ويكيبيديا:الميدان/منوعات/أرشيف/2025/فبراير
بخصوص المنع الدائم من مجموعة ويكبيديا العربية على فايسبوك
[عدل]تحية لجميع الزملاء والزميلات وبعد؛
ترددت كثيرا، بل لأشهر قبل طرح هذا الموضوع للنقاش، حيث تعرضت للمنع من مجموعة ويكبيديا العربية في فايسبوك، مما يفوت علي فرصة الإطلاع على أهم المستجدات والأخبار.
طالبت الإداري الذي قام بالمنع بشكل حبي، لكنه رفض رفع المنع دون سبب يذكر.
السؤال هو؛ هل هناك سياسات فيما يتعلق بمجموعة ويكبيديا العربية على الفايسبوك؟ وهل يجوز للإداري منع مستخدم وحرمانه من حقوقه منعا كليا؟؟
تحياتي للجميع مصطفى ملو (نقاش) 11:03، 31 يناير 2025 (ت ع م)
- @مصطفى ملو الموضوع لا يخص سياسات ويكيبيديا ولكن قد يكون الطرد بسبب سلوكك في المجموعة. --كريم رائد (نقاش) 11:06، 31 يناير 2025 (ت ع م)
- أيضا لا أظن أن مجموعة ويكيبيديا العربية في الفيسبوك مصدر مستجدات الموسوعة أخبارها. --كريم رائد (نقاش) 11:14، 31 يناير 2025 (ت ع م)
- كيفما كان السلوك؛ هل هذا يستوجب المنع الدائم؟ هل هناك ما يجيز للإداري فعل ذلك؟
- هذ هو السؤال
- بالنسبة للمخالفة فهي؛ قمت بالترويج لطلب عزل أحد الإداريين، فتم منعي منعا دائما ؟!!!!! مصطفى ملو (نقاش) 11:16، 31 يناير 2025 (ت ع م)
- @مصطفى ملو أعتقد أن الموضوع خارج ويكيبيديا العربية. تستطيع مراسلة من طردك من المجموعة خارج ويكيبيديا؟ --كريم رائد (نقاش) 11:22، 31 يناير 2025 (ت ع م)
- انصلت به لكن دون جدوى. مصطفى ملو (نقاش) 11:44، 31 يناير 2025 (ت ع م)
- هذا ما كنت خائفًا منه، فعند نشر أحد الإداريين عن حادثة النادي التقني علقت على المنشور قائلا لو نشر أحد آخر مثل هذا المنشور لحذف مباشرة، ليتم تأكيد ذلك وليس فقط الحذف بل حتى المنع، مضحك جدا.
- من كان يتحدث عن الديكتاتورية ها هم يقومون بإمتاعنا بالديكتاتورية على أصولها، منع مستخدم على مجموعة فيسبوك لترويجه لعزل أحد الإداريين.
- لم أر المنشور ولا أعرف ما هي صيغة المنشور أو إن كان يحتوي على أي شيء مخالف، ولكن إن كان فعلًا كما قلت فحقا نحتاج لتغيير في فيسبوك، لا مشكلة في فتح مجموعة جديدة فلا يوجد أسهل من ذلك. عبد القيوم تواصل معي 14:26، 31 يناير 2025 (ت ع م)
- أخي عبد القيوم؛
- تأكد مئة بالمئة أن ما حكيته هو الحقيقة بلا زيادة ولا نقصان، أصلا ليس عندي أي ربح في الكذب.
- كتب أحد المستخدمين قبل أيام أن هناك إداريون منفرون ينفرون المساهمين من ويكبيديا ومن المساهمة فيها، والغرابة أن الإداري الذي قام بمنعي من المجموعة الفايسبوكية هو نفسه الذي رد عليه نافيا نفيا قاطعا أن يكون هناك إداريون ينفرون الناس من ويكبيديا ويُكرِّهونهم فيها!!!!
- منذ مدة أصبحنا نخشى قول الحقيقة خوفا من الانتقامات وتصفية الحسابات، حيث تعرضنا لذلك مرارا وتكرارا بلا حسيب ولا رقيب، انظر مثلا؛ لم أذكر اسم الإداري خوفا من انتقامه.
- وكلما واجهناهم بهذه الحقائق ردوا إما بالمنع من النشر أو الحرمان من الصلاحيات وفي أحسن الأحوال بــتلك الأسطوانة التي تقول؛ "الإداري حصل على ثقة المجتمع...(كذا)". وكأن الحصول على ثقة المجتمع تبيح له فعل ما يشاء،أو وكأن هذه الثقة دائمة وأبدية ولا يمكن أن تسقط !!!!!!
- بالعودة إلى الموضوع؛ فحتى إن كنت أخطأت فيجب التعامل بحسن نية، ويجب طرح فرضية أنني لا أعرف أن الترويج لعزل إداري في صفحة المجموعة مرفوض ( رغم أنه لا يوجد ما يمنع ذلك)، وحتى إذا أساء الإداري الظن واعتقد أني فعلتها متعمدا، فيجب تنبيهي إلى ذلك وحذف منشوري وليس منعي.
- المهم هناك أمور كثيرة جدا يجب أن تتغير لأنها تعرقل تطور ويكبيديا العربية.
- تحياتي مصطفى ملو (نقاش) 09:50، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- @مصطفى ملو من المستخدم الذي طردك من المجموعة
- ؟ --كريم رائد (نقاش) 13:32، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- @ميشيل بكاني مصطفى ملو (نقاش) 15:14، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- الزميل @Michel Bakni هل طردت الزميل @مصطفى ملو لأنه وضع منشور يطالب فيه بعزل إداري؟ --كريم رائد (نقاش) 15:21، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- لا. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 16:06، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- بل، نعم
- لا، ليست جوابا.
- المحادثات بيننا على المسانجر شاهدة على ذلك ولو أمكنني تحميل الصور لفعلت مصطفى ملو (نقاش) 16:13، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- فضلاً صور المحادثات وضعها، أنا أمنحك رخصة من طرفي، فضلاً لو تنشر المحادثات بيننا.
- لو تضع اسم حسابك الفيسبوك أيضاً هنا ليراجع الزملاء الإداريون في المجموعة سبب منعك. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 16:29، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- الأخوة مشرفي المجموعة ليُعاد الزميل مصطفى ملو إلى المجموعة أو ليبين الطارد أنه خرق إرشادات المجموعة. --كريم رائد (نقاش) 17:18، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- وهل تعتقد أني أخشى أو أخجل من ذلك؟!؟
- تم كل شيء، وأتمنى من الإداريين الشرفاء والنزهاء والمحايدين الحكم بما يرونه مناسبا، وسأتقبل حكمهم بكل روح رياضية.
- كما أتمنى أن يتولى أحدهم مراجعة طلبي فيما يتعلق بمنحي صلاحية مراجع تلقائي. مصطفى ملو (نقاش) 18:37، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- لا. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 16:06، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- الزميل @Michel Bakni هل طردت الزميل @مصطفى ملو لأنه وضع منشور يطالب فيه بعزل إداري؟ --كريم رائد (نقاش) 15:21، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- @ميشيل بكاني مصطفى ملو (نقاش) 15:14، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- @مصطفى ملو أعتقد أن الموضوع خارج ويكيبيديا العربية. تستطيع مراسلة من طردك من المجموعة خارج ويكيبيديا؟ --كريم رائد (نقاش) 11:22، 31 يناير 2025 (ت ع م)
تعليق: هل يمكن كتابة اسم حساب مصطفى ملو على الفيس بوك، ليتسنى لإداريي المجموعة مطالعة الموضوع؟ --علاء راسلني 17:27، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- الأخ علاء اسمي على الفايسبوك Mustapha Mellou عليه صورتي في مقر الفيفا حتى لا تختلط عليك الحسابات الفايسبوكية.
- شكرا جزيلا مسبقا مصطفى ملو (نقاش) 17:47، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
تعليق: بعد مطالعة السجلات كاملةً في «مجموعة ويكيبيديا العربية» فإنه لا علاقة للزميل Michel Bakni نهائيًا بحظر حساب «Mustapha Mellou»، وأنَّ الأمر تمَّ عبر زميلٍ آخر، وهذا الأمر كان في نوفمبر 2023 (أي قبل حوالي سنة ونصف تقريبًا)، وتظهر السجلات بأنَّ عدة منشورات وتعليقات حذفت للمستخدم بين 23-25 نوفمبر 2023 عبر عدة إداريين في المجموعة، وجميعها تحت البند الثاني من قوانين المجموعة بأنهَّ «لا للهجوم الشخصي: لا يسمح بالتهجم الشخصي أو تجاوز نطاق الأدب في التعامل أو التهديد القضائي لأحد الأعضاء في المجموعة ولن يتم التساهل مع أي شكل من أشكال المضايقة». طبعًا لا يمكن مطالعة المنشورات والتعليقات المحذوفة لمضي فترة طويلة عليها. تجدر الإشارة إلى سجل منع حساب «مصطفى ملو» على ويكيبيديا العربية، والذي تضمن منعًا عبر إداريين مختلفين على فتراتٍ متباعدة لسببٍ مشترك «تهجم شخصي أو تجاوز نطاق الأدب في النقاش» وأحدها في نفس الفترة التي منع بها على مجموعة الفيس بوك، مع العلم بأنَّ الإداري الذي نفذ المنع هنا ليس نشطًا أو إداريًا في المجموعة المذكورة. عمومًا، رفعت الحظر عن حساب «Mustapha Mellou» الآن، لأنه لا يمكن التأكد لمضي فترة طويلة على الموضوع، وأنه حتى لو كان مخطئًا، ففترة الحظر كافية. وتذكر السجلات حاليًا بأنَّ «Mustapha Mellou unbanned from the group (1 Feb 2025)».
أود أن أؤكد على ما ذكره الزميل عباد ديرانية في نقاشٍ من عام 2020 «...أرغب أن أؤكد -مرة أخرى- على عدم إقحام مشكلات كل قناة بالأخرى،.... والحديث في دردشة ليس كالحديث على صفحات النقاش وما يقال في الاجتماعات الحية ليس كما يكتب بعد تفكير وتمعّن، ولكل مقامٍ مقال». حيث أنَّ «مجموعة ويكيبيديا العربية» هي «أكبر مُلتقى لمُستخدمي النُسخة العربية من الموسوعة الحرة (ويكيبيديا) لمُناقشة المسائل التي تخصها!»، ولا تملك أي طابع من الرسميَّة، ولا ينبثق عنها قرارات تؤثر على الموسوعة، ولا يُنشر عليها جميع المستجدات، وإنما شيوعها وانتشارها جعلها الأبرز بين الويكيبيديين العرب، مع التأكيد بوجود مجموعات أخرى يُديرها زملاء آخرون على الفيس بوك وغيره من مواقع التواصل الاجتماعي.
أظن لا حاجة لإطالة النقاش أكثر، لمضي فترة طويلة على الموضوع وعدم إمكانية التحقق من أي شيء، وألا تتكرر مثل هذه التصرفات (التي لا نعرف تفاصيلها ومن المخطئ تحديدًا). وشكرًا --علاء راسلني 18:58، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- شكرا جزيلا ولكن صراحة لا أعرف سبب إيراد سجل منعي في ويكبيديا رغم أن الموضوعين مختلفين ورغم أن بعض حالات المنع في ويكبيديا تمت خطأ وقد اعتذر الفاعلون وطوينا الموضوع!!
للإشارة فقط؛ مازالت مجموعة ويكبيديا العربية لا تظهر لي في الفايسبوك. أعتذر من الجميع وللجميع، ولكن كما قلت سلفا الكثير الكثير من الأمور يجب أن تراجع وتفتح فيها نقاشات. تحياتي -مصطفى ملو (نقاش) 19:03، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- العفو مصطفى ملو، الهدف فقط تأكيد عدم الربط أيضًا بين الزميل الذي منعك هنا في نوفمبر 2023 والمنع على المجموعة. بخصوص «مازالت مجموعة ويكبيديا العربية لا تظهر لي في الفايسبوك»، هل يمكنك الدخول إلى رابط المجموعة وطلب الانضمام؟ أو ربما ننتظر 24 ساعة على رفع الحظر؟ --علاء راسلني 19:16، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- تم
- كل الشكر والتقدير
- والشكر موصول كذلك للأخ @كريم رائد مصطفى ملو (نقاش) 21:26، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
- العفو مصطفى ملو، الهدف فقط تأكيد عدم الربط أيضًا بين الزميل الذي منعك هنا في نوفمبر 2023 والمنع على المجموعة. بخصوص «مازالت مجموعة ويكبيديا العربية لا تظهر لي في الفايسبوك»، هل يمكنك الدخول إلى رابط المجموعة وطلب الانضمام؟ أو ربما ننتظر 24 ساعة على رفع الحظر؟ --علاء راسلني 19:16، 1 فبراير 2025 (ت ع م)
جلسة: النادي التقني - إنشاء قوالب المعلومات - بطاقة: نموذج عملي
[عدل]هل ترغبون في تطوير مهاراتكم التقنية والمساهمة في تحسين محتوى ويكيبيديا؟
قوالب المعلومات هي أداة لتنظيم وعرض البيانات بطريقة واضحة واحترافية داخل المقالات.
خلال هذه الجلسة سنتعلم:
- ما هي قوالب المعلومات وكيف تُستخدم في ويكيبيديا؟
- خطوات إنشاء قالب "بطاقة" من البداية وحتى التنفيذ.
- كيفية تخصيص القوالب لتلائم المقالات المختلفة.
- تطبيق عملي يتضمن إنشاء القوالب مع نصائح لتحسين الأداء.
التفاصيل:
- التاريخ: 1 فبراير 2025
- الوقت: 18:00 - 20:00 بالتوقيت العالمي
- المكان: عبر الزوم (سيصل الرابط للمسجلين عبر وسائل التسجيل أدناه).
- محاضر الجلسة: وهراني، مطور قوالب بطاقة والقائم على صيانتها، إداري واجهة حالي وإداري سابق في ويكيبيديا العربية.
لماذا تشاركون؟
- لتطوير مهاراتك التقنية في مشاريع المعرفة الحرة.
- لتحسين طريقة عرض المقالات وتنظيم المعلومات.
- لتصبح جزءًا من مجتمع داعم ومهتم بتطوير المحتوى الحر.
يمكنكم التسجيل عبر:
- ويكيبيديا: رابط الفعالية
- نموذج جوجل: رابط
Nada.FA (نقاش) 08:12، 28 يناير 2025 (ت ع م)
شحّ كبير في ترشيحات المحتوى المميّز
[عدل]اعتدتُ منذ سنين كلما أردتُ الاطلاع على حال الموسوعة والنظر في نموّ محتواها أن أتفقَّد صفحة مراجعة الزملاء، فأستمتع بتفحّص جديدها وكنوزها دوريًا حتى حينما أنشغل عن المساهمة، وأطمئنّ على أن الموسوعة في أيدٍ أمينة تعمل على تطويرها . لكني لاحظتُ منذ فترة طويلة فَقْرًا وشحًّا متزايدًا في ترشيحات المحتوى المميز، حتى صارت صفحة مراجعة الزملاء خاويةً تكاد تسمع فيها صريرًا، والترشيحات المعدودة التي تشهدها محصورةٌ -مع كل الاحترام لجميع الزملاء- بالثلّة المعهودة من أصحاب العهد الطويل بالمقالات المتميّزة، دون أن نرى وجوهًا جديدة تنكبّ على هذا العمل الجوهري لجودة الموسوعة.
يفزعني حقًا أن أرى صفحة ترشيحات المقالات المختارة التي كنا نتزاحم عليها محتكرةً من ترشيحٍ واحدٍ عمره شهران ونصف (!)، والمثل للمقالات الجيّدة التي يفترض بمعاييرها المخفَّفة أن تُشجِّع على ترشيح المزيد منها، فبدون هذه المقالات تفقد الموسوعة بريقها. فهل هناك سبب لهذا التراجع الفظيع في الترشيحات يا ترى، مثل أن كثرة المعايير أو صعوبة الترشيحات تثني المحررين عن ترشيح مقالاتهم؟ وهل ثمة ما يمكننا فعله لكي نُشجِّع المجتمع على الاهتمام بها، كأن نساعد الجدد على الانخراط بتطوير هذا المحتوى ذا المعايير العالية؟
لا أدري حقًا لو كان هذا موضوعًا للنقاش بقدر ما أنه موضوع للعمل، لكني أشعر بأن لفتَ النظر للأزمة والمشكلة أمسى ضروريًا لمن لديه القدرة والحرص على مستقبل الموسوعة وازدهار محتواها عباد (نقاش) 04:23، 23 ديسمبر 2024 (ت ع م)
- مرحبًا @عباد ديرانية، نعم حقيقة الأمر كان منتظرًا، لأنه يوجد من يجد أنه يجب التشديد على المعايير حتى صارت تكاد تكون أكاديمية، سؤالك « كثرة المعايير أو صعوبة الترشيحات تثني المحررين عن ترشيح مقالاتهم؟ » في محله، لأنه من المتوقع أنه كلما شددت حتما ستثبط العزائم وخاصة أن مثل هذه الترشيحات ليس لها مقابل معنوي، وربما العكس عدة ترشيحات انتهت بمشاحنات مما ثبط عزيمة الكثيرين. أرجو أن نتدارك ذلك تحياتي Nehaoua (نقاش) 10:21، 23 ديسمبر 2024 (ت ع م)
- سأُجيب عن التساؤل عبر نقاطٍ عدَّة:
- هذه ليست أوَّل مرَّة يظهر فيها هذا الشُح، بل هي حالة دوريَّة تظهر بين الحين والآخر لأسبابٍ غير مُحددة بالضرورة، وهي أقرب إلى الصُدف، وسبق أن حصلت قديمًا حينما لم نكن نعتمد مُراجعة الزُملاء، وأذكر أنني تعمَّدت في إحدى المرَّات ترك عدد من المقالات في صفحة الترشيح كي لا تفرغ تمامًا، ريثما انتهى زُملاءٌ من مقالاتٍ كُنت أعلم أنهم يُطوِّرونها وسوف يُرشحونها.
- قسمٌ كبير من المُساهمين الذين اعتدنا رؤية أسماؤهم في ترشيح المقالات إمَّا أخذتهم مشاغل الحياة وقلَّ نشاطهم أو انعدم. كثيرٌ ممن جايل المُستخدمين الأقدم اليوم إمَّا تزوَّج وأنجب، أو تلهَّى بعمله خارج الموسوعة، فقلَّ دخوله إليها. أضرب المثل بنفسي، فأنا لم أعد أُطوِّر المقالات المُميزة بنفس الوتيرة كما في الماضي لانشغالي بعملي وبعض النشاطات الأُخرى خارج الموسوعة التي أرى أنَّ إعطائها وقتًا أوفر صار واجبًا.
- قسمٌ آخر ممن اعتدنا رؤية أسماؤهم كانوا حينذاك طُلَّابًا جامعيين واليوم انتقلوا للدراسات العُليا أو سوق العمل مُباشرةً.
- مُراجعة الزُملاء أخرجت لنا زُبدة مقالات الموسوعة وعملت على تطوير مُستوى المُحررين الجدِّيين. أذكر حينما كُنت لا أستطيع مُتابعة كل المقالات واضطر لوسمها كونها استوفت معايير التصويت، اللهُمَّ إلَّا لو كانت هيئتها ولُغتها تعيسة بشكل فادح، فلا أوسمها، فكانت مُراجعة الزُملاء التي حالت دون هذا، وأُكرر أنها فتَّحت عُيُون المُساهمين الجديِّين الراغبين بالعطاء حقًا على وجوب تطوير أنفسهم وأسلوبهم، فاستفادوا وأفادوا.
- ما يُطلب في مُراجعة الزُملاء هو أقل القليل، ولو رغبنا بتحويلها لمعايير أكاديميَّة صرفة لجُن جنون المُستخدمين، فحينها لن نرضى بطبعاتٍ مُعينة على سبيل المثال.
- هذا الوضع اجتذب إلينا بعض المُساهمين العاملين في الشأن الثقافي ووطَّد صلتهم بالموسوعة وصاروا من المُدافعين عنها بعدما كانوا يُشككون فيها، أذكر منهم زميلنا أيمن. ولم نتحدث بعد عن تقرُّبنا من بعض الهيئات مثل المجمع العلمي في دمشق.
- أقول بكل تأكُّدٍ وصدق أنَّ من كان يُكثر الشكاية من مُراجعة الزُملاء هو إمَّا: مُساهمٌ عابر مشهورٌ بمُشاكساته (وقد يُساهم في الميدان أكثر من نطاق المقالات)، أو رُبما يُعاني من أمرٍ نفسي (وسواس مثلًا وينزعج من إعادة العمل على مقالته أو تصويب ما فيها)، أو مُستخدم لا يُدرك أهميَّة ما قيل له كونه لم يمر بتجربة كتابة بحثٍ جامعيّ أو مقالٍ صحفيّ (لصغر سنه رُبما)، أو لأنَّ تخصصه الجامعي لم يستوجب منه اعتماد الشكل المُعتمد لدينا أو ما يُشابهه، فيظهر له غريبًا، علمًا بأنَّ أحد الزُملاء الأفاضل لدينا ينتمي للفئة الأخيرة، ودائم المُحاولة والعمل على اتباع قواعد المُراجعة هذه.
- أخيرًا تبقى الفئة التي تعترض من باب النكاية والعرقلة فقط، لخلافاتٍ شخصيَّة مع فُلان، أو مع كامل الإداريين، وليت هذه الفئة تُقدِّم شيئًا في المُقابل، أو نظامًا مُختلفًا لضبط جودة المُحتوى المُتميِّز، بل أنَّ أغلب هؤلاء غير مؤهَّل لتطوير مقالة أصلًا، ولو سار الأمر على هواهم لصارت الموسوعة أشبه بنسختها سنة 2007م.
- أتمنى أن تكون إجابتي وافية من واقع مُتابعتي لهذه المقالات مُنذ سنة 2009م. تحيَّاتي-- باسمراسلني (☎) 11:50، 23 ديسمبر 2024 (ت ع م)
- أودّ التأكيد على ما تفضل به الزميل عادل، المعايير أصبحت بتشددها محبطة، أحسست أحياناً أننا فعلاً أمام تقييم أكاديمي لرسالة ماجستير أو دكتوراة، علماً بأنني لا أنشط في المحتوى المميز فعلياً، لكن التجربة الأخيرة كانت سيئة نتيجة التشدّد، علماً بأن المخالفات لا تكاد تذكر، لكن ضع تاريخ هنا، وضع الأرشيف هناك. سعداء بأن الأخرين صفّقوا لنا ولأسلوب ضبط المحتوى المميز، لكن ليس هذا هو الهدف. المطلوب تشجيع المشاركين والمرونة، لا أقول إلغاء المراجعة، ولا أقول العودة إلى سالف الزمان. --Mervat (نقاش) 17:54، 23 ديسمبر 2024 (ت ع م)
- شكرا عباد و تحليلات الإخوة القيمة - برأيي التطور البيروقراطي داخل أي كيان، بما في ذلك الموسوعة العربية أوالمشاريع الأخرى، أراها هي عملية طبيعية وتراكمية لا مفر منها لا يمكن تجنبها. ومع ذلك، يمكن تحويل هذا التطور إلى فرصة لتحسين الأداء من خلال جهود منهجية. لتحقيق ذلك، يُمكن تشكيل لجان متخصصة تعمل على اقتراح تحسينات مستدامة للسياسات،قبل الخوض في النقاشات مع الالتزام بمبدأ الشفافية في جميع مراحل العمل.
- ما يحدث حاليا بالنسبة لمجلس التحكيم يمكننا أن نكرره فيما يخص إنشاء مجالس لمراقبة السياسات وإعادة تقييمها. المبادرات الفردية لم تعد ناجعة و النقاشات المباشرة لم تعد تجدي
- ورغم أن البعض قد يرى هذه الإجراءات تحدياً ويتخوف من تطبيقه، توقعاتي المستقبلية ملاحظات ومطالبات @عباد ديرانية الحالية وما سيترتب على ذلك مستقبلاً يُعد أمراً متوقعاً. لذلك، فإن التكيف مع المتغيرات من الآن وتطوير الآليات الحالية يُمثل شرطاً أساسياً لضمان استمرارية الجودة وتحسين النظام الحالي وفعاليته. شكرًا، مع تحيات الديزادى ☯ (نقاش) 09:44، 30 ديسمبر 2024 (ت ع م)
@عباد ديرانية، يا مرحبًا عباد، موضوع مهم جدًا، شكرًا لك على فتحه. قدمت في شهر ثلاثة أو أربع مقالات مترجمة عن الإنكليزية وهي هناك بين مختارة وبين جيدة. وكانت وما زالت مقالات غاية بالأهمية، خصوصا مقالة تاريخ الفلسفة الرائعة التي بذلت فيها الوسع والطاقة والجهد. ولكن، "الجهل" كان بالمرصاد، وأعني بالجهل أن من اعترض عليها لم يفهم ولا يريد أن يفهم أن هذه موسوعة "عامة" لا هي أكاديمية ولا هي معنية بأن يرضى عنها فلان مجمع أو علان بل هي موسوعة عامة بطبيعتها تتجاوز الصفة الأكاديمية وغيرها. وبالتالي، مُورس الجهل المُركب فضيعوا جهد ثلاثة زملاء، وثلاثتنا تركنا الموسوعة. وكان السبب هو موضوع ((ترتيب)) المراجع "التافه" الذي ينم عن تفاهة وضحالة تفكير المُصرين عليه. بينما، في جميع النسخ هو موضوع غير مهم بل تافه بل لا يركزون عليه لأنهم يدركون وواعون بأن هذه موسوعة عامة وليست أكاديمية. وهكذا، فالسبب في نفور خيرة محرري الموسوعة هو هذه الرؤية التافهة الضحلة التي تنطلق من جهل مركب بأبسط حقائق هذه الموسوعة.لذلك، السبب واضح: وهو الجهل المُركب!وهذا الجهل واقف بالمرصاد، لذلك لن تر لا اليوم ولا بعد اليوم أي أحد يقدم أي مقالة في هذا القسم المهم لأن الجهل سيطالبك بأن ترتب المصادر حسب سنة الصدور أو...! بربك هل هناك تفاهة هي أكبر من هذه!لذلك صدقني والكل يعلم فور أن يُزاح هذا الجهل الذي هو حجر عثرة في هذا القسم فسترى المقالات بالعشرات تتدفق، كما في باقي النسخ الأخرى! ويمكنك أن تعود لمراجعة مقالة تاريخ الفلسفة لترى سمات ظاهرة الجهل هناك ومن هو مصداقها! تحياتي لك.-- أبوالحسن (راسلني) 20:32، 2 يناير 2025 (ت ع م)- ما هذا التطاول!--باسمراسلني (☎) 23:12، 2 يناير 2025 (ت ع م)
- إن غلب التحيز الشخصي عقل المرء هجره منطقه فلا ترى منه بعد ذلك إلَّا لسان التَّظلم ناطقًا، وهذا ما أجد نفسي قد وقعت فيه، وقول الحق ولو على نفسي أحق أن يُتبع، وأن أُنصِف الأخ العزيز @د. ميشيل من نفسي لهو الحق، والحق أحق أن يُتَّبع. ولذلك، فله عليَّ حق في أن أعتذر إليه وأن يلتمس لي عُذرًا، وهي من شيمه النبيلة وخصاله الحميدة، فقد جَهِلتُ عليه في مواطن كثيرة فلم أر منه إلَّا الحِلم، وحين استفززته لم أر منه إلَّا اللين في حزمٍ، فلا أعدمه الله رجاحة العقل وسعة الاحتمال.
- لا يظُنَّنَّ أحد من الإخوة الزملاء أنَّ هذا مدح بل هو ما رأيته منه والتمسه في سلوكه والنقاشات بيننا تشهد له بذلك. وهذا لا يعني أنَّه معصوم عن الخطأ، ولكن أترك له مراجعة نفسه له فهو أعلم بها، إذ عليه أن يأخذ بما قاله الإخوة عنه بشأن سلوكه بالحسبان إذ لا أحد معصوم عن الخطأ والزلل والغفلة.
- ويترتب على هذا الحق، أنَّي أتفق معه فيما قاله أعلاه، وأرى أنَّ على الذي يريد أن يُرشح مقالة للمحتوى المميز، فعليه أن يلتفت إلى أنَّ تحقيق الشروط في غاية السهولة إن طبقها على فقرة فقرة منذ البداية، فلا يجهد بذلك نفسه، ولن يجد في نهاية المطاف إلا ملاحظات من الإخوة المراجعين تصب في تكامل المقالة حتى تقديمها للترشيح. ولذلك، فلم تكن المشكلة في مقالة تاريخ الفلسفة أو في الأخ الزميل ميشيل بوصفه مراجع بل في نفسي لا غير، وكان التقصير مني من أول لحظة بدأت بها بترجمة المقالة هذه وغيرها إذ كنت في عجالة من أمري ما أوقعني في ظلم نفسي وظلم الأخ ميشيل وباقي الإخوة، فلي عليهم أن يلتمسوا العذر ولهم عليَّ أن أؤدب نفسي، والله المستعان.
- وختامًا، أتفق مع رأي د. سارة، صديقتي، إذ قالت لي على صفحتي أنَّ قسم المحتوى المتميز هو قسم أكاديمي ويجب أن يكون كذلك وأنه قلب هذه الموسوعة وجانبها المشرق الذي يجتذب، كما تفضل الأخ العزيز @د. باسم، ويلفت أنظار المجامع اللغوية ونظر الأساتذة من مختلف الاختصاصات، ولذلك فإن التشدد يجب أن يبلغ منتهاه وخصوصًا في مسألة المراجع لكون الموضوع عظيم الخطر، إذ هذه المقالة ستعرض على الصفحة الرئيسة وسيقرأها الآلاف فيجب أن تكون كل معلومة فيها موثقة بمصدر مفروغ ومطمَأن من صحته ووثوقيته.
- ولا أتفق مع فكرة عمل (فئة جديدة/البرونزية) إذ هذا ليس حلًّا فكذلك البرونزية تحتاج لتدقيق مصادرها تدقيقًا صارمًا، لذلك فلا فائدة منه. ولكني أتفق مع فكرة إنشاء قسم للمقالات المترجمة عن النسخ الأخرى شرط أن تكون المقالة من المحتوى المتميز هناك، وبعد ذلك إن أراد أن يطورها ((للمستوى الأكاديمي)) فلا مانع في ذلك وأكيد حسب الشروط والضوابط والمعايير الموضوعة.
- ومسك الختام، أرى أنَّ شروط المحتوى المتميز مرنة بما فيه الكفاية، وكل ما نحتاجه هو أن نطلع عليها ونلتزمها منذ البداية حتى لا يتراكم علينا العمل في النهاية وتبدأ المشاكل، كما حدث معي. تحياتي لجميع الإخوة.-- أبوالحسن (راسلني) 06:11، 28 يناير 2025 (ت ع م)
- الزميل @حسن القيم: أخالفك الرأي في مسألة الربط بين كون المحتوى المميز هو محتوى أكاديمي، بل أنني أعتقد أنها تخالف روح سياسة ويكيبيديا ليست. الأكثر من ذلك، مقالات ويكيبيديا عامة، ومقالاتها المميزة خاصة لم ولن ترقى لصفة "المرجعية في موضوعها". تصوُّري الخاص عن مقالات ويكيبيديا المميزة أنها "مقالات جذابة رشيقة تعطي فكرة شبه كاملة عن موضوعها، وتجذب القارئ المهتم إلى البحث والتعمق حول الموضوع ذاته خارج ويكيبيديا"، وإلا لخرجت المقالات عن صفة الموسوعية التي تعطيك أفكار مختصرة عن مختلف الموضوعات مجموعة بين دفّتي حيّز واحد سواء مجلد ورقي أو موقع إلكتروني كما الحال في ويكيبيديا. ما أشرت إليه أنا والزملاء سواء بالتلميح أو التصريح هو مسألة التشدّد في حصر المراجعات في فرض أسلوب تنسيقي معين لقبول المقالة في المراجعة، وإن تذرّع بعض الزملاء هنا أنها سياسة قد أُقرّت من قبل، فها نحن نرى أنها تطبيقها بهذه الفهم دفع الكثير منا للعزوف عن المشاركة في مشروع المقالات المتميزة. لذا، فإنني أدعو إلى للجوء إلى الركيزة الخامسة من ركائز ويكيبيديا وتوضيح ما نراه أشكل علينا. في اعتقادي، أن الأولى نقد المحتوى، ومسألة المراجع سواء كتبت كتابة أو جاءت مقولبة في قالب سواء عندي، الأهم أن يكون هناك حد أدنى من المعلومات حول المرجع مثل الاسم الكامل، المؤلف، المحقق (في بعض الحالات)، دار النشر، رقم الطبعة، سنة الطباعة، رقم المجلد والصفحة؛ حتى يرجع من أراد التحقق إلى نفس النسخة ذاتها للتحقق من صحة المحتوى. أما التعدّي إلى ما هو أبعد من ذلك ففيه من تنفير يبعد الكثيرين عن المشاركة. تحياتي للجميع، وأرجو اعتبار تعليقي هذا توضيحًا؛ يعلم الله أني لم أقصد به تجريح أحد، ولكن هو تصوري الخاص وما أراه صالحًا للموسوعة. أبو حمزةأرسل رسالة 07:00، 28 يناير 2025 (ت ع م)
تعليق: تحياتي @عباد ديرانية، بنظري يمكن توصيف المسألة بخلل اتزان، ما أقصده أنه يمكن تبسيط المسألة والتعبير عنها بمعادلة، أحد أطرافها حدث فيه خلل فأدى لشح في الطرف الأخر، والمعادلة هنا تربط الجهد المبذول لتطوير المقالة لتصبح ضمن المحتوى المميز، مع ما يقابله من المزايا والثمرات المستفادة من هذا الجهد، وبرأيي يوجد توازن مطلوب وضروري بين طرفي هذه المعادلة لتحقق الديمومية، وإن حصل خلل في أحد اطرافها بالنتيجة سيؤثر على الطرف الآخر، وبرأيي هذا الخلل هو سبب الشح مدار النقاش، أما المعادلة فهي كالتالي:
جهد (تطوّعي) (بحجمٍ ومعايير ما) و(جدّية ما) = مقالة موسومة + بعض الميزات للمطوّر، ويمكن تفصيل هذه المتغيرات كما أدناه:
- مدخلات
- جهد تطوّعي : فكما نعلم جهد تطوير المقالات لتكون مميزة «تطوّعي» بدون مقابل مرجو وأيضًا اختياري بدون إلزام، وهذا يؤثر بشكل مباشر في «حجم» و«جديّة» هذا الجهد الذي نتوقع من الزملاء أن يقوموا به.
- بحجم ومعايير ما : طالما الجهد تطوعي فعلينا أن نتوقع وجود حدّ ما يمكن للزملاء تقديمه تطوعيّا في ضوء المزايا التي سيحصلون عليها أو ستفيد الموسوعة ككل، وكلما رُفع هذا السقف سيقل عدد المتطوعين
- جدّية ما : ذات الفكرة، طالما العمل تطوعي بمزايا محدودة، فهذا يفرض درجة من التسامح مع الزملاء، وكلما انخفض سقف هذا التسامح سيقل عدد المتطوعين.
- نتائج
- مقالة موسومة: هذه تفيد الموسوعة بالدرجة الأولى والقراء والباحثين عن نصوص محتوى مفتوحة المصدر بالدرجة الثانية وهي أحد الثمرات المرجوة، لكنّها لا تفيد المطوّر كثيرًا، فلن ُيشار إليه في متن المقالة كمطورها أو ككاتب للمقال كما يحدث في الدوريات أو المجلات ولن يترقى من خلالها أكاديميًا كما الدراسات والأبحاث الجامعية، وهذا الأمر يجدر أخذه بعين الاعتبار.
- بعض الميزات للمطوّر: وهي محدودة، قد يحصل على صلاحية «مراجع» في الموسوعة بعد عدة مقالات، ويمكنه الإشارة لهذه المقالات في صفحة المستخدم الخاصة به على أنها ضمن أعماله، ومحدودية هذه الميزات وثباتها يفرض سقفًا متوقعًا لديه عن حجم الجهد وجديته الذي يستطيع بذله، فالعمل بالنهاية تطوّعي يخدم به الموسوعة ولا يريد به ثناءًا ولا شكرًا.
وفي ضوء التوضيح أعلاه يمكنني القول أن طرف مُدخلات المعادلة حاليًا كالتالي:
جهد تطوعي مطلوب «أكبر من قبل وأصبحت المعايير تركّز على جانب التنسيقي والشكلي كثيرًا» وجدية «أعلى من قبل تفرض على المطوّر نقاشات طويلة ونقد أكبر من الزملاء إن تساهل في تحقيق المعايير»
وذلك للحصول على ذات الثمرات والنتائج السابقة، وفي ضوء كون الموسوعة ليست دورية أو مجلة علمية وليست مؤسسة بحثية يمكن الترقيّ من خلالها أكاديميًا، فهذا يقلل عدد المتطوعين من أصحاب كفاءات البحث والتطوير، كذلك فإن بعض هؤلاء الباحثين يترك أحيانًا جانب التنسيق والطباعة والترتيب لبعض المساعدين، أو ربما لبعض المكتبات ودور النشر، لكنه في الموسوعة مطالب بالقيام بذلك بنفسه، وهذه عبء وجهد تطوعيّ اضافي، ومجددًا مع ثبات الثمرات والمزايا، وهذا برأيي أثر على العملية ككل، باختصار،: إن أردنا رفع حجم العمل ومعاييره وجديته لابد من مزايا وحوافز تقابل ذلك، تحياتي مجددًا وعذرًا على الإطالة --Mohanad (نقاش) 16:06، 3 يناير 2025 (ت ع م)
تعليق: سأتحدث هنا عن نفسي، كنت نشطاً بشكل كبير في المحتوى المُميز ولكن بعد إنها دراستي العُليا انطلقت فوراً للعمل ولم أعد أملك الوقت لمراجعة المقالات أو كتابة المقالات المُميزة. لكن ما حققناه في ويكيبيديا العربية بتحسين جودة المُحتوى المُميز هو فخر لنا وأقولها بالفم الملآن، أصبحت مقالاتنا المختارة ممُيزة أمام باقي النسخ من ويكيبيديا العربية. كل ما حدث أننّا لم نضع شروطاً أكاديمية للعمل بل وضعنا معاير متوسطة الجودة حصلنا من خلالها على نوعية عالية مقابل ضعف الكمية فأصبحت مقالات المحتوى المُميز أقل ولكن بجودة عالية جداً غير أكاديمية لكنها جيدة والأهم أصبح من يطوّر المقالات يملك هدفاً واضحاً هو تحسين مستوى الموسوعة العربية بدل أن يكون الهدف جمع الأرقام بعدد المقالات فقط. وأؤكد على رأيي بأن النوعية أهم بكثير من الكمية فمقالة مختارة كل شهرين بمعدل وسطي أو كل ثلاث شهور أفضل من عشر مقالات لا تلتزم بالمعايير وتوثر على سمعة الموسوعة العربية.
أؤكد موافقتي على كل ما تفضل به الزميل باسم (ن) وأؤكد شكري له على هذا التفاني بالعمل لأجل مصلحة الموسوعة العربية في المحتوى المختار وطبعاً أشكر الزميل Michel Bakni (ن) على استمراه منذ سنوات بمراجعة المقالات المختارة، وصدقوني لولا عملي بعد الإنتهاء من الدراسة إضافة لمشاغل الحياة لبقيت بكامل نشاطي وساهمت بشكل كبير في المحتوى المختار. --عُمر (نقاش) 17:55، 3 يناير 2025 (ت ع م)
- @عباد ديرانية مرحبًا، هذا صحيح وأظن أن سبب ذلك هو طرد مؤسسة ويكيميديا لعدد من الزملاء لأسباب غير معروفة مثل الزميل جار الله. جودت ★ناقشني 07:26، 14 يناير 2025 (ت ع م)
مرحبًا. أود أن أشكر الزميل @عباد: على فتح النقاش. وأبدي تأييدي لرأي الزملاء @Nehaoua وMervat: ومن رأى برأيهما في أن الأمر صار أكاديميًا أكثر منه "كتابة حرة". لكن لا أنكر جهود الزملاء المعنيين بالمراجعة خاصة @باسم وMichel Bakni: ولا أشكك أبدًا في صدق نواياهم لتطوير الموسوعة.
سأحكي عن تجربتي في العام المنصرم، لاحت لي فرصة للعودة للكتابة في الموسوعة، لكن لكسلٍ مني لم أختر التحرير في المقالات التي يحتاج تحريرها للعودة إلى مصادر خارجية واستخلاص المعلومات وجمعها وترتيبها لإثراء الموسوعة بمقالات تفي بالقدر الكاف من المعلومات عن تلك الموضوعات المنتقاة. وإنما لجأت للحل السهل الذي أنفق فيه وقتي لإثراء الموسوعة بالترجمة من النسخ الأخرى للموسوعة، وعمدت إلى موضوعات شيّقة بالنسبة لي يفتقر المحتوى العربي إلى مقالات ذات محتوى جيد عنها؛ بعضها رأيته يفي بمتطلبات المقالات المتميزة ورغبت أن تظهر تلك المقالات في الصفحة الرئيسية لعلها تكون جاذبة للمهتمين بتلك الفئة من المقالات، فقمت بترشيحها بعد ترجمتها ترجمة لائقة حتى أنّي رشحت نحو أربع مقالات - على ما أذكر - خلال فترة بسيطة. لكن، رأى الزملاء المتطوعين للمراجعة أنها فوضوية من حيث " الخلط في أسلوب الاستشهاد كاستعمال الاستشهاد المختصر في بعض الحالات مع استخدام الاستشهاد الكامل في حالات أخرى؛ ضرورة توحيد لغة العرض في المرجع، كأن تظهر كلها بالعربية أو كلها بالإنجليزية؛ استعمال قالب {{استشهاد مختصر}} بدلاً عن قالب {{sfn}} للتحكم بلغة العرض: إنجليزي أو عربي؛ ضرورة الفصل بين مراجع الويب والمطبوعات؛ استعمال قالب {{ترقيم استشهادات}} في حالة وجود عدة استشهادات في مرجع واحد"؛ كل ذلك دون التطرق لنقد محتوى المقال نفسه!! في الحقيقة، آثرت "الفرار" بسحب الترشيح والاستفادة بالوقت بترجمة مقالات وموضوعات أكثر، بدلًا من إنفاق الوقت في هذه التعديلات التنسيقية. برأيي، نحن بحاجة للتركيز على المحتوى ونقاشه مع أهل الدراية بالموضوعات في صفحات المراجعة أكثر من صرف اهتماماتنا نحو هذه التعديلات التنسيقية. أبو حمزةأرسل رسالة 12:01، 14 يناير 2025 (ت ع م)
- أهلا بالزميل "@أبو حمزة:، فعلياً هذا ما حصل في مراجعة مقالة شيرين أبو عاقلة، وهي متكاملة المحتوى، إلا أن الانتقادات الواردة من الزميل المراجع أنهكتنا وكلها في نطاق الاستشهادات وترتيب المراجع، وفعلياً أراها تعديلات تنسيقية لا تؤثر على جودة المقالة نفسها. فكان قراري حينها أني لن أرشح مقالات أبداً (علماً بانّي مقلّة بذلك أصلاً) وسأكتفي بتطوير المقالات وإنشاء ما يمكنني إنشاؤه. تحياتي. Mervat (نقاش) 10:36، 16 يناير 2025 (ت ع م)
أؤكد على ما أشار اليه الزميل @Mohanad: من أن الجهد التطوعي المطلوب أصبح عبئ قد يرى المطور للمقالة أن بذله في تطوير مقالات أخرى أفضل من بذله في الأمور التنسيقية. آخر محاولة لي كانت في ترشيح مقالتي تشيناي ومومباي ورغم عدم الخوض في أي تفاصيل أو نقاش إلا أني سحبت طلب الترشيح للمقالتين بعد أربعة أشهر من الطلب وأظن أن سبب التأخير وجود ترشيحات كثيرة (لا أذكر صراحة) وكنت قد طورت 10 مقالات مختارة ومقالة جيدة واحدة وسبع بوابات مختارة. --إبراهيم قاسمراسلني 20:54، 21 يناير 2025 (ت ع م)
- بعد قراءة التعليقات بالأعلى أرى أن مسألة ضبط المراجع بتنسيق معين هي مسألة ليست أساسية ولدي شك في أنها بالفعل ما يجذب أعضاء مجامع اللغوية أو الهيئات العلمية من ويكيبيديا العربية، هي بالتأكيد تعديلات ترفع جودة المقالة من الناحية التنسيقية، لكنها ليست أساسية. يمكن إعادة النظر فيها، وجعلها عملًا مؤجلًا بعد وسم المحتويات المميزة؛ مع العلم أن المقالات التي حصلت على الوسم تصبح مستقرة ولا يتغير محتوى الكثير منها بعد الوسم.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 08:12، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- تعليق: للأسف هذا النقاش مبني على أساس خاطئ، من يعلق بنبرة سلبية، لم يكلف نفسه عناء التأكد من الادعاء الوارد في هذا النقاش، هل يوجد فعلاً شح كبير في المحتوى المتميز؟ لنلقي نظرة على أرقام آخر سنتين:
- سنة 2023: عدد المقالات المرشحة 44
- سنة 2024: عدد المقالات المرشحة 56
- وهذا يعني أننا في منحنى تصاعدي وليس في منحنى تنازلي، والادعاء بوجود شح خاطئ وغير صحيح.
- النقطة الأولى: كم عدد المراجعين النشطين؟ 3-4 فقط، لو راجعنا 50 مقالة في السنة، هذا يعني أن كل مراجع يراجع 15-20 مقالة سنوياً، وهذا عدد كبير جداً، يعني كم العدد المطلوب؟ لو مئة مقالة سنوياً، يعني كل مراجع يراجع 35 مقالة، هذا عدد مستحيل حالياً، أليس هذا مشكلة لنناقشها؟
- النقطة الثانية: قلتها مراراً وتكراراً، المحتوى المتميز لا يعني المحتوى المترجم، ولا يكفي ترجمة المحتوى الأجنبي، حتى لو كان مميز. بل يجب التحقق من المصادر، هل في هذا مشكلة؟ أنا أدقق كل مصادر المقالات في المراجعة، واحداً واحداً، وكثير منها يكون غير صحيح (لا يذكر المعلومة) أو غير موجود (غير منشور أصلاً) أو غير مناسب (مرة وصلت لمحتوى إباحي موضوع في مرجع في مقالة كيمياء، وهذا يعني أن المرشِّح لم يقرأ حتى عنوان المرجع). تدقيق المراجع والتحقق منها شرط أساسي للوسم، ولا يكفي الترجمة، هل نتفق على هذه النقطة؟
- @Michel Bakni: أنا أرشح أغلب مقالات الكيمياء، والادعاء الذي تقدمت به باطل ما لم تتقدم بدليل، قم بوضع دليل على ادعائك، بدل من رمي الاتهامات جزافاً هنا وهناك.--Sami Lab (نقاش) 18:29، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- هذا موضوع جانبي يمكن مناقشته لاحقاً لنركز على النقطة الرئيسة، والأدلة موجودة في تاريخ المقالة، نعود إليها عند فتح هذا النقاش. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 18:32، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- تسويف المشكلة لا ينفي أن الادعاء باطل ومردود على صاحبه. لو كان الأمر صحيحاُ لكن واجباً عليك كمراجع التنبيه. ولكن ذلك لم يحدث، وأنا أنفي بشكل جازم وقاطع حصول هذه الحادثة بوجود رابط إباحي في مقالة كيمياء مرشحة للمحتوى المتميز. --Sami Lab (نقاش) 19:13، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- @Michel Bakni: لا زلت أنتظر الدليل، والأسلوب الذي انتهجته أنت في طرح النقطة فيها مخالفة واضحة لقواعد النقاش بالتهجم على المستخدمين (حتى ولو بشكل غير مباشر)، بالطعن في أهليتهم بالمراجعة، خاصة أن حصر المثال في مجال اختصاص معين لم يكن ضروريا لتوضيح المغزى. ولكن إيراده مثال صارخ على النهج السلبي في السلوكيات المتبعة أثناء المراجعة، هذا وعلى زميل مراجع، أياً من كان، فما بالك بمقدمي الطلبات. بالخلاصة فإن المشكلة في مراجعة الزملاء تتلخص في السلوكيات.--Sami Lab (نقاش) 19:30، 27 يناير 2025 (ت ع م)
- @Michel Bakni: بالمناسبة عليك الإسراع في تقديم الدليل؛ إذا لم ترد القيام بذلك في الميدان فيمكنك فعل ذلك في رسالة خاصة. فأنا لا زلت مهتماً بالاطلاع على ما حدث من أجل التحري عن الموضوع. الأمر مهم وليس ثانوياً. لا يمكن أن تقوم بالتشهير على الملأ في الميدان وتقول أنه أمر ثانوي؛ وعدم القيام بذلك لا تفسير له إلا باحتمال أنه إفك وبهتان، لذا ينبغي قطع الشك باليقين. --Sami Lab (نقاش) 20:11، 28 يناير 2025 (ت ع م)
- مرحبا @Ibrahim.ID: أنت عضو في لجنة تنسيق قواعد السلوك العالمية، ما رأيك وتقييمك للسلوك المتبع في النقاش من ميشيل أعلاه، هل هذا سلوك مقبول؟.--Sami Lab (نقاش) 20:57، 29 يناير 2025 (ت ع م)
- @Sami Lab عذراً أخي سامي ولكن عضويتي في اللجنة لا تجعلني رقيب على الآخرين ولا يحق لي التعليق على أحد، فقط في حالة حدوث تجاوزات لمدونة السلوك تتدخل اللجنة بقرار جماعي وبحسب قواعد معينة، ورأيي الشخصي: الزميل ميشيل تكلم بشكل عام لم يوجه الكلام لك ولم يخصك بالحديث ولا تكلم عن مقالة معينة شاركت أنت بها، ولذلك ليس هناك تأكيد على وقوع تشهير أو إتهام بالباطل بشكل صريح، ثانياً: مع إحترامي لا أعرف لماذا أخذت الكلام على نفسك؟ ربما هو يقصد مستخدم أخر في مقالات الكيمياء، كذلك هو يتحدث عن خطأ بسيط وسهو، ولا تنسى أننا هنا في ويكيبيديا متطوعون ووارد حدوث أخطاء نحن لسنا في جهة بحثية وهذا الخطأ لا يذم أحد أو يطعن يطعن في مهنيته أو يطعن في مصداقيته أو مصداقية أبحاثه مثلاً. إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 22:01، 29 يناير 2025 (ت ع م)
- شكراً لك على رأيك أخي إبراهيم @Ibrahim.ID:. المشكلة أنه كان بالإمكان التركيز على الفكرة دون تحديد مجال الاختصاص، لو قال مقالة ما مثلاً، ولكن تلك الإشارة إلى مجال الاختصاص، الذي أقوم به بشكل أساسي في الترشيح، تتطلب منه الإتيان بدليل، لأني مهتم بمتابعة الموضوع لأنه مجال اختصاصي. إن لم يأت بدليل فهو يطعن بمصداقيته على العلن. إن كانت الحادثة صحيحة والموقع موجود في مقالة كيمياء مرشحة للمحتوى المختار فهو لم يقم بواجبه كمراجع بتنبيه مقدم الطلب إلى الواقعة، وهي على حد علمي لم تطرح على المجتمع لتنبيهه. وإن كانت الحادثة مختلقة من بنات الأفكار فذلك أمر خطير لا يجب التهاون معه. على أي حال فأنا لست الوحيد المتشكي من الأسلوب غير اللائق في النقاش الذي يسلكه ميشيل في النقاش. راجع سجل الشكاوى في إخطار الإداريين. وأتمنى حقيقة أن يرتدع وأن يصحح المسار.--Sami Lab (نقاش) 22:34، 29 يناير 2025 (ت ع م)
- @Sami Lab عذراً أخي سامي ولكن عضويتي في اللجنة لا تجعلني رقيب على الآخرين ولا يحق لي التعليق على أحد، فقط في حالة حدوث تجاوزات لمدونة السلوك تتدخل اللجنة بقرار جماعي وبحسب قواعد معينة، ورأيي الشخصي: الزميل ميشيل تكلم بشكل عام لم يوجه الكلام لك ولم يخصك بالحديث ولا تكلم عن مقالة معينة شاركت أنت بها، ولذلك ليس هناك تأكيد على وقوع تشهير أو إتهام بالباطل بشكل صريح، ثانياً: مع إحترامي لا أعرف لماذا أخذت الكلام على نفسك؟ ربما هو يقصد مستخدم أخر في مقالات الكيمياء، كذلك هو يتحدث عن خطأ بسيط وسهو، ولا تنسى أننا هنا في ويكيبيديا متطوعون ووارد حدوث أخطاء نحن لسنا في جهة بحثية وهذا الخطأ لا يذم أحد أو يطعن يطعن في مهنيته أو يطعن في مصداقيته أو مصداقية أبحاثه مثلاً. إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 22:01، 29 يناير 2025 (ت ع م)
- مرحبا @Ibrahim.ID: أنت عضو في لجنة تنسيق قواعد السلوك العالمية، ما رأيك وتقييمك للسلوك المتبع في النقاش من ميشيل أعلاه، هل هذا سلوك مقبول؟.--Sami Lab (نقاش) 20:57، 29 يناير 2025 (ت ع م)
- @Michel Bakni: بالمناسبة عليك الإسراع في تقديم الدليل؛ إذا لم ترد القيام بذلك في الميدان فيمكنك فعل ذلك في رسالة خاصة. فأنا لا زلت مهتماً بالاطلاع على ما حدث من أجل التحري عن الموضوع. الأمر مهم وليس ثانوياً. لا يمكن أن تقوم بالتشهير على الملأ في الميدان وتقول أنه أمر ثانوي؛ وعدم القيام بذلك لا تفسير له إلا باحتمال أنه إفك وبهتان، لذا ينبغي قطع الشك باليقين. --Sami Lab (نقاش) 20:11، 28 يناير 2025 (ت ع م)
- @Michel Bakni: لا زلت أنتظر الدليل، والأسلوب الذي انتهجته أنت في طرح النقطة فيها مخالفة واضحة لقواعد النقاش بالتهجم على المستخدمين (حتى ولو بشكل غير مباشر)، بالطعن في أهليتهم بالمراجعة، خاصة أن حصر المثال في مجال اختصاص معين لم يكن ضروريا لتوضيح المغزى. ولكن إيراده مثال صارخ على النهج السلبي في السلوكيات المتبعة أثناء المراجعة، هذا وعلى زميل مراجع، أياً من كان، فما بالك بمقدمي الطلبات. بالخلاصة فإن المشكلة في مراجعة الزملاء تتلخص في السلوكيات.--Sami Lab (نقاش) 19:30، 27 يناير 2025 (ت ع م)
- تسويف المشكلة لا ينفي أن الادعاء باطل ومردود على صاحبه. لو كان الأمر صحيحاُ لكن واجباً عليك كمراجع التنبيه. ولكن ذلك لم يحدث، وأنا أنفي بشكل جازم وقاطع حصول هذه الحادثة بوجود رابط إباحي في مقالة كيمياء مرشحة للمحتوى المتميز. --Sami Lab (نقاش) 19:13، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- النقطة الثالثة: الكلام عن مضيعة الوقت بالتنسيق خطأ وغير صحيح، لأن الأسلوب الذي نقترحه فيه توفير كبير للوقت، يعني لو الكتاب مُستشهد به 20 مرة بالمقالة، أيهما أسرع: إضافة البيانات مرة واحدة فقط، أم إضافتها 20 مرة؟ هذه مشكلة في أسلوب التحرير مع الأسف! من يعمل بعقلية 2010 و2012 فاته الزمن، ونحن اليوم بسنة 2025م، التقنية تطورت وويكي بيانات أصبح موجود، وشيء طبيعي أن ننتقل لتقنيات أسرع وأفضل وأحسن، المشكلة هي في من يرفض التغيير ويصر على طريقته الخاصة، وهو حر بذلك، ولكن المشكلة من عنده وليس من عندنا! يعني لو أنت تستعمل ويندوز 98، أنت حر، لكن لا يحق لك أن تشتكي بأنه لا يدعم التطبيقات الحديثة! الموسوعة تطورت، وقبل أن تكتب هنا في النقاش، اسأل نفسك هل تغير أسلوب تحريرك وتطور منذ سنوات أم هو نفسه نفسه؟ أيضاً اسأل نفسك هل تعرف ويكي بيانات وتستعمله؟ الموقع موجود منذ أكثر من 10 سنوات، وهو مرتبط ارتباط جوهري بمواقع ويكيبيديا ولا يمكن فصله عنها، والتعرف عليه وتعلمه هذه مسؤولية المحررين، وليس مسؤولية المراجعة طبعاً، شخصياً أنجزت مساقات في ذلك، وأساعد الجميع في هذا، لكن المشكلة هي بقبول التطور وتعلم آليات وأدوات جديدة توفر الوقت على المحرر، المشكلة هي في من لا يريد أن يتعلم طرق جديدة، ما الحل؟ اقترحوا علي حلولاً! مع التأكيد بأننا لا نلزم أحد بأسلوب محدد، بل نطلب أن يختار المحرر أسلوبه الخاص ويوحده بالمقالة كلها، ثم يراجع المراجع المقالة ويصحح الأسلوب ويوحده. هل يوجد تساهل أكثر من هذا؟
- النقطة الرابعة: المشكلات التقنية مرتبطة بطريقة الاستشهاد القديمة، لذلك يلزم تغييرها والانتقال لطرق أفضل، أهمها مشكلات التضمين، التي تظهر عند وجود قرابة 200 مرجع بطريقة الاستشهاد القديمة، وكانت مقالة الرسول محمد مثال عن هذه المشكلة، أصبح تعديلها مستحيلاً، ويستغرق قبول التعديل قرابة دقيقة حتى لو كانت الإضافة نقطة، بعد صيانتها، خفضنا حجمها 30% من غير تغيير المحتوى! نعم أسلوب الاستشهاد القديم يُسبب مشكلات تقنية، والهجرة لأسلوب أحدث مطلب ملح، خاصة بالمحتوى المتميز لأن عدد الاستشهادات يكون كبيراً.
- النقطة الخامسة: اختصار مسألة المراجع بالتنسيق، يدل على سوء فهم العملية وأهميتها، وتقليل من مجهود الزملاء، ولو كانت العملية ترتيب حسب الزمن أو اسم المؤلف، لكان ممكن عملها بوتياً بسهولة. مراجعة المراجع تتضمن:
- التأكد من بيانات المراجع كاملة، مثلاً هل يوجد أرشيف لموقع الويب؟ هل يوجد مكان النشر للكتاب؟ هل رقم الصفحة موجودة للمقالة؟ هل اسم المؤلف صحيح؟
- التأكد من أن النسخة الصحيحة مستعملة من الكتاب، في أحيان كثيرة يكون للكتاب أكثر من طبعة، ويلزم التأكد من أن بيانات الطبعة صحيحة، والأفضل استعمال الطبعة الأخيرة، مثلاً كثير من الزملاء يضعون تاريخ النشر لطبعة، ورقم الصفحة من طبعة أخرى، ولو شخص فتح الكتاب، لم يجد المعلومة ببساطة.
- فصل المراجع حسب النوع، ورفض المراجع غير المقبولة، وهذا يعني فصل المقالات والكتب عن مراجع الويب، والتأكد من أن مراجع الويب موثوقة، وعادة أرفض 10-20 مرجع في كل مقالة لأنها غير موثوقة.
- التأكد من أن المقالات والكتب منشورة فعلاً، فكثير من المقالات تبدو أنها محكمة، ولكن عند التدقيق فيها لا تكون محكمة بل مجرد ملف موجود على الإنترنت، منسق بشكل يُشبه المقالة المحكمة، وهذا لا يجوز الاستشهاد به. وهذا يكون وسطياً 5-10 مراجع في كل مقالة مراجعة.
- ترتيب المراجع حسب تاريخ نشرها، وهذا ضروري جداً لتبيان جدة المعلومة، فالمرجع المنشور سنة 1910 لا يمكن النظر له مثل المرجع المنشور سنة 2010.
- الآن السؤال هل هذه مسائل تنسيقية، لماذا لا أحد يتكلم عنها في النقاش أعلاه؟
- بالنسبة للزميل @أبو حمزة:، أخي مشكلة مناقشة المحتوى تتطلب متخصصين، قد لا يكونون متوفرين في كل وقت، وهذه ليست مشكلة المراجعة. المراجعة تجعل المحتوى جاهز ليقرأه أي مختص، أما توفير المختصين فهذا خارج مهمات المراجعة، إن توفروا يكون الوضع ممتاز.
- بالنسبة للزميلة @Mervat:، للأسف نحن ندور بحلقة مفرغة، هل يوجد طريقة يمكن تجربتها للتوقف عن تناول مسألة مقالة شيرين أبو عاقلة بهذا الشكل القاصر؟ أرجوكِ، أنا عجزت، جربت كل الطرق! لا يوجد فائدة! يا عزيزتي يوجد قواعد واضحة للمحتوى المتميز، وهي منشورة للجميع، بصفحة مخصصة، ولو شخص يريد أن يطور محتوى متميز أول شيء يفعله هو أنه يطلع على قواعد المقالات، وهذه القواعد تحدد كل شيء مرتبط بالمقالة، ومقالة شيرين أبو عاقلة فيها أكثر من 5 مخالفات واضحة لشروط المحتوى المتميز، منها مثلاً أن أغلبية المراجع يلزم أن تكون كتب ومقالات لا مراجع ويب، ومقالة شيرين كلها مراجع ويب، ومنها مثلاً عدم جواز الاستشهاد بتويتر وبيوتيوب إلا بشروط محددة، لا تراعيها هذه المقالة، فهل المشكلة هنا من المراجعة؟ أم من مطور المقالة الذي يطور من غير أن يقرأ الشروط؟ هل سلوك مقبول بأن تظلي ترددي الحجج نفسها رغم الرد عليها بأكثر من موقع، منها محادثات شخصية؟ يا أختي أعطيني حل لتقتنعي بوجود مشكلة في أسلوب تطوير المقالة، أنا جاهز للمضي به!
أرجو مناقشة النقاط وتحليل سبب المشكلة، قبل القفز إلى نتائج ليس لها أساس.---- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 12:17، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- مقالة منطقة كيسونغ الصناعية التي طورتها كلها مراجع إخبارية وهي من المحتوى المتميز، وصفحات مواقع الأخبار ستكون المصدر الأساسي والرئيس عن مختلف مواضيع الفترة المعاصرة. ما المشكلة في ذلك؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:37، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- المشكلة أن مقالات الاخبار مصادر أولية، وتتناول المادة من جانب أخباري يفتقر عادة إلى التحليل والعمق الذي يوجد بالدراسات والكتب والتي تراجع الاخبار وتنقدها وتقدم مادة موسوعية. أوكد اني لا اقول مواقع الويب، بل المواقع الإخبارية حصرا. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 14:05، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- هذا كلام معمم وغير دقيق، قد تحمل مقالات الأخبار بين سطورها تحليلًا للحدث وكثرتها تحمل تعمقًا وشمولًا لخلفياته وأسبابه، كما أن مواقع الأخبار الكبرى لم تعد فقط تقدم أخبارًا كثيرة بتحديثات عن الأحداث الجارية، بل منها ما يضع مقالات مطولة تعرض خليفات وتبعات وآراء المحللين. وهذا ينطبق على مواضيع مختلفة السياسية والاقتصادية والتقنية ومواضيع الثقافة العامة. لا أجد أي ما يمنع من وجود مقالة مختارة أو جيدة عن لعبة حاسوب أو طائرة مقاتلة حديثة أو جهاز إلكتروني من شركة تقنية أو فيلم وأن يكون جزء كبير من مراجعها مواقع أخبار. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:17، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- أتفق معك ولا أجد ما يمنع ذلك. وهذه ايضا ليست حالة مقالة شيرين، فمصادرها كلها ليس فيها تحليل وأغلبها مصادر أخبارية بالكاد راجعها محرر. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 14:38، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- هذا كلام معمم وغير دقيق، قد تحمل مقالات الأخبار بين سطورها تحليلًا للحدث وكثرتها تحمل تعمقًا وشمولًا لخلفياته وأسبابه، كما أن مواقع الأخبار الكبرى لم تعد فقط تقدم أخبارًا كثيرة بتحديثات عن الأحداث الجارية، بل منها ما يضع مقالات مطولة تعرض خليفات وتبعات وآراء المحللين. وهذا ينطبق على مواضيع مختلفة السياسية والاقتصادية والتقنية ومواضيع الثقافة العامة. لا أجد أي ما يمنع من وجود مقالة مختارة أو جيدة عن لعبة حاسوب أو طائرة مقاتلة حديثة أو جهاز إلكتروني من شركة تقنية أو فيلم وأن يكون جزء كبير من مراجعها مواقع أخبار. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:17، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- المشكلة أن مقالات الاخبار مصادر أولية، وتتناول المادة من جانب أخباري يفتقر عادة إلى التحليل والعمق الذي يوجد بالدراسات والكتب والتي تراجع الاخبار وتنقدها وتقدم مادة موسوعية. أوكد اني لا اقول مواقع الويب، بل المواقع الإخبارية حصرا. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 14:05، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- مقالة منطقة كيسونغ الصناعية التي طورتها كلها مراجع إخبارية وهي من المحتوى المتميز، وصفحات مواقع الأخبار ستكون المصدر الأساسي والرئيس عن مختلف مواضيع الفترة المعاصرة. ما المشكلة في ذلك؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:37، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- الأخ @Michel Bakni، المشكلة ليست فيك ولا في الأخت @Mervat، ولا حتى في الشروط لتقييم المحتوى المتميز والجيد. بل تكمن في ندرة المصادر العربية، خاصةً تلك المتعلقة بالمحتوى العربي في العالم العربي. بالإضافة إلى ذلك، يواجه المحررون صعوبة في العثور على المصادر المناسبة. الحل المقترح هو تنظيم ورشات عمل أو دورات تدريبية حول تقنيات البحث عن المصادر، وكيفية تقييمها وإضافتها بشكل فعّال في المقالات.
- بالنسبة لشروط تقييم المقالات، كما ذكرت وأأكد مرة أخرى تُعتبر مثالية وممتازة، ولكنها قد لا تناسب بعض المناطق في العالم حيث تتفاوت جودة وكثافة المراجع المتاحة حول موضوع معين. بالإضافة إلى ذلك، يختلف تقدير أهمية المواضيع باختلاف الثقافات والأصول. فقد يُعتبر بعض العناوين أكثر أهمية من قبل أشخاص معينين مقارنة بآخرين من ثقافات مختلفة، حتى لو كان هناك تشابه في اللغة أو الأصل.
- كاستنتاج سريع، قد تصل بعض المقالات بسرعة إلى مراتب التميز بسبب وفرة المصادر المتاحة وحرص مطوريها على تطويرها، خاصة إذا كانت تتعلق بثقافتهم. في المقابل، قد لا تحظى مقالات أخرى بنفس الحظ بسبب نقص المراجع الجاهزة.
- معروف أن التحرير في الكثير من محتوى مناطق إفريقيا جنوب الصحراء، يواجه هذه المشكلة. والمحررين المقيمين في القارة السوداء يشتكون بشدة من صرامة الموسوعات الكبيرة، البداهة هي حين يعتبر محتوى بعض المقالات مميزًا من قبل الكثيرين، ولكن عند البدء في العمل عليها أي المقالة أو المحتوى، يُكتشف أن الشروط الموضوعة من قبل المجتمع لا تساعد في تحقيق الهدف الذي هو جعل المقالة متميزة أو جيدة وهاذا هو الواقع بخلاف البداهة.
- ما الحل إذا؟
- قد يكون في توفير مرونة أكبر للشروط، بالسماح لبعض المحتوى الجدير بالحصول على شارة جديدة بالإضافة إلى "المتميز" و"الجيد". كإضافة شارة جديدة، نسميها النجمة البرونزية، كترتيب ثالث؟ هذه الشارة يمكن وسم المقالات بها بتحديد شروط جديدة ومرنة تراعي المناطق التي تعاني من شح المصادر، مما يعطي فرصة لمزيد من المحتوى بالتقدير الذي يستحقه. شكرًا، مع تحيات الديزادى ☯ (نقاش) 14:46، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- فكرة ممتازة أخي بشوندة،
- ممكن عمل فئة جديدة، ممكن نسميها المقالات المترجمة،ونضع شروط مخففة لها، ومن شاء بعد ذلك ترقية المستوى للجيدة والمختارة لا مانع. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 14:58، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- @Michel Bakni و هذه ايضا فكرة رائعة رابعة ++++ شكرًا، مع تحيات الديزادى ☯ (نقاش) 15:06، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- المشكلة في القواعد يا ميشيل. أنت تعلم أن شخصية كشخصية شيرين لن تجدها في كتب أو أبحاث متخصصة، هي شخصية إعلامية ومعاصرة، لذا ستجد سيرتها في الموافع الإخبارية، وهذه المواقع فعلياً مصدر أساسي للمعلومات. لن تجد من يتسابق لتوثيق المعارف في الكتب، النت هو الأساس حالياً. لذا يجب أن تكون القوانين والقواعد التي وضعت للمحتوى المميز مرنة وتواكب المستجدات في أساليب التوثيق والمعلوماتية، وأن لا تبقى الكتب هي المحور. على كلٍ أنا أخبرتك أن المقالة المذكورة مثالاً لن تشكّل لك إزعاجاً بعد اليوم. لن يهمني المحتوى المميز بوضعه الحالي بمجرد وسمه بنجمة، المهم المحتوى نفسه بغض النظر عن الشكليات التي تجعل مقالة ما مؤهلة لتلك النجمة. فعلياً النجمة بالنسبة لي أمر ثانوي. تحياتي. Mervat (نقاش) 18:49، 26 يناير 2025 (ت ع م)
تعليق: تحياتي، ذكر الزميل ميشيل أعلاه «مشكورًا» احصاءات آخر سنتين لترشيحات المحتوى المميز، وأحببت أن اعيد الإحصاء واذكر الأرقام سريعًا لغاية 2018 بحسب صفحة الأرشيف، وأنوّه أنها مجرد أرقام، لا تعكس إعادات الترشيح أو جودة الترشيح أو ما هو توزيع الترشيحات «مختارة، جيدة، قائمة» ولا كم تجاوز منها المراجعة، ولا تعكس تشابه نسق المقالات أو تنوّع المرشحِين كل عام أو تأثير جائحة كورونا وغيرها من المتغيرات
السنة | 2018 | 2019 | 2020 | 2021 | 2022 | 2023 | 2024 |
---|---|---|---|---|---|---|---|
العدد | 152 | 123 | 150 | 141 | 89 | 45 | 63 |
--تحياتي --Mohanad (نقاش) 15:51، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- ياريت يا مهند فضلاً لو نضع الأعداد قبل أيضاً من 2010. وتحدد نقطة وضع السياسة وتطويرها، فهذه يلزم عرضها أيضاً لو عرضت بيانات بهذا المجال الواسع، وإلا فإن قراءة البيانات مستحيلة.
- قبل ضع سياسة مراجعة الزملاء كانت المراجعة عشوائية تقريباً، ورقم 150 مثلاً غير منطقي، وقبله وأعتقد وصلنا لـ 250، هذا يعني مراجعة مقالة واحدة كل يومين تقريباً، وهذا لا يدل إلا ضعف جودة المراجعة.
- أيضاً هل يمكنك أن تضع عدد المقالات التي رشحها الزميل باسم وعلاء وأنا خلال السنوات السبعة الماضية؟ -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 16:44، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- » مطلع العام 2018 بدأ العمل بسياسة وسم مقالات المحتوى المتميز، أحسبها كافية للمقارنة، وصدقًا لا وقت كافي لدي للرجوع لسنوات كثيرة بدون أرشيف مؤرخ، أو حصر ترشيحات للزملاء «غير مفيدة للنقاش» --Mohanad (نقاش) 17:37، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- مرحبا؛ لم أنتبه إلى هذا النقاش مسبقاً، ولدي وجهة نظر متوافقة مع رأي الزميلة ميرفت وآراء الزملاء عادل ومهند وأبوحمزة بالعودة إلى تاريخ فكرة مراجعة الزملاء في ويكيبيديا العربية، فهو أمر قد طرح نظرياً ضمن آلية الترشيح أول مرة في سنة 2017 وفُعّل في سنة 2018 (طالع ويكيبيديا:تصويت/سياسات/سياسة وسم مقالات المحتوى المتميز، وذلك بالتعاون بشكل رئيسي مع الزميل إبراهيم (مستخدم:Ibrahim.ID) وبالاطلاع على الشروط الموضوعة حينها يتبين للجميع أن الهدف هو ترسيخ الجهد التعاوني ومنع الترشيحات العبثية. والمطلع على سير عملية مراجعة الزملاء في مراحلها الأولى سيجد أن العملية كانت فعالة في تحقيق أهدافها من رفع جودة المقالات وانخراط المراجعين في مراجعة فعلية في جو إيجابي. الانجراف نحو التشدد على الأمور الهامشية الشكلية حصل بشكل رئيسي في السنوات الأخيرة وإذا نظرنا إلى تلك السلبيات التي أجمع عليها أغلب الزملاء، والتي لا أرى من مبرر لإنكارها، نجد أنها تنصب حول الأسلوب السلبي المنفر أثناء المراجعة، وذلك يتمثل عندما يأتي المراجع بنظرة فوقية مسبوغة بسمة الوصاية على غيره، وذلك يقتل روح التعاون الجماعي الذي هو أساس العمل التشاركي مفتوح المصدر في ويكيبيديا.--Sami Lab (نقاش) 18:25، 26 يناير 2025 (ت ع م)
- في تتمة لما سبق، أرى أنه من الضروري للخروج بحل الابتعاد عن التنظير والسفسطة، والعودة إلى أساسيات قواعد العمل المشترك في توزيع المسؤوليات في ترشيح المقالات إلى المحتوى المختار. لأن السياسات والممارسات الحالية المتبعة مقولبة على نهج متشدد في المراجعة.
- الحل المقترح:
- تعيين إداري في كل شهر مسؤولاً عن المراجعة، لمنع حصرها بشخص واحد. تكون مهمة هذا الإداري التنسيق بشكل أساسي ولا يتدخل بالمراجعة، حتى ولو كان هو نفسه مراجعاً.
- يقوم هذا الإداري بالاتصال مع ثلاثة مراجعين على الأقل للقيام بفحص استكمال المقالة المرشحة للمعايير الموافقة (مختارة أو جيدة)
- في حال تحقق الشروط يجب أن يكون رأي مراجعان على الأقل بالموافقة للعبور إلى مرحلة التصويت.
- مع التحية.--Sami Lab (نقاش) 21:17، 29 يناير 2025 (ت ع م)
خلاصة: وفق ما طرح في الأعلى، وما تشير له الإحصائيات تبين بعدم وجود شح في المحتوى المختار، حيث فقط في شهر يناير الماضي هناك 6 مقالات رشحت وهذا بحد ذاته مجهود جيد جداً، وأيضا من صلب عمل المراجعين وما تنص عليه السياسة (تتوافق المقالة مع دليل التنسيق، وتتبع دليل الأسلوب)، وأيضا وفق ما نصت عليه سياسة وسم مقالات المحتوى المتميز ينبغي أن تكون المصادر كاملة البيانات، وويكي بيانات يسهل العمل بشكل كبير. ومن خلال خلاصتي أرجو من الزملاء من لديه خبرة بهذا المجال وحقق شروط الحصول على صلاحية مراجع أو من يحملها أن يساعد بهذا المجال، لأن بتكاتفنا يكتمل العمل بدل الدخول في نقاشات وانتقادات، شكراً للزملاء على أهتمامهم بالموضوع. تحياتي.-- Mohammed Qays (ناقشني 🗣) 20:52، 1 فبراير 2025 (ت ع م)