رويم بن أحمد
المظهر
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
مكان الميلاد | بغداد | |||
تاريخ الوفاة | 303 هـ | |||
الإقامة | من بغداد | |||
العقيدة | أهل السنة | |||
الحياة العملية | ||||
الحقبة | ؟؟ - 303 هـ | |||
المهنة | فقيه | |||
الاهتمامات | التصوف | |||
تعديل مصدري - تعديل |
أبو محمد رويم بن أحمد بن يزيد، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري[1]، من أهل بغداد ومن جلة مشايخهم[1]، كان عالما بالقرآن ومعانيه، وكان فقهياً على مذهب داود بن علي الظاهري الأصبهاني[2]، قال عنه جعفر بن أحمد الرازي أنه «أحد أئمة أهل زمانه».[3] توفي سنة 303 هـ.[1]
من أقواله
[عدل]- منذ عشرين سنة لا يخطر بقلبي ذكر الطعام حتى يحضر.[3]
- الصبر ترك الشكوى، والرضا استلذاذ البلوى، والتوكل إسقاط رؤية الوسائط.[4]
- إذا رزقك الله المقال، والفعال، فأخذ منك المقال وأبقى عليك الفعال فإنها نعمة، وإذا أخذ منك الفعال، وأبقى عليك المقال، فإنها مصيبة، وإذا أخذ منك كليهما فهي نقمة وعقوبة.[5]
مصادر
[عدل]- ^ ا ب ج طبقات الصوفية، تأليف: أبو عبد الرحمن السلمي، ص147-151، دار الكتب العلمية، ط2003.
- ^ البداية والنهاية، تأليف: ابن كثير، ج11 نسخة محفوظة 11 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب تاريخ بغداد، تأليف: الخطيب البغدادي، ج8، ص430، دار الكتب العلمية.
- ^ طبقات الأولياء، تأليف: ابن الملقن، ج1، ص39.
- ^ الرسالة القشيرية، تأليف: القشيري، ص20.