ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/قصر البارون إمبان
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 42 ثانية
مقدم الطلب: عادل، راسلني | تاريخ الطلب: 6 يوليو 2020، 23:33 |
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) | حالة المراجعة: رفضت المراجعة لعدم إتمام المعايير. |
مقالة عن قصر البارون إمبان الأثري. شيده المليونير البلجيكي البارون ادوارد إمبان في عام 1911 وتم ترميمه وافتتاحه في عام 2020.--عادل، راسلني 23:33، 6 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
التعليقات
[عدل]شادي
[عدل]المقالة جيدة ورائعة وشاملة للموضوع، شكرا لجهودك مع بعض الملاحظات:
- فقرة التصميم خالية تماما من الوصلات، هل يمكنك إضافة بعضها كتعديل تجميلي؟
- في فقرة الترميم هناك استعمال لللفظ تم الدخيل على العربية، المرجو حذفه
- وشكرا لك تحياتي.--شادي (نقاش) 12:30، 13 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
@شادي:
- تم إضافة وصلات إلى الفقرة في حدود المسموح، حتى لا تمتلئ بوصلات ثانوية ليس لها علاقة بمضمون المقال.
- ماذا تعني بأن لفظ "تم" دخيل على اللغة العربية، المقصود تمَّ: (فعل) تمَّ تَمَمْتُ ، يَتِمّ ، اتْمِمْ / تِمَّ ، تَمامًا وتَمًّا ، فهو تامّ "يأتي بمعنى: كمُل، اشتدَّ وصَلُب، بَلَغَهُ، استمرَّ عليه، جعله تامًّا، تحقّق، حدث، وقع".--عادل، راسلني 07:43، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
ميشيل
[عدل]مرحباً، اطلعت على المقالة وهي جيدة وشاملة في محتواها ولكن ينقصها التنسيق. إليك بعض الملاحظات السريعة (لو احتجت مساعدة ضع سؤالك هنا):
- المصادر تحتاج لترتيب، قمت بفصلها حسب اللغة، ولكن يجب ترتيب كل مجموعة حسب تاريخ الإصدار وذكر ذلك أيضاً في المطلع.
- إذا كانت معلومة لها أكثر من استشهاد، جمِّع الاستشهادات.
- بالنسبة للألفاظ الأجنبية، اذكرها مرة واحدة عند ورودها، ولاداعي لذكرها في كل مرة، مثلاً Édouard Louis Joseph Empain, Baron Empain.
- بالنسبة للتواريخ يستحسن أن تضع مرة واحدة على الاقل في مطلع القمالة حرف م، للإشارة إلى التاريخ الميلادي، ولو أضفته في كل التواريخ يكون أفضل.
- ابتعد عن استعمال مصادر إخبارية، متل اليوم السابع وغيرها، والافضل لو تبحث عن دراسات معمارية بهذا الخصوص.
هذه ملاحظات سريعة، ولي عودة--Michel Bakni (نقاش) 21:28، 15 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- لا يوجد ما يلزم بترتيب المصادر حسب الإصدار، المصادر مرتبة بفقرة المراجع طبقاً لترتيب ورودها بالمقال وهذا كاف جداً.
- الفقرة التي تشير إليها هنا توضح حالة استشهاد بسبع مصادر متتالية وفي منتصف الفقرة، وهذا لا يطابق أي حالة موجودة بالمقال، فالمصادر المتتالية ما بين 1 أو 2 أو 3 وفي حالات محدودة 4 وتأتي أغلبها في نهاية الفقرات، وهذا لا يُسيء لشكل النصّ العام أو يجعله صعب القراءة.
- اللفظ الأجنبي الذي تشير إليه مذكور مرتين فقط لا غير في المقدمة وعند التعريف بالشخصية ووجوده ضروري في كلا الموقعين، ولا يوجد ما يمنع تكراره طالما كان ضرورياً وفي الحدود المنطقية.
- تم وضع حرف "م" للاشارة الى التاريخ الميلادي.
- لا يوجد ما يمنع استعمال اليوم السابع كمصدر، علماً بأن المقال يتضمن الاستشهاد بمصادر أكاديمية أيضاً.--عادل، راسلني 07:43، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- لا يوجد ما يمنع لإضافتها للموسوعة، أما للترشيح فعليك أن تلتزم بالمعايير، ويلزم أن تكون المصادر مرتبة بطريقة ما اخترها بنفسك (أبجدياً أو حسب سنة الإصدار أو أي طريقة أخرى)، ويلزم أن تكون موثوقة أيضاً، ولا يُقبل استعمال موقع إخباري في هذا السياق.--Michel Bakni (نقاش) 08:54، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- انظر هنا للمزيد.--Michel Bakni (نقاش) 08:58، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
@Michel Bakni: معايير المقالات الجيدة أعلمها جيداً وإلا ما كان في رصيدي حتى الآن 26 مقالة جيدة، فدعك من تلك الإشارات غير اللائقة. والمقالة هنا لا تخالف المعايير في أي شئ، وقبولك للمراجع أو رفضك لا يعنيني في هذا الصدد، فبصفتي مراجعاً أقبل المقالة على وضعها الحالي للترشيح للوسم، وإن لم تقبلها أنت فيمكنك التصويت بالضد ولا يمكنك منعها من الترشيح وإلا فرأي ثالث مطلوب في هذا الصدد ويتوافق على وجوده الطرفان.--عادل، راسلني 10:42، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
وتذكر أن دورك هنا استشاري لا أكثر، ولا يزيد عن دور أي محرر بالموسوعة، وهذا مذكور تفصيلا في الارشاات العامة لصفحة ويكيبيديا:مراجعة الزملاء:
- في حالة انتهاء المراجعة بدون توافق، تعرض المقالة كما هي على المجتمع للتصويت مع بيان آراء المراجعين وأسباب الخلاف.
- لا يستطيع المراجعون رفض الترشيح ما دامت المقالة تحقق شروط المقالة المثالية وما دام المُرشِّح ملتزماً بالنقاش في صفحة المراجعة، ولكنهم يقدمون رأياً استشارياً بوضع المقالة يظهر في صفحة التصويت لاحقاً. (علماً بأنك قد أقررت بذلك اطلعت على المقالة وهي جيدة وشاملة في محتواها)
- يشارك في مرحلة المراجعة المستخدمون المحررون..--عادل، راسلني 10:57، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
ما هذا ؟ اذهب واقرأ السياسات جيداً، ولا يحق لك ان تراجع عملك بنفسك، وهذه مخالفة لسياسة مراجعة الزملاء:
إذا كان مُرشِّح المقالة أو مطورها مراجعاً، فلا يحق له وسم المراجعة وإغلاقها بنفسه لتعارض المصالح. |
وهذه ثاني مخالفة صريحة لك للسياسات هذا الأسبوع، وأنبهك للمرة الثانية هاهنا، ألا تخرِّب آليات العمل في الموسوعة مجدداً، إلا سيبدأ المنع، وجهلك بالسياسات وتصرفك التخريبي للمرة الثالثة لن يجدي نفعاً وسيبدأ المنع بعدها.— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Michel Bakni (نقاش • مساهمات)
لن أراجعها إذاً، ولكنها سترشح شئت أم أبيت، وإذا كانت معترضاً فصوت ضدها، فرأيك هنا استشاري، ولا تعتقد أن تهديداتك بالمنع واتهاماتك لي بالتخريب ستثنيني عن رأيي. إن كنت على حق فامنعني إن استطعت.--عادل، راسلني 11:17، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
ليست المسألة رأيي في مقابل رأيك، وأنا لم أوجه أي ملاحظة تخص المحتوى، وإنما تحدثت عن تنسيق المصادر، وهذا ليس رأياً استشارياً لأن المقالة لن تحقق معايير المحتوى الجيد إذا لم تكن المصادر مرتبة وموثوقة وفيها، ولا يمكن للمقالة أن تعبر المراجعة إذا لم تحقق المعايير (وهذا مذكور حرفياً في السياسة)، وهو يُطبق على كل المقالات في المراجعة، ومقالتك ليست استثناءً.
خلاصة هذه المسألة، هذه المقالة لن تعبر لمرحلة التصويت بدون إصلاح الخلل فيها لو حضر إداريو الموسوعة جميعهم. هذا ما تقوله السياسة، وعليك الالتزام بها مثل بقية المستخدمين وكفاك مخالفات. فوفر على نفسك، وأصلح الأخطاء في المصادر، وستعبر المقالة نحو مرحلة التصويت بكل سهولة بعدها لأن محتواها جيد.--Michel Bakni (نقاش) 11:33، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
تذكير للزميل @Muhammad adel007: بأهمية التفاعل مع ملاحظات الزملاء.--Michel Bakni (نقاش) 09:00، 21 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
طلب رأي ثالث
[عدل]@علاء: لقد عدت إلى الكتابة بالموسوعة تقديراً لشخصك وأسلوبك الراقي في التعامل، ولكن إن كنا سنعود لمهاترات جديدة وتهديدات لفرض الرأي والهيمنة الإدارية فأظن أنه من الأفضل العودة لما كنا عليه. انتظر ردك على ما يحدث هنا وتقبل تحياتي.--عادل، راسلني 11:22، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
@جار الله وصالح وباسم وفيصل وIbrahim.ID: إن كان لديكما وقت أرغب في رأي ثالث هنا. تقبلوا تحياتي.--عادل، راسلني 11:24، 16 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: مرحبًا @Muhammad adel007: قبل كل شيء أودُّ أن أشير إليك أن الإشارات لا تصل، وغالبًا بسبب توقيعك، ولولا متابعتي لصفحتك الشخصية وتغييراتك الأخيرة عليها لما وصلت إلى هذه الصفحة، لذا أرجو منك التروي في قراراتك، والتراجع عن ترك التحرير في ويكيبيديا. أمّا بخصوص ما هو مذكور في الأعلى، السياسة واضحة تمام الوضوح، إن اختلف المراجع مع مطوّر المقالة، فستعبر المقالة إلى مرحلة التصويت حتى دون تدخل طرف ثالث. أمّا الملاحظات أعلاه، فهي شكلية (مجموعة إرشادات غير ملزمة)؛ ويتلاعب بالنظام من يحاول إيهامك بأنها سياسات ومعايير مطلوبة. باختصار مقالتك مستوفية للشروط. تحياتي. -- صالح (نقاش) 00:11، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- @صالح: لو قلت رأيي الشخصي لكان استشاري غير ملزم، أما تحقيق المقالة لمعايير المقالة الجيدة فهي مسألة إلزامية وليست شكلية، والواجب فحصها قبل قبول الترشيح حسب سياسة مراجعة الزملاء، ولكننا نغض الطرف عن ذلك تساهلاً، فكفاكَ كلاماً عن التلاعب واذهب واقرأ السياسات والإرشادات جيداً وافهم محتواها بدلاً عن العرقلة الدائمة في كل موقع، فمعايير المقالات الجيدة تنص حرفياً على:
أن تكون المصادر صحيحة وموثوقة تقدم مراجع لكل المعلومات وفيها قسم عن مصادر ومراجع المعلومات حسب دليل التنسيق. |
- وحسب التنسيق الذي يحدده إرشاد مصادر موثوقة، وفي فقرة عنوانها تجنَّب الفوضى:
- فهل نتبع تفسيرك الخاص أما نلتزم ما ينظم العمل في الموسوعة ؟ باختصار، أعيد ما كتبته في الأعلى، هذا ترشيح لوسم المقالة الجيدة، وبالتالي المقالة لن تمر من المراجعة ما لم تحقق معايير الترشيح، هذه هي السياسات، والجميع سيلتزم لها.--Michel Bakni (نقاش) 05:41، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- أخوايَ العزيزان @ميشيل و@صالح، أودّ الاستفسار، بما أن السياسة هي النص الملزم والإرشاد ليس كذلك، فكيف يكون الوضع عندما يلزم نص السياسة الذي خضع لتوافق المجتمع بتصويت مثل "أن تكون المصادر صحيحة وموثوقة تقدم مراجع لكل المعلومات وفيها قسم عن مصادر ومراجع المعلومات حسب دليل التنسيق." التقيد بإرشاد لم يخضع لتوافق المجتمع بتصويت، وهو هنا دليل التنسيق؟ وإن أصبح التقيد بالإرشاد لازما هنا، فهل يكون التقيد بالإرشاد وقت إقرار السياسة، أم به بكل إصداراته اللاحقة والتي ليست بالضرورة موضع توافق المجتمع؟ Ahmed M Farrag (نقاش) 14:05، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- مرحبًا @Ahmed M Farrag، عندما تصبح التحديثات الجديدة في الإرشادات محل خلاف، يُحتكم إلى السياسات أولا وثانيا إلى نص الإرشادات ما قبل التحديث. أما ما هو مذكور في الأعلى، فمعايير المقالة الجيدة تنص على أن تكون المصادر موثوقة (وخلاصة ذلك أن المجتمع لم يمنع استخدامها ولم يضعها في القائمة السوداء)، وأن تتبع المقالة دليل التنسيق، أي اتباع أسلوب كتابة المقالات والأقسام وهو حاصل في المقالة، وليس لدليل التنسيق أي صلة بما يطرحه @Michel Bakni، الذي من خلال تفسيره يحاول ربط الإرشادات التي كتبها بالسياسات الرسمية المعتمدة من المجتمع وفرضها على المجتمع رغم رفض المجتمع لها في الميدان. هذا الأسلوب بإيهام المستخدمين والتدليس لفرض رأيه الشخصي، هو تلاعب فاضح بالنظام، وهذه ليست أول مرة يقوم بها ميشيل، وهذا تنبيه أخير ليتوقّف عن ذلك، فالسياسات لم توضع ليتلاعب بها. المقالة ستمر ما لم تكن هناك ملاحظات حقيقية على المحتوى. تحياتي. -- صالح (نقاش) 18:05، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- أخوايَ العزيزان @ميشيل و@صالح، أودّ الاستفسار، بما أن السياسة هي النص الملزم والإرشاد ليس كذلك، فكيف يكون الوضع عندما يلزم نص السياسة الذي خضع لتوافق المجتمع بتصويت مثل "أن تكون المصادر صحيحة وموثوقة تقدم مراجع لكل المعلومات وفيها قسم عن مصادر ومراجع المعلومات حسب دليل التنسيق." التقيد بإرشاد لم يخضع لتوافق المجتمع بتصويت، وهو هنا دليل التنسيق؟ وإن أصبح التقيد بالإرشاد لازما هنا، فهل يكون التقيد بالإرشاد وقت إقرار السياسة، أم به بكل إصداراته اللاحقة والتي ليست بالضرورة موضع توافق المجتمع؟ Ahmed M Farrag (نقاش) 14:05، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- مرحباً @Ahmed M Farrag: وشكراً على السؤال الذي يقتضي التوضيح، إرشاد الاستشهاد بمصادر مستحب، ولكنه غير ملزم، بمعنى أن محرري الموسوعةأحرار في اتباعه أو تجاهله عند عملهم في مقالات الموسوعة، وإن كان يفضل اتباعه على اعتباره دليلاً إرشادياً. أما مسألة الإلزام به، فهي شرط من شروط المحتوى المتميز سواء كان جيداً أو مختاراً، وهي تنسيق المصادر بما هو متبع في العرف الأكاديمي هو شرط لازم لتمييز هذا المحتوى، وإلا لما كان متميزاً، فالإلزام هو في معايير المقالات الجيدة لا في إرشاد الاستشهاد بمصادر.--Michel Bakni (نقاش) 17:48، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- @صالح: هذا رأيك الشخصي وتفسيرك الأعوج والدائم للسياسات، وهو لا ينطبق هنا. ودليل الأسلوب في النسخة العربية مهلهل، ولم يعتمد يوماً ليجري الاعتماد عليه الآن، وادعاءك أني أقوم بالتدليس عليك أن تقوم ببرهانه أو سحبه وإلا فهو تهجم شخصي لن أسمح به على الإطلاق، وهذه ثالث مرة تكررها ولن تمر مرور الكرام.
- المحتوى المتميز يجب أن يخضع لمعايير صارمة لأنه واجهة الموسوعة ونحن من سنُسأل عنه لاحقاً، أما الفوضى فلن تمر من هنا، ومحاولاتك للعرقلة المستمرة منذ أكثر من عام يجب أن تقف هنا والآن، وهذا آخر تنبيه أوجهه لك، وإلا فأني سأرفع أمرك للإداريين لينظروا في شأنه. والسلام خير الختام.--Michel Bakni (نقاش) 18:13، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: @Michel Bakni: قولك «هذا رأيك الشخصي وتفسيرك الأعوج والدائم للسياسات»، غير غريب، فهو من مستخدم حديث ليس لديه أي اطلاع على السياسات، ويكشف تعليقك للمجتمع طبيعة لغتك ومستواها، وهو أمر يحتاج إلى نقاش آخر. أمّا زعمك أن «دليل الأسلوب في النسخة العربية مهلهل، ولم يعتمد يوماً ليجري الاعتماد عليه الآن»، لا يعطيك الحق بفرض دليل تنسيق آخر على المستخدمين، ليتناسب مع الدليل الذي في مخيلتك. أمّا التدليس، فليس لي حاجة بالابتعاد كثيرًا في الزمن لأعدّد التدليس الذي تقوم به، ففي هذه الصفحة هناك أمثلة تثبت ذلك:
- التدليس في محاولة لإيهام @Muhammad adel007: بأن ترتيب المصادر حسب الإرشاد الذي كتبته بنفسك منصوص عليه في السياسات: «يلزم أن تكون المصادر مرتبة بطريقة ما اخترها بنفسك (أبجدياً أو حسب سنة الإصدار أو أي طريقة أخرى)».
- التدليس في محاولة لإيهام محمد عادل بعدم جواز استخدام مواقع إخبارية مثل اليوم السابع في المحتوى المميز: «ابتعد عن استعمال مصادر إخبارية، متل اليوم السابع وغيرها»، «لا يُقبل استعمال موقع إخباري في هذا السياق.»
- التدليس بإيهام كل من محمد عادل و@Ahmed M Farrag: بأن دليل التنسيق يعني الإرشادات التي كتبتها بنفسك ورفضها المجتمع.
- التدليس بإيهام أحمد فرّاج بأن اتباع الإرشادات التي كتبتها بنفسك: «شرط من شروط المحتوى المتميز سواء كان جيداً أو مختاراً، وهي تنسيق المصادر بما هو متبع في العرف الأكاديمي هو شرط لازم لتمييز هذا المحتوى، وإلا لما كان متميزاً».
محاولاتي لإصلاح الأمور لتتوافق مع السياسات المعتمدة وردعك للكف عن التنمّر على المستخدمين لن تتوقّف، وتنبيهي لك ما يزال قائمًا، وارفع ما تريد رفعه إلى أي كان، فلن أسمح لك بالتدليس والتنمّر في ويكيبيديا. -- صالح (نقاش) 19:02، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- وهل دليل الأسلوب سياسية توافق عليها المجتمع؟ أليس هذا تدليساً، تفضل فضع هنا صفحة التصويت الخاصة بها لنطلع على مدى توافق المجتمع عليها.
- أما بخصوص الإرشاد فتوقف عن التدليس أيضاً، فهي لم تطرح على التصويت ليتوافق المجتمع عليها، وطرحت كمسودة لبيان الرأي فيها وحصل نقاش واستقر الرأي على جعلها إرشاداً بالتوافق بدلاً من كونها سياسة، فلو لم يتوافق المجتمع على تدلس وتدعي لطلبو حذفها.
- ويكيبيديا ليست موقعاً إخبارياً، والمصادر الإخبارية ضعيفة ويحبذ استبدالها بمصادر بحثية، وأنا لم أقل إلا ما هو موجود في السياسات، وهذه الأقسام ليست من تأليفي فهي موجودة في النسخة الإنكليزية، واعتبر ترجمتي غير موجودة أصلاً أو غير صالحة من أساسها، وهيا بنا لنعود إلى النسخة الإنكليزية كما نفعل في حال لم تتوافر نسخة مُعربة، ولنرى من هو الكاذب والمدلس.
وهذه بعض النصوص الأجنبية:
Scholarly sources and high-quality non-scholarly sources are generally better than news reports for academic topics. |
فما هي المشكلة الآن ؟ هل نغمض أعيننا عن هذه السياسات ونترك الأمور للفوضى كما تحب وترغب ؟
أما ما تسميه تنمراً فتفضل احكم في الأمر:
- هل يجوز أن يسمي مرشح المقالة نفسه مراجعاً لها ؟ هل اتباع السياسة هو تنمر ؟
- هل يجوز أن يزال قالب تحيز من رأس مقالة بدون توافق، والقالب يذكر صراخة في نصه أنه لا يجب أن يزال بدون توافق ؟ هل هذا تنمر أيضاً ؟
هل حماية الموسوعة من المخالفات تنمر على المستخدمين ؟
كفاك من هذا اللف والدوران، وهذه المسألة لن تمر إلا حسب السياسات ! --Michel Bakni (نقاش) 19:27، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- @Michel Bakni: لا تُتعب نفسك بلا طائل بالجدال مع طرف لا يعرف سوى الجدال. أنا مُتأكِّد أن الأخ @Muhammad adel007: سوف يتفاعل مع المُلاحظات كوننا لم نعهد منه سوى مقالات مُمتازة في الموسوعة ونرغب بالمزيد والمزيد منها، وأي ملحوظة من شأنها تحسينها من أي جهةٍ كانت فأنا على يقين أنه لن يتردد بِتنفيذها--باسمراسلني (☎) 20:08، 17 يوليو 2020 (ت ع م)
- تعليق: اعتقد أن النقطة الأساسية في النقاش هنا هي الاستشهاد بالمواقع الإخبارية مثل اليوم السابع، الوفد، المصري اليوم. رأيي وما أعمل به في تحريري أن الاستشهاد بالمواقع الإخبارية يختلف الموقف منه حسب: السياق والاقتباس، قد يكون سياق المقالة والفقرات يستدعي الاستشهاد بهذه المواقع على (تصريح صحفي - خبر)، لكن يجب أن يكون الاقتباس من هذه المصادر حذرًا لتكون المعلومات مُجردة من الآراء الشخصية. كذلك أحيانًا أضيف هذه المصادر للاستئناس بوجود تعدد آراء أو ما شابه من الاستخدامات. قرأت اليوم المقالة، ولاحظت أن @Muhammad adel007: كان استشهاده بالمواقع الإخبارية أما في أخبار ومعلومات مُجردة مثل في فقرة "استخدامات القصر قبل الترميم"، وهي معلومات يصعب الحصول عليها من مصدر آخر، ومثل خبر شراء وزارة الإسكان المصرية قطعة أرض بديلة في 2005 وغيرها من الأخبار المتعلقة بالقصر، وأما أنه استشهد بها كاستئناس ومصدر ثاني بوجود مصادر أخرى مثل استعماله في المقدمة، وفي كلتا الحالتين لم يقتبس منها إلا أخبار أو معلومات مُجردة من الآراء الشخصية، وهو الحذر الأساسي من استخدام مثل هذه المصادر. وعلى ذلك أرى أنه لا ضير من استخدامها على هذا الشكل، وموافقة المقالة لمعايير المقالات الجيدة.--إسلامنقاش 20:44، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
خلاصة المراجعة
[عدل]- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: لم يتم، المراجعة مرفوضة، للأسباب الواردة أدناه.
- المراجع الأوّل: --Michel Bakni (نقاش) 21:56، 9 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- المراجع الثاني: --باسمراسلني (☎) 20:22، 17 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]
- خلاصة: رفضت المراجعة لعدم التفاعل مع ملاحظات المراجعين لمدة تزيد عن الأسبوع.--Michel Bakni (نقاش) 11:11، 26 يوليو 2020 (ت ع م)[ردّ]