انتقل إلى المحتوى

نقاش:نقد الإسلام

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل شهر واحد من 2001:861:3607:E0F0:418D:1FDF:8BE3:29AD في الموضوع مجرد رأي قابل للمناقشة والتصحيح٠

حيادية![عدل]

من الواضح عدم الحيادية في المقاله ومن الواضح ايضا ان الهدف من المقاله هو تجريح او اهانه الاسلام و الرسول محمد و المسلمين بطريقة مباشره و غير مباشره

ثاني شرط من شروط الويكيبيديا هو تجاهل القواعد , لا قواعد هنا بالويكيبيديا فهي لا تحترم الّا الحقائق العلميّة المثبتة لا اديان لا معتقدات لا افكار شخصيّة تخالف العلم هنا

[1] [2]

المقال ليس عنصر بل ينقل وجهة النظر الحقيقيّة لكل من لا يؤمن بالقرآن و تظهر النقد العلمي له

و يمكنكم رؤية النقد للأديان الأخرى على صفحات الويكيبيديا. تعمدت عدم ترجمة رأي علماء النفس او اي تجريح بشخص رسولكم لكن يمكن رؤية النقض الذي قد تعتبروه جارحاً باللينك هنا [3]— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Aborodd (نقاشمساهمات)

ومن قال لك أنَّ التهجّم المُبطَّن مسموح فيه؟ ومن قال لك أنَّ كلامك هذا يصب في خانة الكلام الموسوعي المُحترم؟ تحدث بلباقة وتعرَّف على ماهيَّة الموسوعيَّة هنا--باسمراسلني (☎)--: 05:27، 5 أغسطس 2013 (ت ع م)ردّ
المقال عن إنتقاد الإسلام, فماذا تتوقع؟ هناك مقالات عن إنتقاد المسيحية أيضاً وغيرها فالموسوعة علمية لادينية -بمعنى الأديان تناقش كفكرة كأى فكرة إخرى يمكن نقدها- والإسلام -أو أى دين- هو فكرة وعند مناقشتها بطريقة موسوعية علمية فهى ليست لها أى قدسية, --Pollas (نقاش) 04:15، 18 سبتمبر 2013 (ت ع م)ردّ

و لما الكذب بإضافة الاقليات العرقية إلى جانب الاقليات الدينية على انها مشكلة في المجتمع الاسلامي ، و هذا غيض من فيض على الكذب المبطن الممتلئ في هذه المقالة Lambardy15 (نقاش) 07:18، 29 سبتمبر 2021 (ت ع م)ردّ

ليس في المقال أي إنحياز[عدل]

إن الذين كتبوا المقال و عدلوه لم ينحازو لأي طرف . قامو بنقل المعلومات المتعلقة بإنتقاد الإسلام بكل أمانة وموضوعية حسب وجهة النظر النقدية فقط لم يبدوا رايهم ولم يهاجموا الدين الإسلامي في أي شيئ المقال يتعلق بوجهات نظر تنتقد الدين الإسلامي . ولا أرى فيه أي نوع من التهجم رجاءا أبقوا ويكيبيديا بعيدا عن التوجهات الدينية الخاصة بكم -هذه الموسوعة ليست ساحة بروباغندا وليست ساحة حرب فكرية إنها تتولى أبراز المواضيع على أختلافها دون أي قيود ومن وجهة نظر حيادية تجاه كل الأطراف --محمد عليدينشسلان في خدمتكم 08:03، 10 أغسطس 2015 (ت ع م)

غير موافق[عدل]

انا غير موافق على المقالات المنتقدة والطاعنة في الأديان والانبياء والرسل الكرام - عليهم السلام أجمعين -، فهذا منافي لصريح الآية الكريمة[1]:

نقاش:نقد الإسلام آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) نقاش:نقد الإسلام

كما انه يضر بالموسوعة اذ سيظهر امر انتقادات الاديان والانبياء كحروب تحريرية بويكيبيديا، كما انه يدخل الشكل في النفوس الضعيفة، ويدخل الفتنة التي هي أشد من القتل، تحياتي--مصطفى حماده (نقاش) 13:05، 23 ديسمبر 2016 (ت ع م)مصطفى حمادهردّ

نقاش طلب النقل[عدل]

انتقاد الإسلامنقد الإسلام[عدل]

وضع الطلب: قُبل الطلب. شكرًا لك!

السبب: مقاربة اللفظ المحايد، وهنا نقاش. --Abu aamir (نقاش) 15:46، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
رد الإداري:  تم أرجو منك توثيق التسمية في المطلع--Michel Bakni (نقاش) 17:27، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

نقد الإسلام[عدل]

أهلا وسهلا بالأستاذ صالح

أطالب بإعادة العناوين العنف والإرهاب منذ العصور القديمة كذلك عنوان مكانة المرأة التاريخية حتى ظهور الإسلام فهما موضوعان يكملان المقال من حيث العصور القديمة بشكل العام وشكرا عبد العزيز المكي (نقاش) 04:24، 20 يوليو 2022 (ت ع م)ردّ

مجرد رأي قابل للمناقشة والتصحيح٠[عدل]

لماذا لا تتساءلون عن  كراهية العالم الحر للإسلام والمسلمين؟ هل برأيكم العرب متفوقون على العالم الحر بالفكر والتقنيات ؟ هذا مستحيل ! إنهم يحسنون فقط الفتاوى التكفيرية  والدعاء  ٠ الحرية هي أن لا تفرض على غيرك  معتقدات دينية لا يتقبلها العقل والمنطق ’ الإنسان العاقل يكره بطبعه  ما يفرض عليه ضد قناعاته ٠ إن ذهابه إلى الجنة إن وجدت لا يفيدك وإن ذهب الى الجحيم لن يجرك معه٠ والتصرفات الشخصية فيما لا يضر الآخرين هو المطلوب   ( العالم الحر هو من يسمح لمواطنيه بالحرية الشخصية في جسده ولباسه ومعتقده بدون فرض أو معاقبة ومتابعة, ولا يستثنى من هذا حتى حكم الديكتاتورية , المهم أن لا يحشر أنفه في السياسة٠ لماذا العالم الحر متفوق في كل المجالات: برامج التعليم في كل المراحل الدراسية والتكوينية ؟ في الصناعة , التجارة , الفلاحة الطب٠٠٠٠٠الخ ٠  علما وأن أغلب الدول المتطورة  وخاصة الدول الغربية , ليس لها, لا غاز ولا بترول ولا موارد طبيعية , فقط لأن الحرية الشخصية والفكر المتطور حتى وإن خالف المعتقدات الدينية , هو من ساهم في الإبداع الذي بعضه محرم عند العرب والمسلمين٠ الإسلام لا يقبل ولا يتقبل الحرية والديمقراطية, بل إنه يعتبرها العدو ٠الحرية والديمقراطية   يشوهها الإسلاميون ويجعلونها كفرا وزندقة ولا تتطابق مع عقيدتهم.  ولتبقى هذه الشعوب المقهورة مستعبدة تعيش في ظلام وبؤس والتقيد بأوهام الحساب والعقاب والجنة والنار٠ كما أن اللغة العربية لايمكنها أن تستوعب التقنيات والعلوم الحديثة, إنها تستوعب الدعاء فقط وتمجيد الدين والنفخ في سيرة الأولين وفي محاسن الإسلام٠   الشعوب والحضارات المتطورة لا تعترف بالخرافات الدينية, ويبقى من يمارسها أو يستنكرها حر في تصرفاته, , الاختلاف يبقى في من يصدق هذه الأوهام والخرافات ويطبقها على غيره بالقوة, ومن يؤمن بقوة العقل والمنطق للتطور والإبداع , بينما قوة التخريب والدمار تأتي من المعتقدات الدينية. قارن التخلف والفارق بين الشعوب التي تؤمن فقط بالعقل والمنطق , ومن تحرم الحرية بإسم الدين, الأولى تنتح والثانية تستهلك مستعبدة ومقهورة داخليا وخارجيا.  تعلمون  جيدا بأن الإسلام, لم ينكر العبودية (دفع دية  أو تحرير رقبة ), ولكنهم يؤولون الآية ويبررونها٠وتعلمون أيضا بأن الإسلام قيد حرية المرأة وجعل منها نصف بشر ( وللذكر حظ الأنثيين )  بدون حقوق طبيعية. والإسلام كله موانع  ومحرمات لملذات الحياة, وهذا في كل الدول العربية ٠ والجنة والنار هي فقط  في وجدان وعقول المرتزقة والانتحاريين الذين أوجدهم الإسلام أثناء غزواته لشعوب آمنة, فرضت عليها عقيدة الإسلام  والعبودية و الإرهاب والترهيب, ومنع الحرية ومنع التشهير بالفساد والمفسدين. بمعنى العصر الحديث, دفع الغاز و البترول والثروات المعدنية, مقابل منع انتشار الحرية والديمقراطية في الوطن العربي   ( ديمقراطية العالم المتحضر, في خدمة مواطنيه فقط , ولا يهمه تطور  الآخرين أو فناءهم ! إلا تمجيدهم وذكر محاسنهم كذبا ونفاقا , وهذا ما يرغبون بعض العرب في سماعه. لا أعتقد أن المساجد ,والجامعات الإسلامية, تفيد البشرية في كيفية تطوير الطاقة الذاتية بالعقل  والمنطق والتقنيات, بل إنها تعرقل الفكر ,وغير مسموح لأي كان أن ينتقد العقيدة الدينية المخالفة للعقل والمنطق ٠والمثقفون غير الأصوليين - العلمانيون, يعلمون بأن مصدر الحياة والتناسل هو بيولوجي لكل الكائنات:  البشرية،  الحيوانية والحشرات،  ولا وجود لقوة خارجية لتفصيلها و خلقهم.كما أن الموت والحياة هي نتيجة لصمود أو فناء خلايا حيوية،لكل الكائنات, إما بسبب المناعة أو فنائها نتيجة المرض  أو الجوع ولا دخل لسبب أخر.

هل هو: إسلام داعش, أفغانستان, طالبان, القاعدة, الإخوان المسلمين, حماس , النهضة, حزب الله, [يران والفيس وغيرها من منظمات  الإرهاب؟.

ولولا تحرير فرنسا من قوانين الكنيسة ومعتقداتها بثورة شعبية عارمة, في القرن السادس عشر, لما وصلت فرنسا وأوربا  إلى هذا التطور والرقي الحضاري. .قال أينشتاين حول غباء البعض.أولها "لا يمكن التغلب على حكم الأغبياء، لأنهم كثيرون جدا وأصواتهم تحسب مثل أصواتنا". أما الثانية . "شيئان لا نهائيان: الكون وغباء البشرية، لكني لست متأكدا تماما بعد من لا نهائية الكون"

أما الفيلسوف تشي غيفارا قال:

التاريخ لا يكتبه الجبناء٠

الحمقى( الخطباء) لا يكفون على النصائح والتأنيب

إن الذي لا يشعر بالشجاعة , لا يمكنه أن يهزم الجبن٠

لو عرف الجاهل سبب جهله لصار حكيما٠

الحمقى والجهلة يكسرون المنبه الذي يوقضهم٠ 2001:861:3607:E0F0:418D:1FDF:8BE3:29AD (نقاش) 09:38، 17 مايو 2024 (ت ع م)ردّ

  1. ^ الآية رقم 285، سورة البقرة (السورة الثانية)، القرآن الكريم.