انتقل إلى المحتوى

اشتباكات غرب سوريا (ديسمبر 2024 حتى الآن)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اشتباكات غرب سوريا (ديسمبر 2024 حتى الآن)
جزء من الحرب الأهلية السورية وسقوط نظام الأسد
التاريخ 14 ديسمبر 2024 – الآن
(1 شهر، و6 أيام)
البلد سوريا تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
الموقع محافظة اللاذقية، ومحافظة طرطوس، ومحافظة حماة، ومحافظة حمص  تعديل قيمة خاصية (P276) في ويكي بيانات
الحالة مستمر
المتحاربون
سوريا سوريا متمردون موالون للأسد  [لغات أخرى]
القادة
محمد كانجو حسن (أ.ح)
الوحدات
الخسائر
مقتل أو إصابة أكثر من 29[1][2] مقتل 3، اعتقال المئات[1]

بعد سقوط نظام الأسد إثر عدة هجمات شنتها جماعات المعارضة السورية بين أواخر نوفمبر/تشرين الثاني وأوائل كانون الأول/ديسمبر 2024، وقعت عدة اشتباكات بين الموالين للأسد وقوات الحكومة الانتقالية السورية الحالية في معاقل في محافظتي طرطوس واللاذقية ذات الأغلبية العلوية، وكذلك في محافظتي حماة وحمص الغربيتين.

اتخذت الحكومة إجراءات لتمشيط القرى في غرب سوريا من أجل العثور على الضباط والمسؤولين المرتبطين بجرائم الحرب التي ارتكبها نظام الأسد خلال الحرب الأهلية السورية واعتقالهم أو القضاء عليهم. اندلعت الاشتباكات بسبب انتشار مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر لقطات لهجوم على مقام أبو عبد الله الحسين الخصيبي في حلب، والذي وقع في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. لقد أأدى ذلك إلى إثارة العديد من المظاهرات والاضطرابات المدنية بين المجتمعات العلوية من قبل العناصر الموالية للأسد في غرب سوريا.

الخلفية

[عدل]

في كانون الأول/ديسمبر 2024، نجحت حملة عسكرية سريعة قادها فصيل هيئة تحرير الشام في الإطاحة بحكومة الرئيس السوري بشار الأسد، منهية بذلك أكثر من خمسة عقود من حكم عائلة الأسد في سوريا. أدى الهجوم، الذي انطلق من المنطقة الشمالية الغربية من البلاد، إلى لجوء الأسد وعائلته إلى روسيا. برز أمير هيئة تحرير الشام والقائد العسكري أحمد الشرع زعيمًا فعلي لسوريا بعد سقوط دمشق، مع استسلام غالبية قوات القوات المسلحة السورية أو فرارها من البلاد أو انشقاقها.[3]

الاضطرابات المدنية

[عدل]

وردت أنباء عن تصاعد التوترات في مختلف أنحاء سوريا، وخاصة في المناطق التي تضم أعدادًا كبيرة من السكان العلويين، مع ظهور اضطرابات مدنية في مواقع متعددة بما في ذلك طرطوس واللاذقية والقرداحة . لقد خرجت مظاهرات من جانب الطائفة العلوية بهدف الدفاع عن حقوقها الدينية وخوفًا من الانتقام المحتمل، بسبب ارتباط العديد من أعضائها بانتهاكات حقوق الإنسان الموثقة التي ارتكبها النظام السابق.[4]

في 15 كانون الأول/ديسمبر 2024، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن المتمردين الموالين للأسد اجتمعوا مع زعماء القرى في محافظة اللاذقية، وطلبوا منهم مقاومة إجراءات إدارة العمليات العسكرية التي تم تنفيذها حديثًا من أجل الدفاع عن "الطائفة العلوية".[5]

في 22 كانون الأول/ديسمبر، اندلعت مظاهرات مدنية في منطقة البهلوية شرقي اللاذقية، إثر اتهامات بسوء السلوك من جانب قوات الأمن التابعة للحكومة السورية، طالبت بالانسحاب الكامل لقوات الأمن السورية من القرية. وقعت الحادثة عندما قام مسلحون يزعمون أنهم تابعون للحكومة السورية باقتحام منزل مختار بلدة البهلوية بالقوة. ذكرت التقارير أن المتسللين أشهروا الأسلحة في وجه السكان الشباب في الحي وارتكبوا أعمال سوء سلوك مختلفة، بما في ذلك الاعتداء اللفظي والجسدي على أفراد الأسرة وفتاة. وردًا على هذا، ردد المتظاهرون هتافات "الموت ولا المذلة".[6]

الهجوم على مرقد أبي عبد الله الحسين الخصيبي

[عدل]

في 25 كانون الأول/ديسمبر، زادت المظاهرات في المجتمعات العلوية السورية ردًا على مقاطع فيديو تظهر رجالًا مسلحين ينتهكون ضريح أبو عبد الله الحسين الخصيبي في حلب المخصص لمؤسس فرع الطائفة العلوية، والذي يعتبر أحد أكثر المواقع تبجيلًا للفرع على مستوى العالم. قام المهاجمون بقتل خمسة من أمناء الأضرحة، وتدنيس رفاتهم، وتخريب الموقع المقدس، وإشعال النار في المبنى.[4][7] أثار الفيديو غضبًا بين قطاعات من السكان العلويين في سوريا.[8]

اندلعت المظاهرات في أحياء متعددة بحمص، من بينها الخضري ووادي الذهب والزهراء والسبيل والعباسية والمهاجرين. عبر المتظاهرون عن غضبهم إزاء الهجوم على الضريح من خلال الهتافات الطائفية والمظاهرات العامة، حيث أدان الزعماء الدينيون والمجتمعيون الهجوم باعتباره هجومًا على التراث الديني والهوية العلوية، ودعوا إلى تقديم الجناة إلى العدالة. طالب المتظاهرون أيضًا من الحكومة توفير قدرًا أكبر من الأمن للمجتمع، وأن تزيل جميع العناصر المتطرفة والأجنبية من جيشها. ألقي القبض على عدد من المتظاهرين في حمص وطرطوس وجبلة.[9] فتحت قوات الأمن العام السورية، العاملة تحت إشراف إدارة العمليات العسكرية التابعة للحكومة الجديدة، النار لتفريق الحشد في حمص، مما أسفر عن مقتل أحد المتظاهرين وإصابة خمسة آخرين بجروح نتيجة إطلاق النار.[10]

وردًا على التوترات المتزايدة، عززت الحكومة الجديدة وجودها الأمني في المناطق ذات الأغلبية العلوية. فرضت قوى الأمن العام حظرًا للتجوال في مدن حمص وجبلة وبانياس، فيما أقامت تعزيزات عسكرية محيط حيي عكرمة والنهضة لمنع المزيد من الاضطرابات. كما أقاموا نقاط تفتيش عسكرية لإجبار المدنيين على تسليم أسلحتهم، ووضعوا مكبرات صوت في المساجد تأمرهم بالقيام بذلك خلال 24 ساعة. رفض العديد من الضباط، وخاصة الضباط المرتبطين بنظام الأسد، القيام بذلك.[4][11]

الاشتباكات

[عدل]

في 14 كانون الأول/ديسمبر، نصب مسلحون موالون للأسد كمينًا لمقاتلي فيلق الشام في بلدة المزيرعة بريف اللاذقية، مما أسفر عن مقتل وإصابة خمسة عشر جنديًّا.[12] وفي اليوم نفسه، شنت إدارة العمليات العسكرية السورية حملة مداهمات على بلدة المزرعة في محافظة حماة، التي تعتبر معقلًا مهمًا لحزب الله، أسفرت عن اعتقال "عشرات الشباب المتهمين بارتكاب انتهاكات سابقة بحق أهالي المنطقة".[13]

وفي 18 كانون الأول/ديسمبر، نفذت إدارة العمليات العسكرية عدة مداهمات في محافظتي حماة وحمص وفي عدة مناطق ساحلية بحثًا عن شخصيات مرتبطة بالأسد ومجرمي الحرب.[14]

حملة محافظة طرطوس

[عدل]

في 25 كانون الأول/ديسمبر، نفذت مجموعات مسلحة مجهولة هجمات متزامنة على نقاط تفتيش أمنية متعددة في ريف حماة الغربي باستخدام قاذفات آر بي جي والرشاشات الثقيلة، مما أسفر عن مقتل جندي من قوات الحكومة السورية وإصابة آخر.[15] وفي اليوم نفسه، توجهت قوة من قوى الأمن العام ـ وهي وحدة شرطة موالية للحكومة الجديدة ـ إلى قرية خربة المعزة في محافظة طرطوس الجنوبية لاعتقال اللواء محمد كنجو الحسن الذي كان يرأس إدارة القضاء العسكري والمحكمة الميدانية في عهد نظام الأسد، وهو يعد أحد المسؤولين عن عمليات القتل الجماعي في سجن صيدنايا. وعند دخول القرية تعرضت قوات الأمن العام لكمين من قبل مسلحين، ما أدى إلى مقتل 14 شرطيًّا وثلاثة مهاجمين. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان ، فإن موالين لمحمد كنجو حسن وضابط بعثي سابق آخر، سهيل الحسن، هم المسؤولون عن الكمين. وكان المسلحون بقيادة شقيق محمد كنجو حسن قد طردوا قوات الأمن من القرية. [16] وصفت الحكومة الانتقالية الكمين بأنه هجوم من قبل موالين للأسد. تم إعلان حظر التجوال في عدة مدن.[17]

أمرت قيادة العمليات العسكرية التابعة للحكومة في وقت لاحق بالقبض على المهاجمين وأرسلت تعزيزات لتأمين خربة المعزة. وبحلول 26 كانون الأول/ديسمبر، كانت قيادة العمليات العسكرية تنفذ حملة واسعة النطاق في محافظة طرطوس، حيث قامت بتفتيش المنازل وتأمين الريف. تشير التقارير إلى اعتقال اللواء محمد كنجو الحسن في خربة المعزة.[18][19] كما قُتل ثلاثة مسلحين تابعين للحسن في تبادل إطلاق النار.[20] شهدت قرى أخرى في محافظة طرطوس "هروبًا جماعيًّا لأعضاء النظام السابق".[16] قتل مسلحان من قرية الزرقاط يعرفان بأنهما من "الشبيحة" الموالين للنظام، بعد اشتباك مسلح مع قوات الأمن العام. لقد دفعت الحملة الأمنية العديد من مسؤولي النظام السابق المتورطين في جرائم ضد المدنيين السوريين إلى الفرار من عدة قرى، بما في ذلك الزريقات، وخربة المعزة، والمناطق المحيطة بها. [19] بالإضافة إلى ذلك، قُتل أربعة من قوات الحكومة السورية خلال غارة على معسكر موالٍ للأسد يضم زعيم عصابة الاتجار بالبشر شجاع العلي في بلقس، غرب محافظة حمص.[21]

الخسائر المدنية

[عدل]

في 14 كانون الأول/ديسمبر، أعدم مسلحون ملثمون شقيق إمام مسجد الرسول الأعظم في مصياف بحماة بثلاث رصاصات، بعد مطاردته واختطافه، بعد اتهام الإمام بالارتباط بالميليشيات الإيرانية والشيعية وإقامة جنازات للمدنيين في المنطقة.[22] اُختطف مدنيين اثنين في حي الزهراء بحمص وُعثر على جثثهم في وحدة التبريد بعد ثلاثة أيام.[23]

في 15 كانون الأول/ديسمبر، قُتل ثلاثة مدنيين في حادثين منفصلين على يد مسلحين مجهولين، اتهم أحدهم بأنه موالٍ للأسد حيث عُذب قبل إعدامه في حلفايا بحماة.[24]

في 16 كانون الأول/ديسمبر، اختطف مسلحون مجهولون جنديًّا سابقًا في الجيش العربي السوري وشقيقه في سيارة عسكرية أثناء تواجدهما في مركز تسوية مخصص لتسوية وضعهما الأمني في الدولة الجديدة حيث قُتلا وجرى التخلص من جثتيهما في غابة واعر.[25] أقدم مسلحون ملثمون على اختطاف مواطن تحت تهديد السلاح في قرية الشجر، وأعدموه قرب مركز البحوث الزراعية في منطقة الغاب شمال غرب حماة.

في 17 كانون الأول/ديسمبر، قُتل مدني برصاص مسلحين في القصير. قُتل مدنيان آخران برصاص مسلحين مجهولين في محافظة السويداء ومصياف. [26] هاجمت مجموعة مسلحة المدنيين في الشجر، واختطفت أحد المزارعين، حيث عُثر عليه لاحقًا مقتولًا وعليه آثار تعذيب.[27]

في 18 كانون الأول/ديسمبر، قُتل رجل في بلدة التويم بريف حماة الغربي على يد مسلحين مجهولين بعد محاولته منعهما من سرقة أغنامه.[28]

في 21 كانون الأول/ديسمبر، اختطفت مجموعة مسلحة مجهولة شابًا من منزله في طرطوس بعد أن وعدته بمساعدته في حل وضعه الأمني في الدولة الجديدة، ثم أعدمته ومثلت بجثته.[29]

في 22 كانون الأول/ديسمبر، اختطف شاب بالقرب من حمص، واقتيد إلى بانياس، حيث أعدم في أحد الحقول على يد مسلحين مجهولين.[30]

في 23 كانون الأول/ديسمبر، قُتل رجل وامرأة في وادي النصارى على يد مجهولين.[31] قُتل أحد سكان بلدة يحمر بمحافظة حمص برصاص مسلحين مجهولين بعد اتهامه بالولاء لنظام الأسد.[32] عثر على رجل مجهول الهوية مقتولًا بـ"إعدام ميداني" قرب دوار رأس الشمرة في اللاذقية. وبعد أن قامت مجموعة مسلحة مجهولة بمداهمة مدينة حديدة ومغادرتها، دخلت مجموعة ثانية وقتلت اثنين من المدنيين لأسباب غير معروفة.[33]

في 24 كانون الأول/ديسمبر، أعدم مسلحون مجهولون ثلاثة قضاة علويين أثناء تنقلهم في ريف حماة الغربي.[34] هاجم عدد من المسلحين سكان سبعة منازل في قرية جدرين ذات الأغلبية العلوية ونهبوها.[35]

في 25 كانون الأول/ديسمبر، قُتل طالب طب برصاص مسلح مجهول في اللاذقية.[36] عُثر على مدني مقتولًا على طريق M4 في أريحا بريف إدلب، نتيجة "إعدام ميداني". قُتل ثلاثة آخرون برصاص مسلحين مجهولين في تل صرين بحماة.[37] أُعدم طالب جامعي في كلية الهندسة المعلوماتية في ريف جبلة على يد مسلحين مجهولين.[38]

في 26 كانون الأول/ديسمبر، داهمت مجموعة مسلحة قرية العزيزية الواقعة في سهل الغاب بمحافظة حماة الغربية، وأعدمت مدنيًّا قبل أن تعتقل ثمانية آخرين تقتادتهم إلى جهة مجهولة.[39]

انظر أيضًا

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^ ا ب ج د ه و "Armed clashes. 14 members of the General Security Forces killed in Tartous countryside". SOHR. 25 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-26.
  2. ^ "في حادثة هي الأعنف في محافظة طرطوس.. إحراق سيارة وقتلى وجرحى باشتباكات بين مسلحين وقوى الأمن العام / المرصد السوري لحقوق الإنسان". مؤرشف من الأصل في 2024-12-28.
  3. ^ "Syria says 14 security personnel killed in ambush by Assad loyalists". www.bbc.com (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2024-12-27.
  4. ^ ا ب ج "Syria says 14 security personnel killed in ambush by Assad loyalists". www.bbc.com (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2024-12-27."Syria says 14 security personnel killed in ambush by Assad loyalists".
  5. ^ "بحجة "الدفاع عن الطائفة العلوية".. شبيحة وفلول النظام الفار يشحنون المواطنين في ريف القرداحة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 15 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  6. ^ السوري، المرصد (22 ديسمبر 2024). "بعد حادثة اعتداء.. مظاهرة في ناحية البهلولية تطالب بخروج القوات الأمنية | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  7. ^ السوري، المرصد (25 ديسمبر 2024). "مقتل متظاهر وإصابة 5 آخرين في مدينة حمص.. وإدارة العمليات العسكرية تطوق أحياء في المدينة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  8. ^ "Syria: Pro-Assad 'remnants' kill police officers in ambush". Middle East Eye. 26 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-26.
  9. ^ السوري، المرصد (25 ديسمبر 2024). "بعد مظاهرات عارمة.. قوى الأمن العام تفرض حظرا للتجوال في حمص وبانياس وجبلة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  10. ^ السوري، المرصد (25 ديسمبر 2024). "مقتل متظاهر وإصابة 5 آخرين في مدينة حمص.. وإدارة العمليات العسكرية تطوق أحياء في المدينة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.السوري, المرصد (2024-12-25).
  11. ^ "إدارة العمليات العسكرية تشن حملة تمشيط وتفتيش في قرى ريف طرطوس وسط هروب لعدد من المطلوبين واعتقال العشرات ومعلومات عن اعتقال "كنجو" | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 26 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  12. ^ "في حادثة هي الأعنف في محافظة طرطوس.. إحراق سيارة وقتلى وجرحى باشتباكات بين مسلحين وقوى الأمن العام | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 25 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  13. ^ "إدارة العمليات العسكرية تداهم قرية كانت معقلاً لـ "حزب الله" بريف حمص وتعتقل عشرات المتهمين بارتكاب انتهاكات | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 14 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  14. ^ "تستهدف أمراء الحرب والقتلة والمجرمين.. إدارة العمليات العسكرية تشن حملات أمنية في الساحل وحماة وحمص | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 18 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  15. ^ "بقواذف "الآر بي جي" والأسلحة الثقيلة.. مقـ ـتل وإصابة عنصرين من إدارة العمليات العسكرية بهـ ـجـ ـوم لمجموعات مسلحة على مواقع بريف حماة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 25 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  16. ^ ا ب "Amid escape of several wanted individuals and arrest of dozens, including "Kanjo" Military Operations Directorate launches combing operation in Tartous countryside". SOHR. 26 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-26.
  17. ^ "Syria: Pro-Assad 'remnants' kill police officers in ambush". Middle East Eye. 26 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-26."Syria: Pro-Assad 'remnants' kill police officers in ambush".
  18. ^ "Amid escape of several wanted individuals and arrest of dozens, including "Kanjo" Military Operations Directorate launches combing operation in Tartous countryside". SOHR. 26 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-26."Amid escape of several wanted individuals and arrest of dozens, including "Kanjo" Military Operations Directorate launches combing operation in Tartous countryside".
  19. ^ ا ب السوري، المرصد (26 ديسمبر 2024). "تصفية "شبيح" ومقتل اثنين من المتورطين بقتل عناصر الأمن العام في الساحل السوري | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  20. ^ السوري، المرصد (25 ديسمبر 2024). "مقتل 6 عناصر من قوى الأمن العام باشتباكات مع عصابة أحد سفاحي "صيدنايا" في ريف طرطوس | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  21. ^ السوري، المرصد (26 ديسمبر 2024). "في مواجهات مع فلول النظام و"شجاع العلي".. مقتل 4 عناصر من إدارة العمليات العسكرية | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  22. ^ "لزعزعة السلم الأهلي.. ملثمون يختطفون مواطنا من منزله ويقتلونه | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 16 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  23. ^ "مقتل 6 أشخاص في 4 جرائم منفصلة في مناطق سورية متفرقة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 17 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  24. ^ "مقتل 6 مواطنين بينهم 4 من عائلة واحدة بجرائم في حماة والقنيطرة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 15 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  25. ^ "بعد اختطافهما من أمام مركز التسوية.. مقتل ضابط في قوات النظام وشقيقه في مدينة حمص | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 16 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  26. ^ "مقتل 6 أشخاص في 4 جرائم منفصلة في مناطق سورية متفرقة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 17 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27."مقتل 6 أشخاص في 4 جرائم منفصلة في مناطق سورية متفرقة | المرصد السوري لحقوق الإنسان" (in Arabic).
  27. ^ السوري، المرصد (17 ديسمبر 2024). "استمراراً للفوضى.. مقتل 5 مواطنين واختطاف آخرين في سوريا | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  28. ^ "استمرارا للانفلات الأمني.. مسلحان يقتلان مواطنا ويسرقان أغنامه في ريف حماة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 18 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  29. ^ السوري، المرصد (21 ديسمبر 2024). "خلال ساعات.. مقتل 3 أشخاص بجرائم مروعة في حلب وطرطوس ودمشق | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  30. ^ السوري، المرصد (22 ديسمبر 2024). "مسلحون يختطفون شابا ويعدمونه في حمص.. وآخرون يقتلون مواطنا في منزله بمدينة حلب | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  31. ^ السوري، المرصد (23 ديسمبر 2024). "لأسباب ودوافع مختلفة.. مقتل 6 أشخاص في مناطق متفرقة من سورية | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  32. ^ "مقتل شخص متهم بـ"التشبيح" برصاص مجهولين في حمص | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 24 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  33. ^ السوري، المرصد (23 ديسمبر 2024). "استمرارا للانفلات الأمني.. مقتل 4 مواطنين في مناطق متفرقة من سورية | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  34. ^ "مسلحون يعدمون شابا في ريف جبلة.. ومطالب أهلية بإفراد "الهيئة" بمهمة حماية أمن المنطقة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 25 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  35. ^ "انتهاكات بحق مواطنين بريفي حماة وطرطوس.. والمرصد السوري يطالب إدارة العمليات العسكرية بإيقاف الفوضى | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 24 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  36. ^ السوري، المرصد (25 ديسمبر 2024). "مقتل طالب في كلية "الطب البشري" في اللاذقية | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  37. ^ السوري، المرصد (25 ديسمبر 2024). "استمرارا للانفلات الأمني.. مقتل 5 مواطنين في حماة وإدلب | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.
  38. ^ "مسلحون يعدمون شابا في ريف جبلة.. ومطالب أهلية بإفراد "الهيئة" بمهمة حماية أمن المنطقة | المرصد السوري لحقوق الإنسان". 25 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27."مسلحون يعدمون شابا في ريف جبلة.. ومطالب أهلية بإفراد "الهيئة" بمهمة حماية أمن المنطقة | المرصد السوري لحقوق الإنسان" (in Arabic).
  39. ^ السوري، المرصد (26 ديسمبر 2024). "إعدام شاب بالرصاص واختطاف 8 آخرين.. مسلحون يداهمون بلدة العزيزية في سهل الغاب | المرصد السوري لحقوق الإنسان". اطلع عليه بتاريخ 2024-12-27.