انتقل إلى المحتوى

نقاش:موسى/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Zymogen.88 في الموضوع صورة المقالة
أرشيف 1
  • أرشيف 1
  • 2

.

اتمنى تصحيح الوضع القانوني لهذه المقال حتى لا يتم وضعها للتصويت على الحذف. --عصام 15:43, 7 نوفمبر 2004 (UTC)

اعادة كتابة

السلام عليكم أرى في هذه المقالة ذكر للعهد القديم ومن العهد القديم اكثر من القرآن.... وهذه المقالة تنقصها نصوص من القرآن والسنة النبوية الشريفة وهي مختصرة كثيراً بالنسبة لنبي كبير ورسالته ملئة بالأحداث ...أرجو اعادة كتابة هذه المقالة أو عديلها وشكرا أحمد حسين النتشه 19:12، 4 سبتمبر 2008 (UTC)

اليوم بأذن الله اعيد الصياغة

رتبنا البعض وفرقنا بينها ربما لاتليق بالاخرين بهكذا مقالة ولكننا بحاجة الى حماية جزئية من العبث .. المصادر العربية متوفرة سواء كتب القرآن او الحديث ولامانع من ذكرهم من العهد القديم او الجديد --ابن جزيرة العرب (نقاش) 14:46، 3 فبراير 2012 (ت ع م)

مقاله من طرف واحد

السلام عليكم المقاله تعرض وجهة نظر واحده فنحن نعلم ان موسى النبى ذكر فى الاسلام و اليهوديه ولكن هذه المقاله تعرض فقط الايمان الاسلامى بموسى النبى و قصصه فى ظل تجاهل تام للقصص اليهوديه حول موسى النبى .وارى انه من واجبنا اتجاه ويكيبيديا ان نعمل بأرشادتها حول عرض الامور و نعرض وجهات النظر جميعا دون اقصاء اخرى. ارجو ادراج الايمان اليهودى حول موسى . و لكم جزيل الشكر و الاحترام Pollas (نقاش) 03:47، 16 أبريل 2012 (ت ع م)

لقد تم اضافة ولكن اين المصدر

اخي انت تعلم ان النبي موسى يتبعه اليهود والمسيحيين والمسلمين وفي الصفحة العبرية الاغلب يهودي وفي الانجليزية وغيرها الاغلب مسيحي ويهودي وفي الصفحة العربية طبيعي ان يكون الاكثر اسلامي .. التراث العربي والهوية اسلامية وهي التي تغلب على المصادر التاريخية فتراث العرب اغلبه اسلامي كما تراث الغرب اغلبه مسيحي ورغم ذلك نحاول جاهدين ان نوفر جميع المصادر في الصفحات العربية --ابن جزيرة العرب (نقاش) 00:51، 27 أغسطس 2012 (ت ع م)

جديد

  • أرى أن مستخدم:Sammy.aw يمحو كل المعلومات التي لا توافق معتقده ويثبت ويفصل معلومات المقالة على هوى معتقده دون الرجوع إلى صفحة النقاش التي دعت في كثير من المرات إلى احترام وجهة نظر كل المعتقدات الأخرى المؤمنة بموسى عليه السلام. فمحى نظرة كل من الدينين المسيحي والإسلام وعوضهما بفقرتين يتيمتين ونقل معلومات فقرة نظرة الإسلام لموسى إلى مقالة موسى في الإسلام دون طرح الموضوع للنقاش. --Ahmedou1980 (نقاش) 14:25، 9 مايو 2013 (ت ع م)

الأسباب المخصوصة في إتباع المقالة رواية التوراة لذكر موسى

  • مرحبًا، أولاً كل المعلومات التي كانت مذكورة هي معلومات إسلامية، من روايات المفسرّين، اللاحقة على موسى بنحو 2000 عام، وعندما يوجد صمت تُستجلب التوراة لتبرير الصمت وملأ الفراغ، لذلك فالادعاء بأن المقالة - كما كانت - تحترم جميع وجهات النظر. شيء خاطئ جدًا. وعمومًا هذه الطريقة، أي استجلاب التوراة في شروح المفسرين المسلمين، للتوسع في الشروح، يفعله كثير من المؤرخين القدماء عمومًا مثل الطبري وابن كثير والزمخشري والسعدي (انظر الرابط الثالث) وهم متهمون بالاعتماد على الإسرائيليات، وهذه تعتبر مذمّة لا مديحًا [1] و[2] و[3]، ولا داعي لأن ندخل في نقاشات عقيمة حول الموضوع، إليك أسبابي ناقشني بها:
  1. التوراة، هي أقدم مصدر ذكر فيه موسى، وأقدم مصدر روى قصة حياته، ولولا التوراة لما كان موسى قد عُرف أساسًا حتى القرن السابع، أي أن هناك مرحلة هي حوالي 1900 سنة كانت فيها التوراة هي المصدر الوحيد عن موسى (اليهود والمسيحيون واحد في هذه القضية)، وكون التوراة أقدم مصدر عن موسى يمنحها أهمية خاصة متفوقة، فضلاً عن كونها المصدر الوحيد لسنين وسنين وسنين؛ ومن المعروف، أنه عندما تؤرخ لحدث ما، عليك أن تعود لأقدم الوثائق القريبة من الحدث. (بغض النظر عن الأهمية الدينية لهذا النص أو ذاك).
  2. التوراة، وحدها هي التي روت قصة موسى من باب تأريخي (في السنة الثانية للخروج، في اليوم الأول من شهر أبيب ...إلخ) بغض النظر أنها ليست كتاب تاريخ وتبويب وتوثيق دقيق بل مكتوبة لأهداف أخرى، لكن الرواية اللاحقة لها - وهي هنا رواية القرآن - فهي خارج زمن تأريخي، بمعنى ماذا يمنع أن يكون موسى - بغض النظر عن رواية التوراة - في القرن الثاني بعد المسيح مثلاً؟ أو في القرن التاسع عشر قبل المسيح، الرواية الإسلامية لا تقدّم تأطيرًا تاريخيًا للحدث، لذلك فتتابع المعلومات من باب شبه التوثيق التاريخي يعتمد عليه من التوراة أساسًا.
  3. أهمية موسى في اليهودية - وكذلك المسيحية للمناسبة - مُستمرة، غير متوقفة؛ أما أهمية موسى في الإسلام متوقفة ومنسوخة بالبعثات اللاحقة، لذلك فلا يوجد لموسى أهمية تشريعية أو عقدية أو ما شابه في الإسلام، مكانته تأتي شرفيّة بوصفه نبيًا لا أكثر ولا أقل - أي مشابه مثلاً في الحكومة الإمريكية لتكريم جورج بوش بوصفه رئيسًا سابقًا للولايات المتحدة.
  4. كما كُتبت مقالة بوذا من وجهة نظر بوذيّة، ومقالة المسيح من وجهة نظر مسيحية، ومقالة النبي محمد من وجهة نظر إسلامية، فجريًا على القياس، تكتب رواية موسى من وجهة نظر يهودية فهم "قومه". وأقول "رواية" وليس كل المقالة، أي رواية أحداث الحياة فحسب، هذه لا يمكن ألا يعتمد عليها على التوراة. ذلك لا يمنع أن يكون هناك أقسام تعطي وجهات النظر اللاحقة حقها. وفي النهاية دومًا الحلول الوسطى الشبيهة بالحل الذي طرحته تنجح، انظر مقالة حديث نبوي كيف ذكرت رأي الشيعة (بوصفهم يتشاركون مع المسلمين في أغلب ذات الرأي ويضيفون عليه من عندهم، فما يتشاركون فيه مع سائر المسلمين ذكر في المقالة ككل وما يختصون به لأنفسهم ذكر في فقرة إضافية) وللمناسبة المقالة مختارة، وبالتالي فهذا تنسيق درج عليه الأمر في الموسوعة.
  5. لا أهمية، لكون الموسوعة العبرية يطغى عليها المحتوى اليهودي، (أما الإنكليزية فلا يطغى عليها المحتوى المسيحي) فإذا كانت مقالة ما غير محايدة أو غير كاملة في موسوعة ما، ذلك لا يلزمنا - ولا يدفعنا للاقتداء بها أساسًا.
  6. لا يوجد اختلاف كبير في الرواية التوراتية عن الرواية الإسلامية للموضوع (وكتبت الفرقين الوحيدين في فقرة الإسلام). ولا تقل لي أن تكون فقرات رواية الحياة مأخوذة من هنا وهنا، أو أن نكرر فقرة الرواية مرتين، فهذا إخراج سيء وتكرار مقيت، لا معنى له، بل غير محبذ من ناحية منطقية.
  7. كما لا يمكن يا عزيزي، أن تكون المقالة هي عبارة عن سرد مجموعة من الآيات الموقرة، كما كانت في السابق، ذلك مكانه ويكي مصدر، يجب أن تكون المقالة أكثر عمقًا من ذكر مجموعة آيات. خصوصًا أن هذه المقالة أنوي ترشحيها بوصفها مقالة مختارة.
  8. لا داعي للغمز "بمعتقدي" بوصفي يهوديًا، أنا لست يهوديًا، ولو كنت، فسأفتخر بكوني ابنًا لابراهيم واسحق ويعقوب.
  • وأخيرًا، وليس آخرًا، إن كان لديك مقترحات ما فلا أمانع بها، لستُ كاملاً ولا معصومًا، وإن كان هناك نقص ما في النصوص الحالية من الممكن أن يعوّض، لا بأس، وإن كان لديك مقترحات للإثراء والإغناء فلا مانع لمناقشتها.--Sammy.aw (نقاش) 17:32، 9 مايو 2013 (ت ع م)
هذا تفسيرك ونظرتك للرؤية الإسلامية للنبي موسى وهي معلومات مغلوطة لا بل مضللة أحيانا فنظرة الإسلام نظرة تنزه موسى عن بعض ما وصف به في التوراة والإنجيل الحاليين وأن تقول " لا يوجد اختلاف كبير في الرواية التوراتية عن الرواية الإسلامية " فهذا لا يبرر حذفك المتواصل للرواية الإسلامية خصوصا. ويجب الرجوع إلى صفحة النقاش قبل إجراء أي تعديل جذري مثل تقسيم المقال وإلا لم لا تترك المعلومات حسب رؤية جميع الطوائف وإنشاء مقالات جزئية مفصلة بما فيها الرواية التوراتية كذلك.
وأما قولك " لا داعي للغمز "بمعتقدي" بوصفي يهوديًا، أنا لست يهوديًا، ولو كنت، فسأفتخر بكوني ابنًا لابراهيم واسحق ويعقوب " فهذا تأويلك لما قلت لا ما قلت أنا أقول أنك اعتمدت رواية واحدة للموضوع ولم أقل أنه معتقدك.
وقولك " لا أهمية، لكون الموسوعة العبرية يطغى عليها المحتوى اليهودي، (أما الإنكليزية فلا يطغى عليها المحتوى المسيحي) فإذا كانت مقالة ما غير محايدة أو غير كاملة في موسوعة ما، ذلك لا يلزمنا - ولا يدفعنا للاقتداء بها أساسًا " فأنت تسقط في نفس الخطأ وهو التحيز لنظرة معينة.
وقولك " كما كُتبت مقالة بوذا من وجهة نظر بوذيّة، ومقالة المسيح من وجهة نظر مسيحية، ومقالة النبي محمد من وجهة نظر إسلامية " فلو رجعت إلى هذه المقالات لرأيت أنها تطرقت إلى نظرة باقي الأطياف إلى صاحب المقالة وبتفصيل أكبر مما في هذه المقالة.
وأكرر وأعيد عليك الرجوع إلى صفحة النقاش قبل إجراء أي تعديل جذري. --Ahmedou1980 (نقاش) 11:04، 10 مايو 2013 (ت ع م)
فقرة سيدنا موسى عليه السلام في الإسلام ما زالت قيد التطوير، تفضَّل وشارك في تطويرها أو في سد الثغرات التي تراها. ثم لم أقرأ أي وصف مهين لسيدنا موسى في هذه المقالة، سيرته الكتابيَّة هي نفسها سيرته الإسلاميَّة بأغلب النقاط، وتختلف من بضعة أمور ذكرها القرآن ولم تذكرها التوراة أو حرَّف بها بعض الضالين وصححها القرآن أو توسَّعت بها التوراة ولم يذكرها القرآن. المقالة بشكلها الحالي جيِّدة جدًا وتستحق الوسم بامتياز--باسمراسلني (☎)--: 12:23، 10 مايو 2013 (ت ع م)

سؤال في اللغة

أول سطر فى المقالة يذكر أن موسي "مشترع"....ما هو المشترع؟ هل هو من جاء بشرع أو قانون--علي سمسم (نقاش) 11:11، 14 يونيو 2014 (ت ع م)

وضع توضيح

السلام عليكم،

يجب وضع صفحة موسى في صفحة توضيح لأن أغلب من سيبحث عن موسى يريد موسى في الإسلام ،إن لم يكن هناك اعتراض سأقوم أنا بفعل هذا ،بعد مدة.--زياد0نقاش 04:05، 5 يوليو 2014 (ت ع م)

وجهة نظر واحدة

لا أدري لما يسمح لمجموعة من المتطرفين بفرض آرائهم على الجميع ؟! هذه المقالة يجب أن تكون شاملة لكل وجهات النظر، وتكون هناك مقالة عن موسى في اليهودية وأخرى في النصرانية ومثلها في الإسلام. ذات المشكلة في المقالة التي تسمى يسوع حيث وجهة النظر الواحدة على عكس كل نسخ ويكيبيديا الأخرى حيث تكون مقالة رئيسة ثم مقالات للشخصية في كل دين ، كفاكم تطرفا ! فما أخذه أجدادنا منكم لن تستعيدوه بالويكيبيديا!!--الـرشــيـــــدنـقـــاش 05:45، 17 يونيو 2019 (ت ع م)

طلب تمبعديل صفحة محمية في 17 أبريل 2020

بمراجعة صفحة كليم الله موسى عليه السلام وجدت صورة رمزية تجسد وجه الكريم ولا يجوز يا اخوان اتمنى الحذف

موسى بن عمران

فتوى بن باز .--SAMI AL HAKAMI (نقاش) 00:39، 28 يوليو 2020 (ت ع م)

مرحبًا، ويكيبيديا لا تتبع فتاوي إبن باز. Maudslayer (نقاش) 15:08، 20 أكتوبر 2020 (ت ع م)

أرجو الحذف

في المقالة صورة لنبي الله موسى الكليم و لا يجوز ذلك و أنا أوافقك على حذف اللصورة و أرجو من أي ويكيبيدي لديه الصلاحية بالقيام بذلك أن يقوم بذلك و بأسرع وقت ممكن .... تحياتي للجميع..--37.125.64.232 (نقاش) 12:39، 2 ديسمبر 2020 (ت ع م).--37.125.64.232 (نقاش) 12:39، 2 ديسمبر 2020 (ت ع م)

صورة المقالة

مرحبًا @عبد المسيح وباسم: أنا مدرك تمامًا أن المقالة ليست عن موسى في الإسلام وتعمدت إزالتها، المقالة عامة، وليست بعنوان موسى في التوراة، أو ربما بتسمية موشيه مثلا كما هي مقالة يسوع، وعليه فالصورة في المقدمة لابد أن تكون محيادة وتراعي جميع الأديان --Mohanad Kh نقاش 23:22، 17 يناير 2021 (ت ع م)

@Mohanad: لو أزلتها سيُقال لك هذا يصب في خانة المعتقد الإسلامي. خضنا هذه الجدالات التي لا طائل منها في الماضي عدَّة مرَّات، فالرجاء عدم الخوض فيها مُجددًا-- باسمراسلني (☎) 23:34، 17 يناير 2021 (ت ع م)
@باسم:ليقل من شاء ما يشاء، إما أن يجري نقل المقالة إلى موسى في التوراة ويجري فصل المحتوى، وتصبح الصفحة توضيح، أو تستبدل الصورة بأخرى محيادة، أليست الصورة الحالية تصب في صالح المعتقد المسيحي؟؟ --Mohanad Kh نقاش 23:41، 17 يناير 2021 (ت ع م)
@Mohanad: أتمنى عليك أن لا تخوض في هذا الموضوع لأنه لن ينتهي وجربناه قبلًا، ولن يقتنع من يُريد إزالة الصورة ولا من يُريد الإبقاء عليها. هذه خُلاصة الجدالات الطويلة السابقة حول الصور والأيقونات في هذه المقالة وغيرها-- باسمراسلني (☎) 00:14، 18 يناير 2021 (ت ع م)
صديقي @باسم: الموضوع بسيط، من أراد إبقاء الصورة فعليه أن يأتي بصورة محايدة يجري التوافق عليها قدر الإمكان، أما أن تصبح لوحة لأحد الرسامين أو نقشًا لأحد النحاتين حدًا مُحرقًا يُحظر الاقتراب منه أو تعديله فهو برأيي غير موسوعي وغير مقبول، وأرجو فضلاً الإشارة لنقاشات سابقة، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 00:26، 18 يناير 2021 (ت ع م)
@Mohanad: أنظر في أرشيف نقاش هذه المقالة وأرشيف نقاش مقالة يسوع بالذات. لو استطعت أن تصل إلى توافق حول هذه المسألة فستكون أوَّل من فعل ذلك-- باسمراسلني (☎) 00:55، 18 يناير 2021 (ت ع م)
صديقي @باسم: أنا أتحدث عن النقاشات حول الصور في مقدمة المقالة؟ حقيقًة طالعت هذه النقاشات مسبقًا قبل سؤالي أعلاه -Mohanad Kh نقاش 01:36، 18 يناير 2021 (ت ع م)
  • الزميل @عبد المسيح: بحسب ملخص التعديل هنا، أين هي مشاركتك في النقاش؟؟؟؟؟، الزميل @باسم: أرجو فضلا ذكر النقاشات الخلافية حول الصور في مقدمة المقالة، للتوضيح، أسماء المقالات عامة ولن تحتكرها ديانة بعينها، ومن يريد أن يخص المقدمة والصورة فيها عليه هو أن ينشئ مقالة منفصلة، وهذا ما جرى مع مقالات الإسلام، هناك عشرات الصور في محتوى المقالة للمسيحية واليهودية والديانات الأخرى، ولابد لصورة المقدمة أن تكون محايدة فهي تظهر عند البحث في محركات البحث وتظهر كذلك في تطبيق ويكيبيديا للدلالة على الشخصية، وأتمنى أن تكون الآراء موضوعية بعيدًا عن محاولة فضّ النقاش بدعوى الخلافات السابقة، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 12:18، 18 يناير 2021 (ت ع م)
  • بانتظار أي رد حول ما أوردته أعلاه، في حال لم يشارك الزملاء المُشار إليهم أعلاه ويبدوا أسبابهم لرفض تعديل الصور قيد النقاش، فإني سأعمل على تعديلها، ومن أراد تغييرها من الزملاء (للحال السابق)، فعليه أن يفتح اننقاش من جديد ويطرح الأسباب الموجبة لذلك، الصور المقصودة هي في صفحات الأنبياء ذات الأسماء المشتركة، مثل موسى، يعقوب، إبراهيم،،، وغيرهم تحياتي --Mohanad Kh نقاش 17:26، 19 يناير 2021 (ت ع م)
    @Mohanad: السكوت ليس معناه الرضى، من جهتي معناه أنني لا أود الخوض في جدال لا طائل منه للأسباب الموضحة أعلاه. آسف لكن لو فعلت ذلك سوف أعيد المقالة إلى سابق عهدها وأحميها. من فضلك لا تخوض في جدالات جرَّبناها قبلًا لأنك لن تصل لنتيجة-- باسمراسلني (☎) 17:48، 19 يناير 2021 (ت ع م)
اهلا @باسم: أنا لم أقصد أن السكوت يعني الرضى ولكنك تذكر أن هناك جدلات سابقة دون أن تشير إليها وهذا عذر غير مقبول قولا واحدًا في نقاش كهذا، ومالم تذكر أسباب مقنعة لرفض التعديل ترد بها على مأ أوردته أعلاه، سأعدّل المقالة وإذا جرى التراجع أو استعادة للصورة لن أدخل في حرب تحرير بل سأقدم طلب منع بحقك بخصوص تعديل المقالة، وبالطبع لن أسمح بحمايتها ولا يحق لك ذلك لوجود خلاف تحريري، إذا كان لديك رد منطقي وموسوعي أرجو أن تتفضل به، عدا ذلك أرجو منك أن لا تحاول فضّ النقاش بالذريعة أعلاه --Mohanad Kh نقاش 18:34، 19 يناير 2021 (ت ع م)
آسف لا أستطيع أن أسمح بذلك-- باسمراسلني (☎) 20:15، 19 يناير 2021 (ت ع م)
@باسم: يُرجى ذكر أسباب موسوعية قابلة للنقاش، أما ختم النقاش بأنه منتهي بناءً على افتراضات مستقبلية لجدلات قد تحدث، فهذا غير مقبول، فأرجو على الأقل احترام الطرف الآخر وإبداء أسباب قابلة للأخذ والرد، أرجو أيضًا التوقف عن لعب دور الوصاية على المحتوى، فهو منفّر جدًا للمحررين والزملاء --Mohanad Kh نقاش 21:01، 19 يناير 2021 (ت ع م)
مرحبا @باسم: قرارك بالمنع هو قرار مُتسرع كان بإمكانك حماية المقالة على مستوى الإداريين إلى غاية التوافق ووضع خلاصة للنقاش بدل تشويه سجل المستخدم، إلى جانب ذلك طرح الزميل مهند للمشكلة مقبول وأنا برأيي حذف الصورة نهائيا من القالب والقوالب المشابهة وعدم وضع أي صورة مثل القرار الذي اتخذف مقالات الشعوب سابقا. --Yaakoub45 (نقاش) 02:27، 20 يناير 2021 (ت ع م)
@Yaakoub45: بعد جدال طويل أعلاه ومُتسرِّع؟ أنا أدرك تمامًا ما قمت به، وما كان سيُفضي إليه فعل الأخ أعلاه. هل شهدت أي من الجدالات السابقة بخصوص هذه النقطة؟ هل رأيت استعداد كل من يتشدق بالحيادية للإساءة إلى الإسلام بنفس حجة من يُريد إلغاء الصورة والأيقونة الفُلانيَّة من مقالة؟ لن يقول لك أحد أن تخطيط الاسم صورة "مُحايدة" بل سيُقال لك هذا يعكس المعتقد الإسلامي بعدم تصوير الأنبياء، سواء كانت صورة مزخرفة أم غير مزخرفة. أشر إلى كل المحررين المسيحيين في الموسوعة، وكل من يُسوِّق نفسه أنه محايد، ولو اتفقتما معهم على شيء، عندها فقط استبدل الصورة-- باسمراسلني (☎) 12:55، 20 يناير 2021 (ت ع م)
  • بالفعل قرار متسرع ومتعالي يضاف لسجل الزميل في الموسوعة، من ناحية أخرى، أول رد موسوعي ومنطقي من الزميل على النقاش أعلاه، وهذا حقًا أسعدني، كذلك أستغرب لماذا لم يعترض الزميل على تعديل الزميلة @ساندرا: الذي جاء ضمن خلاف تحريري ويدعم إحدى وجهات النظر، مجرد تساؤل؟! هل لأن التعديل خفف حدّة الصورة السابقة، أم لأن التعديل يُظهرني أجادل على صورة لا بأس بها، حقيقًة لا أدري، هل تعلم صديقي @Yaakoub45: بات كل ما أتمناه أن أصل إلى هذه النقاشات الجدلية المزعومة، لماذا يتحفظ عليها الزميل ويرفض أن يطلع عليها أحد --Mohanad Kh نقاش 14:42، 20 يناير 2021 (ت ع م)
عذرا لم أطلع إلى النقاش الدائر هنا، فيما يخص صور الأنبياء، فهناك وجهة النظر الإسلامية التي لا تحوي رسوماً لهم لكن ليس هناك ما يمنع من وضع صور وأيقونات لهم في المقالات العامة الخاصة بالأنبياء. القسم الخاص بالنظرة الإسلامية لا يحوي إلا على صورة للمقام، وهكذا فلا يمكن حذف بنود بسبب اتجاه عرقي أو ديني معين وإنما يفضل مراعاة الجميع والحيادية بالطرح ما أمكن ذلك.--ساندرا (نقاش) 17:43، 20 يناير 2021 (ت ع م)
  • أتفق مع Yaakoub45 و مستخدم:Mohanad، وذلك لأن الصورة الحالية في مقدمة المقالة تعكس فقط "تخيل بعض المسيحيين لموسى"، ولا تقدم أي معلومة قيمة للقارئ باستثناء معلومة عما يجوب في مخيلة بعض المسيحيين. لو كان هناك إصرار على إبقائها، فينبغي نقلها عندئذ إلى فقرة "موسى في المسيحية" الموجودة في المقالة.--Zymogen.88 (نقاش) 12:47، 27 يناير 2021 (ت ع م)
وتعليقا على ما ذكرته الزميلة بأنه "يفضل مراعاة الجميع والحيادية بالطرح ما أمكن ذلك"، فالجواب هو إن "مراعاة الجميع، والحيادية في الطرح" يتحققان من خلال إزالة هذه الصورة من صندوق مقدمة المقالة وليس من خلال إبقائها. بإمكانك نقلها إلى فقرة "موسى في المسيحية" كما أوضحت أعلاه.--Zymogen.88 (نقاش) 13:11، 27 يناير 2021 (ت ع م)

نقاش طلب النقل

وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

السبب: الأولى أن تكون مقالة موسى في الإسلام هي من تحمل هذا العنوان لأن أغلب قراء ويكيبيديا العربية هم من المسلمين ويبحثون عن مقالة موسى في الإسلام أساسًا وليس موسى في التوراة. --Hakem12 (نقاش) 14:21، 20 أكتوبر 2020 (ت ع م)
 تعليق: الفاصل في هذه الحالة هو أصل الشخصية، والشخصية يهودية في التواراة من الأساس، بالتالي هي تستحق التسمية الرئيسية. تم مناقشة هذه المسألة سابقًا. --Maudslayer (نقاش) 15:07، 20 أكتوبر 2020 (ت ع م)
أتفق مع كلام الزميل Maudslayer لأن أصل الشخصية من يحدد التسمية وليس معتقدات وآراء القارئين.--عبد المسيح ☜︎︎︎نقاش☞︎︎︎ 15:16، 20 أكتوبر 2020 (ت ع م)
ليس الأصل عن أصل الشخصية، فسيدنا محمد قد ورد في التوراة وفي الإنجيل ولم نسمي مقالته كما أشرتم، وإنما الأولوية لما يبحث عنه القارئ في ويكبيديا العربية ولسنا نفعل كما في ويكبيديا الإنجليزية. --Hakem12 (نقاش) 15:49، 21 أكتوبر 2020 (ت ع م)
@Hakem12: لا أعرف من أي أتيت بهذا التشبيه! محمد لم يرد في التوراة ولا في أي إنجيل التي كتبت قبل ولادته بقرون، وإن إفترضنا أن ذلك صحيح فهو ليس شخصية من ضمن المحاور والمقاطع التي تتناولها، وأصلها ليس منها. بالمختصر موسى هو شخصية توراتية يهودية، بالتالي من الطبيعي أن تكون المقالة والقوالب وما يتعلق بهما حول الشخصية تعتمد النسخة اليهودية بالأساس. أما مع تبنّي الإسلام لها فهذا يجعلها جديرة بمقالة تتناول الشخصية في العقيدة الإسلامية. --Maudslayer (نقاش) 16:57، 21 أكتوبر 2020 (ت ع م)
أنا لا أتحدث كما تزعم، أنا أقول يجب أن تنقل حسب الأولوية وليس حسب ذكرها، فالأولوية للقارئ العربي موسى في الإسلام تنقل إلى موسى، ومقالة موسى تنقل إلى موسى في التوراة. --Hakem12 (نقاش) 17:00، 21 أكتوبر 2020 (ت ع م)
@Nehaoua: التواراة والأناجيل لم تكتب بالعربيّة، فبطيعة الحال الإسم معرّب، وهو معتمد في التوراة العربية كما يظهر هنا، مع العلم أن إسم موسيس شائع أيضًا. --Maudslayer (نقاش) 15:42، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
مرحبًا @Maudslayer: وهذا هو بيت القصيد، فإسم "موسى" عربي أو معرب جاء عن طريق الإسلام لأنه لا ذكر للأنبياء عند العرب من غير الإسلام (يمكن للزملاء تصحيح هذه المعلومة)، فالكلمة توحي إلى موسى في الإسلام، وليس في غيره والمثل ينطبق على "يحيي" وليس "يوحنا" لان حجتك بأن «الفاصل في هذه الحالة هو أصل الشخصية»أصح أو «أصل الشخصية من يحدد التسمية» كما تفضل الزميل @عبد المسيح: والذي أوافقه في الرأي (لأنه يوافق بطريقة غير مباشرة النقل)، لا أدري، المهم أنها حجة واهية، لو كان عنوان المقالة موسيس، ربما، لما حاجك أحد، تحياتي عادل امبارك راسلني 16:20، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
@Nehaoua: كلامك غير دقيق، مبدئيًا اليهود العرب كانوا يستخدمون إسم موسى قبل الإسلام، وهذا موثق بالمصادر الإسلاميّة نفسها، وأتحدّث عن الروايات التي توثّق حوارات اليهود مع محمد في بداية الإسلام والتي تنصّ بوضوح على استخدامهم إسم موسى، ما يعني أنه من المستحيل القول أنّ الإسم جاء عن طريق الإسلام، بما إن الإسلام ومعه القرآن لم يكن منتشر أو مؤثر خلال تلك الفترة. بالإضافة إلى ذلك، التوراة العربية وكذلك الإنجيل تستخدم عادةً الإسم الشائع له بين المنتمين للديانة في هذه اللغة، أي أنّ يوحنا وبالرغم من أن تعريبه يحيى، إلا أنّ يحيى لا يتم إستخدامها ما يؤكّد الحجة الأولى وهي أن الإسلام ليس هو بالضرورة المؤثّر على التسمية. عمومًا، كما قلنا لن يكون هناك خلاف في حال كان الإسمين مختلفين. هنا الفاصل هو أصل الشخصية من الأساس، تعريف موسى هو (شخصيّة دينيّة يهوديّة وردت في التوراة)، بالتالي المنظور اليهودي للشخصية هو المستحق لإسم المقالة. أتّفق معك أن البحث عن الشخصية في العقيدة الإسلامية أكثر نسبيًا من عنها في اليهودية (مع أنني لا أملك دليلًا أو إحصائية تثبت ذلك)، إلّا أنّه يمكن الاكتفاء بالإشارة للمقالة الإسلامية في أعلى المقالة الأصلية. --Maudslayer (نقاش) 16:36، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
مرحبًا @Maudslayer: جميل جدًا، وأنا خامرني الشك عندما طلبت مراجعة المعلومة، نحن متفقون لكن ردي كان فقط توضيحي حتى لا تستعمل حجة الأصل فموسى هو موسى، لا يختلف إثنان فيه، أما أنه «شخصيّة دينيّة يهوديّة وردت في التوراة» أو «شخصيّة دينيّة إسلامية وردت في القرآن» فلها مبحث آخر يندرج تحت إطار تاريخية شخص ما مثل تاريخية محمد أو تاريخية يسوع غير أنني لم أجد لموسى أو لداود مبحثا لها! (مقالة تاريخية داود جعلت تحويلة إلى داود في الموسوعة الأنجليزية) تحياتي عادل امبارك راسلني 17:00، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
 تعليق: من الاساس هناك وقوع بالخطأ فلماذا هناك مقالتين عن شخصية موسى . هناك امر اساسي و ثابت مسلم به في ويكبيديا ان المقالات تكتب بموضوعية و حيادية مع ذكر بشكل عادل لكل وجهات النظر بالتالي وجود مقالة تعبر عن راي التوارة او الانجيل و مقالة اخرى عن راي القرآن هو امر ينسف المبدأ الاساسي لويكبيديا و هو الحيادية. لقد قرأت المقالتين و بكل شفافية لا اجد من داعي لمقالة موسى في الاسلام معظم المقالة هو ذكر لآيات من القرآن الكريم (هو ما يجب ان يكون في خانة المراجع) و يمكن دمج المتن في المقالة بمقالة موسى الاساسية مع المحافظة على تنسيق و ترتيب المقال و الاستشهاد بالقران و الانجيل و التوراة بنفس المقال .
ويكبيديا اخيرا لا تعكس وجهة نظر اي مجتمع سواء طائفيا او دينبا او عرقيا، ويكبيديا هي موسوعة حيادية تظهر مختلف وجهات النظر بشكل عادل .
و ايضا ليس بالضروري اصل الشخصية هي من يحدد التسمية لانه لو اخذنا بهذه الحجة فعلينا ساعتها ان تسمى المقالة ب (موشيه) و ليس موسى. الافضل دمج متن المقالتين بمقالة موسى الاساسية و حذف مقالة موسى في الاسلام طلال غريب (نقاش) 16:39، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
◀ Talal gharib الحيادية أمر نسبي، فمثلا في الموسوعة الإنجليزية توجد مقالتين عن تاريخية شخص ما المبنية على التشكيك في وجودها من عدمها مثل تاريخية محمد أو تاريخية اليسوع المترجمة والموجودة في الموسوعة العربية غير أنني لم أجد لموسى أو لداود مبحثا لها! (مقالة تاريخية داود جُعلت تحويلة إلى داود في الموسوعة الانجليزية) فهل يمكن القول أن الموسوعة الانجليزية غير حيادية، نفس الأمر ينطبق على الصراع العربي الإسرائيلي وغيرها من الأمور تحياتي عادل امبارك راسلني 17:10، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
الحيادية اكيد نسبية لجهة المصادر التي تدعم الفكرة المطروحة هذا بشكل عام . ان المقالين المذكورين لا يذكران قصة محمد او يسوع انما يطرح فكرة وجودهم من عدمة يعني هناك وجهتي نظر (اما موجود او لا ) . ما اريد قوله بخصوص موسى انه لا داعي لوجود مقالة موسى في الاسلام و يتم طرح الفكرة الاسلامية بموسى بالمقالة الاساسية. طلال غريب (نقاش) 17:20، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
رد الإداري: لم يتم؛ لا موجب للنقل، إضافة إلى ما تقدّم أعلاه. -- صالح (نقاش) 00:17، 2 نوفمبر 2020 (ت ع م)