يحكم قاضٍ في قضية سبق له النظر فيها سواء في محكمة درجة أولى أو في تحكيم عرفي خارج المحكمة، فكيف يقر المجتمع هذا التصرف.
  • وكذلك الحال بالنسبة للموضوع الأول الذي تظلمت منه عن حصر الخلاصات على الإداريين هناك تعارض مصالح واضح في تصدر ميشيل للفصل في هذه القضايا، وحيث وميشيل يحرص على إظهاري بمظهر المتمرد المخالف للقواعد بينما هو ومن يحامي عنهم يخالفونها كما بينت ذلك بتفاصيله.
  • من تحرش ميشيل بي عند تغيبي عن الموسوعة حرصه على تدمير ما قدر عليه من مقترحاتي:
  • وكان يجب عليه والحال هكذا ألا يتدخل في الشكاوى المرفوعة مني، لأن هناك تعارض مصالح وخوفًا أن يميل في الحكم.
طابت أيامك عزيزي @حبيشان، أتمنى لك الصحة والعافية، هل لا تزال هذه الشكوى قائمة. — أيوب (ناقشني 📧) 20:30، 12 يونيو 2024 (ت ع م)
@أيوب أكيد. حبيشان(ن) 00:23، الخميس 7 ذو الحجة 1445هـ (+3) 21:23، 12 يونيو 2024 (ت ع م)
خلاصة: no رفض ما قام به الإداري Michel Bakni صحيح وليس فيه أي تعارض المصالح، ومهمته تقتضي بتنفيذ قواعد وسياسات الموسوعة. ولا أجد ما قام به يعتبر تحرشاً. وأرجو منك ان تتوقف عن نسب القوانين لمحررها فهي ليست قواعد أو سياسات أو قوانين أي مستخدم في الموسوعة، وإنما هي قوانين خضعت لتصويت المجتمع، والمجتمع من يوافق عليها، وعلى جميع المستخدمين الالتزام بها. مع التحية -- Mohammed Qays  ناقشني 🗣 19:45، 23 يونيو 2024 (ت ع م)
@Mohammed Qays خلاصة مرفوضة لتعارض المصالح حيث كتبها أحد أطراف النزاع، الذين أطلب نقض خلاصة ميشيل فيه. وفي الخلاصة الجديدة اتهام «أرجو منك ان تتوقف عن نسب القوانين لمحررها فهي ليست قواعد أو سياسات أو قوانين أي مستخدم في الموسوعة، وإنما هي قوانين خضعت لتصويت المجتمع، والمجتمع من يوافق عليها، وعلى جميع المستخدمين الالتزام بها.» أرجو من كاتب الخلاصة توضيح ما هي القاعدة التي نسبتها إلى أحد المستخدمين وأين نصها في السياسات. حبيشان(ن) 09:19، الاثنين 18 ذو الحجة 1445هـ (+3) 06:19، 24 يونيو 2024 (ت ع م)
@حبيشان جميع الخلاصات عندك مرفوضة إذا كانت لا توافق رأيك!، أنا لم أتهمك فقولك «قانون ميشيلي» واضح في الأعلى. ولا يوجد تعارض مصالح لأني غير منخرط في الشكوى أو طرفاً فيها.  Mohammed Qays  ناقشني 🗣 10:16، 24 يونيو 2024 (ت ع م)
@Mohammed Qays:
  • ما هي السياسة التي تنص على القانون الذي نسبته أنا بـ«مشيلي»؟
  • تعارض المصالح واضح لأني طلبت نفض خلاصة ميشيل التي صوَّبت تصرُّفك، وأنت الآن وضعت خلاصة بأن تصرف ميشيل سليم!!
حبيشان(ن) 13:50، الاثنين 18 ذو الحجة 1445هـ (+3) 10:50، 24 يونيو 2024 (ت ع م)

حذف محتوى سيرة ذاتية

لقد لفت انتباهي ان هناك على صفحة ويكيبيديا محتوى لسيرتي الذاتية كتبها اشخاص لا اعرفهم فيها من الإساءة لي ولشخصي ، ولم يأخذ رايي في الموضوع او السماح بالنشر . وهذا تدخل سافر في حقي واريد حذف الصفحة باكملها من موفه ويكيبيديا رجاء .إبراهيم ماجد الرميحي علي الوسمي (نقاش) 11:51، 8 يوليو 2024 (ت ع م)

 تم، المتطوعون يجتهدون في كتابة المقالات عن الشخصيات التي يرون أنها شهيرة أو ذات ملحوظية، وفي الغالب لا يجري التواصل مع الشخصيات وإنما يستعينون بالمصادر المتوفرة في الإنترنت. حذفت المقالة لتضارب البيانات فيها. --Mervat (نقاش) 12:10، 8 يوليو 2024 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

تعديلات مقالة لونة الشبل

أهلا بكم! يصر الزميل باسم على إبقاء وصفي «النظام السوري» و«الثوار السوريين» في مقالة لونة الشبل وهذه أوصاف متحيزة للمعارضة، وقد قمت أكثر من مرة بتغييرها إلى «الحكومة السورية» و«المعارضة السورية» كونها أوصاف حيادية ومتفق عليها، وحاولت النقاش معه لكني وجدت منه إصرارا على إبقائها بدلا من تغييرها، ووجدته يتهمني بشكل غير مباشر بأني اتستر بالسياسات لتحقيق غاية معينة، وهذا الكلام لن أرد عليه. حاولت تغيير الأوصاف في المقالة لكنني وجدته قد قام بمنعي من التعديل فيها لثلاثة أيام بتهمة «التخريب المتكرر» وكأنه يستغل صلاحياته من أجل المضي قدما في أخطائه. أتمنى من الإداريين الآخرين التدخل في الموضوع وتحقيق نتيجة عادلة، وشكرا لكم. علي العالم (نقاش) 13:10، 10 يوليو 2024 (ت ع م)

مرحباً @علي العالم لم أجد مفردة الثوار؟
وبخصوص ذكر النظام السوري فهو ما ذكر في المصدر المشار له، كمثال طالع هذا، وهذا ليس مخالفاً، ويجب ان ننقل المعلومة كما وردت في المصدر دون تحريف او تزييف، لم أجد أي مخالفة مما ذكرت، وما عمله الزميل باسم هو في صلب عمله الإداريّ.  Mohammed Qays  ناقشني 🗣 13:56، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
@Mohammed Qays: إذا كان العمل بهذه الطريقة، فيجب وضع علامتي تنصيص كدليل على أن هذا المصطلح جاء من المصدر، وهو غير الموجود في المقالة، وكلمة ثوار موجودة في العديد من المقالات الأخرى مثل مقالة الحرب الأهلية السورية مثلا، وكلتا الكلمتين «نظام وثوار» متحيزات للمعارضة. هناك الكثير من المصادر التي تدعم جهة على حساب أخرى، وتشير إلى الأطراف بحسب تسميات إيدلوجيتها الخاصة، ونقلها بنفس شكلها بدون علامتي تنصيص يوحي بالإنحياز، فهناك أطراف تدعم هذا وأطراف أخرى تدعم ذاك، فيجب إستعمال المصطلحات الحيادية. ولدي الآن سؤال، هناك مصادر عدة تصف المقاومة الفلسطينية بالإرهاب فهل يجب وصف المقاومة بالإرهاب عند الإستشهاد بها؟ علي العالم (نقاش) 14:11، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
أخي @علي العالم الشكوى كانت حول مقالة لونة الشبل لا نأتي ونجمع ما كتب في المقالات الأخرى ونششت القارئ، أولاً ننهي مسألة الشكوى هذه، ويمكنك بعدها مناقشة مواضيع المقالات الأخرى في صفحة نقاش كل مقالة. وللعلم مفردة نظام هي ليست إساءة وإنما وصف لنظام إدارة الحكم.  Mohammed Qays  ناقشني 🗣 14:24، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
@Mohammed Qays: أعلم هذا لكني قلت لك ذلك حتى تعرف أن المشكلة موجودة في أكثر من مقالة وكذلك لإعطاء مثال، وكلمة نظام تعبر بشكل إيحائي أن هذه الحكومة غير قانونية، وإذا لم تكن إهانة فلماذا لا نستخدمها مع الدول الأخرى؟ وكذلك لن تقوم بالإجابة على سؤالي. هذه الطريقة في العمل أصلا خاطئة ويجب تغييرها، فكل مصدر أخباري له أيديلوجيته الخاصة، بحيث أنك ترى المصادر المساندة للمعارضة مثلا تسميها «قوات الثوار» والمعارضة لها تسميها «حركات إرهابية»، ويمكنك تطبيق المثال هذا على الحكومة أيضا. الشكوى سوف أنهيها بحالة واحدة وهي: إزالة المنع عني في المقالة وإستخدام يا إما علامات تنصيص أو عبارتي حكومة ومعارضة في حال وجود وصف ثوار. وشكرا لك. علي العالم (نقاش) 14:35، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
أتفق مع علي هنا، كلمة النظام قد تكون حيادية في المعزل. أي عندما نقول "نظام الحكم" ولكن في السياق السياسي السوري ليست كذلك. تستخدم الكلمة فقط من قبل معارضي الحكومة السورية لأنها توحي أنها غير نظامية أو أنه "النظام الحاكم لفترة وسوف ينتهي". كلمة "الحكومة السورية" حيادية أكثر ولا خلاف عليها Quick-ease2020 (نقاش) 15:13، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
@Mohammed Qays: أرى أن المنع غير سليم؛ ماذا عن التنبيه قبل المنع؟ وهذا خلاف تحريري يمكن أن تحمى المقالة على أية نسخة. ماذا كان سيحدث إن لم يكن الزميل باسم أو من يود الرجوع إلى النظام السوري لا يحمل صلاحية الإدارة؟ في حالة الخلاف يمكن طلب طرف ثالث في إخطار الإداريين.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:32، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح نعم قرار المنع غير سليم، وطالعت خلاصة سابقة هنا مختصة بهذا الموضوع، لذلك سأعمل حسب مبدأ هذه الخلاصة. شكراً لكم.  Mohammed Qays  ناقشني 🗣 15:37، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
 تم رفع المنع عن @علي العالم، ويمكنك العمل حسب مبدأ الخلاصة السابقة باستخدام المفردات «الحكومة أو السلطة والمعارضة أو المناوئة للطرف الثاني. عبارات "الجيش الأسدي" و"النظام السوري" و"المتمردون" و"الثوار" مرفوضة في إطار مقالات معارك الأزمة السورية».  Mohammed Qays  ناقشني 🗣 15:51، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
@Mohammed Qays: @محمد أحمد عبد الفتاح: أولًا الحمد لله على هذه النتيجة، فهذه هي النتيجة التي أردتها، وثانيا سأقوم بنائا على هذا بتغيير الأوصاف في المقالة للأوصاف المحايدة. وشكرا لكما. علي العالم (نقاش) 17:44، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
@Mohammed Qays شكرًا لك على رفع المنع. لكن أود الإشارة إلى التدقيق في ملخص تعديل رفع المنع؛ المنع خطأ ليس لوجود خلاصة سابقة ترفض أو تقبل عبارات معينة ولكن لأن مثل هذه الخلاصة لم يشر إليها في النقاش بين الطرفين هنا. المساهم ليس عليه التوقف عن تعديل تحريري مثل هذا فقط لأن الطرف الآخر - وإن كان يحمل صلاحية إدارية - يقول له ذلك. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 11:44، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح أعتذر ربما خطأت في الملخص، على كلاً الزميل @علي العالم تفهم الأمر، وإن شاء الله لن يحدث هكذا خطأ مستقبلاً. شكراً لكما.  Mohammed Qays  ناقشني 🗣 18:35، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

شكوى

مرحبًا، قدمت طلب في صفحة استرجاع المقالات المحذوفة وكتبت في قسم "السبب" أنني أريد تحويل النص المكتوب في المقالة المحذوفة إلى ملعبي، إلا أن المستخدمين الطبيب طاهر وإداري آخر قاما بالتكلم معي بحدة وقام الإداري طاهر بتهديدي بالمنع بحجة أنني أقوم بإضاعة وقت وجهد الإداريين بتكرار الطلبات، وكأنه لم يقرأ "السبب"! وقام أيضًا بإغلاق الطلب بإستعجال. أنا لا أريد التخريب أو الإزعاج أنا فقط أريد المساهمة في تطوير الموسوعة. محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 18:45، 10 يوليو 2024 (ت ع م)

مرحباً محمد عبد القادر عبد القادر طلبت منك في الطلب السابق إثبات ملحوظية الموقع ولم تفعل. كريم رائد 💬 20:50 (+2)، - تموز 18:50، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد الموقع تمتلكه الشركة التشيكية القابضة دابليو جي سي زيد والتي تمتلك إكس فيديوز موقع إباحي شهير آخر،[1] وقام بيزنس إنسايدر عام 2018 بتصنيف الموقع في المرتبة الثالثة لأكثر المواقع الإباحية زيارة في العالم.[2] وفي ديسمبر 2023، تم تصنيفه على أنه الموقع الخامس عشر الأكثر زيارة في العالم بواسطة سميلارويب.[3] محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 07:01، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد من هو الإداري الآخر؟ وأين الحدة والتهديد؟. هذه سياسات وهذه هي حوكمة الموقع، لدينا سياسات وإرشادات ونعمل أنا والزملاء على تطبيقها، ولسنا في مكان فوضوي.  Mohammed Qays  ناقشني 🗣 19:42، 10 يوليو 2024 (ت ع م)
@Mohammed Qays لكنني فقط طلبت منكم تحويل المقالة إلى ملعبي هل في هذا مشكلة حتى يأتي الزميل Dr-Taher ويهددني؟ محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 06:22، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد المشكلة أنك لم تبثت ملحوظية الموقع لتطالب باسترجاع المقالة. كريم رائد 💬 08:47 (+2)، - تموز 06:47، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد راجع الرد أعلاه تحياتي محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 07:02، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد عبد القادر عبد القادر أيضا يفترض أن تثبت هذه الشهرة بوضع عدد كبير من المصادر الموثوقة والمحايدة التي تتحدث عن الموقع أو تشيد به نحو وسائل الإعلام وغيرها وهذا غير ممكن لهذا الموقع. كريم رائد 💬 09:17 (+2)، - تموز 07:17، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد نقل جزء من المقالة الإنجليزية لا يوضح ملحوظية. كريم رائد 💬 09:10 (+2)، - تموز 07:10، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد حسنًا ما المصادر الموجودة في مقالة إكس فيديوز حتى يكون ذو ملحوظية؟ محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 07:22، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد ماذا تريد أكثر؟ لا يهم إن نقلت جزء من المقالة الإنجليزية المهم أن لدي مصادر ومعلومات تؤكد ملحوظية الموقع، هل موقع بيزنس إنسايدر أو سميلارويب مواقع غير موثوقة؟ ما مشكلتك؟ محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 07:33، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد هل تنتظر مني البحث في المواقع العربية لأجد مصادر لتأكيد ملحوظية الموقع؟ محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 07:35، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد بالطبع لا لأنك لن تجد مصادر عربية له، أقصد بأي لغة. كلامي واضح. هل نعيد مثل كل مرة؟ كريم رائد 💬 09:36 (+2)، - تموز 07:36، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
حسنًا، ما مشكلتك مع المصادر الذي جلبتها لك؟ محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 07:38، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 07:38، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد هل يجعله تصنيف موقع له في عام ملحوظًا؟ بالطبع لا. كريم رائد 💬 09:39 (+2)، - تموز 07:39، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
إشارة للزميل @د. طاهر  Mohammed Qays  ناقشني 🗣 07:44، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد ماذا عن كون الموقع تملكه الشركة التشيكية القابضة دابليو جي سي زيد والتي هي تملك موقع إكس فيديوز ؟ محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 07:46، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد ليس مؤشرا للملحوظية. أضف إلى ذلك الشركة نفسها لا مقالة لها بالعربية. كريم رائد 💬 09:49 (+2)، - تموز 07:49، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد لكن أحد مواقعها وهو إكس فيديوز له مقالة. محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 07:51، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد عبد القادر عبد القادر حتى المقالة الإنجليزية التي تستشهد بها بذرة صغيرة ومقدمتها بحاجة إلى مصدر [citation needed]. عموماً لا علاقة لنا بالنسخة الإنجليزية ولم أر ما يثبت ملحوظية فيما قلت. كريم رائد 💬 09:54 (+2)، - تموز 07:54، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد عبد القادر عبد القادر أو بأي نسخة مترجمة منها كريم رائد 💬 09:55 (+2)، - تموز 07:55، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد لكن ما كتبته يؤكد ملحوظية الموقع، وكلمة "بحاجة لمصدر" كانت مكتوبة بعد كلمة "تم إطلاقه في عام 2000 ويتم استضافته حاليًا في باريس، مع خوادم ومكاتب في مونتريال وطوكيو ونيوارك." بمعنى أن المقالة ليست بحاجة لمصدر، فقط الإدعاء المكتوب يحتاج مصدراً! محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 08:20، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد عبد القادر عبد القادر تصنيفه عام 2023 لا يعطيه الملحوظية. ونعيد ما قلناه. كريم رائد 💬 10:22 (+2)، - تموز 08:22، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
يفترض أن تثبت هذه الشهرة بوضع عدد كبير من المصادر الموثوقة والمحايدة التي تتحدث عن الموقع أو تشيد به نحو وسائل الإعلام وغيرها وهذا غير ممكن لهذا الموقع كريم رائد 💬 10:23 (+2)، - تموز 08:23، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد إذاً كل المواقع الإباحية لا يمكنها ذلك مثل إكس فيديوز محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 08:26، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائدوأنا أعيد وأكرر الموقع مملوك للشركة التشيكية القابضة دابليو جي سي زيد والتي تمتلك موقع إكس فيديوز! محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 08:25، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد عبد القادر عبد القادر فلتطرح الأخرى لنقاش الحذف إن بدت مخالفة. لا نبرر مخالفة بأخرى. ليتدخل إداري لوقف هذا الأسلوب. كريم رائد 💬 10:28 (+2)، - تموز 08:28، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@كريم رائد المزعج في الأمر أنني تعبت في ترجمة المقالة وكتابتها وفي غضون ساعات يتم حذفها! على الرغم من الجهد الذي بذلته لكتابتها، إن هذا غير عادل أبداً. محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 08:32، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
محمد بصراحة إصراك غريب تعبت من 10 سطور؟ كان عليك أن تبحث في الموضوع قبل إعادة الإنشاء وليس بهذا الأسلوب. وهل إن حُذفت مقالة مخالفة تستعاد لأنك تعبت عليها؟ كريم رائد 💬 10:37 (+2)، - تموز 08:37، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
أنا متأكد أنها غير مخالفة، المقالة كتبت بأكثر 23 لغة ومعظمها قام بترجمة المكتوب من الإنجليزية مثل المقالة المكتوبة بالفارسية، أنا لا أفهم لماذا مقالة مكتوبة بأكثر 23 لغة تكون مخالفة في ويكيبيديا العربية! محمد عبد القادر عبد القادر | نقاش 📧 08:41، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
@محمد عبد القادر عبد القادر أستغرب أنك تصر عليها. تارة لأنك تعبت عليها وكل ما في المقالة نبذة صغيرة جدا عن الموقع وتصنيفه في 2023 10 سطور بالخط المتوسط المقالة بذرة صغيرة وتارة لوجودها في نسخ أخرى أغلبها مترجم من الإنجليزية. عندنا سياسة الملحوظية وهي واضحة ولا تقارنها بوجودها في نسخة أخرى فلا شأن لنا بهذا. كريم رائد 💬 10:53 (+2)، - تموز 08:53، 11 يوليو 2024 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.
  1. ^ Woods، Ben (4 مارس 2016). "The (almost) invisible men and women behind the world's largest porn sites". The Next Web. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-12.
  2. ^ Moynihan, Qayyah. "Internet users access porn websites more than Twitter, Wikipedia and Netflix". Business Insider (بالإنجليزية الأمريكية).
  3. ^ "Top Websites Ranking". مؤرشف من الأصل في 2023-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-01.